المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقــاء حواري مع الأخ الكريم .. يوسف الباز بلغيث ...



أبو شامة المغربي
15/08/2007, 05:51 PM
http://img141.imageshack.us/img141/8740/15lv.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4806/fanoos9ktsx4.gif
http://www.al-wed.com/pic-vb/16.gif
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif


لقاء حواري مع الأخ الكريم
يوسف الباز بلغيث
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
سلام الله عليك أخي الكريم يوسف ورحمته تعالى وبركاته
وبعد ...
أحييك في البدء بحروف من طيب وأريج وشذى، وقبل أن أبسط هذا الجسر الحواري على هذه الصفحة المربدية المشرقة، أهديك وأهدي القارئ الكريم أزهارا في مزهرية، وأرى في ما أرى أن أستهل هذا المقام الحواري، ونحن في رحاب المربد المورق بكل خير ومعروف، بتمهيد تأملي، وبباقة من ورودك العربية ...
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
للحرف والشعر الأصيل العربي العتيق، لا ريب، نبض رشيق وجوهر جليل، بل إن لهذا الكائن اللغوي الحي وذاك أصوات، وأصداء، ونبر أصيل ...
ثم كيف بألق الصبح والفرح الجميل؟ وكيف بالعتمة إذ ترخي سدولها، وكيف بالحلم القتيل؟
كيف بحال المرء إذ يمشي وحيدا في القيظ وهو يتصبب من الجبين إلى أخمص القدمين عرقا على عرق، وكيف به إذ يقطع الليل فردا، وقد سكن في عينيه أرق جاثم على أرق؟
ثم كيف به إذ يجوب الأرض غريبا ينادي الرحيل الرحيل، وحذار من الغرق؟
أحقا ستظل هذه الحروف حبرا على ورق؟
أحقا لن تفيد هذه الكلمات بعد الموت في شيء كثير أو قليل من خطها، ومن سمعها، ومن بها نطق؟
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-150.gif
شكي يقين (http://www.merbad.net/vb/showthread.php?t=6631)
كلَّتْ جراحي لونــَها ..
وخريــفُ عُمْــري ..
خانـهُ وَهَـنُ الــورقْ ..
وتثاقلتْ خُطْواتُ نبضي ..
بينَ شكّي .. بـينَ يأْسِي والأرَقْ
يوسف الباز بلغيث
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif
سؤال قبل الأسئلة
من هو يوسف الباز بغيث جملة وتفصيلا؟
سؤالي الأول
ترى ما هو عنوان أول قصيدة كتبتها؟ وما قيمتها ومكانتها في نفس كاتبها يوسف؟
سؤالي الثاني
ترى ما يعنيه الشعر بالنسبة إليك؟ وما الذي يدل عليه في رأيك؟ ثم كيف كانت البداية الشعرية لديك؟
سؤالي الثالث
هل ثمة فاصل بين الكتابة النثرية وأختها الشعرية؟
سؤالي الرابع
من هم الشعراء الذين قرأت لهم أكثر من مرة؟
سؤالي الخامس
ما طبيعة القصائد الشعرية التي تجد في نفسك ميلا إلى رصدها بالقراءة واقتفاء أثرها بالتلقي؟
سؤالي السادس
ترى هل القصيدة الشعرية في حاجة إلى تذوق الأعمال الأدبية النثرية؟
سؤالي السابع
كيف ترى مناحي الشعر العربي المعاصر؟
سؤالي الثامن
ما الذي يعنيه النقد الشعري بالنسبة للقصيدة العربية قديما وحديثا؟
سؤالي التاسع
هل ثمة من علاقة جوهرية عميقة بين تشكيل القصيدة العربية ومحتواها؟
سؤالي العاشر
ما هو في اعتقادك حظ الإلقاء والإنشاد مما ينظمه الشعراء المعاصرون؟
سؤالي الحادي عشر
ترى هل ثمة أصداء للسيرة الذاتية، الخاصة بالشاعر أو بالشاعرة في ما ينظمانه من شعر؟
سؤالي الثاني عشر
ما هي عناوين الكتب أو الدواوين الشعرية التي شدت اهتمام يوسف الباز بلغيث؟
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-150.gif
هذه حروف حوارية أرسلها محلقة في سماء المربد الصافية، وغاية ما أرجوه أن يعثر القارئ الكريم في تحليقها وتحليق حروف إجاباتك على حظ مما كان يستشرف ظهوره من بعيد أو يترقب بزوغ هلاله من قريب.
في انتظار إجاباتك المسهبة والمقتضبة
حياك الله
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

أبو شامة المغربي
30/08/2007, 03:15 PM
http://img141.imageshack.us/img141/8740/15lv.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4806/fanoos9ktsx4.gif
http://www.al-wed.com/pic-vb/16.gif
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif


لقاء حواري مع الأخ الكريم
يوسف الباز بلغيث
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/053.gif

س1/من هو يوسف الباز بلغيث جملة و تفصيلا ؟
1/ الاسم/ يوسف بلغيث .. إسم الشهرة/ "يوسف الباز بلغيث " من مواليد 1974 بالبيرين ولاية الجلفة .. خريج معهد اللغة و الأدب العربي جامعة الجزائر .. شاعر وناثر .. وناقد.. متزوج ولي ولدان .. حائز على عدة جوائز وطنية كما أنني حائز على الجائزة الأولى في مهرجان الأغنية العربية بالقاهرة – مصر سنة 2000 .. ممثلا إتحاد الإذاعة والتلفزيون الجزائريين بأحسن قصيدة مناصفة مع الأردن وسوريا.. لي أكثر من 30 مشاركة في الملتقيات الوطنية .. وملتقى عربي واحد .. وملتقيان دوليان بـ"عنابة – الجزائر – مهرجان المدينة الدولي للشعر والقصة ".. ولي ديوانا شعر مطبوعان .. الأول بعنوان "نبضات الاغتراب" 2001.. والثاني"أنفاس تحت القصف" 2006.. ولي ديوانا شعر "الرّماد يُزهرُ غدا" تحت الطبع بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية و"الهودج" مخطوط ينتظر النور .. كما أنه لي مجموعة قصصية وحيدة، بعنوان "المنارة و القناديل" أنا بصدد تصفيفها وضبطها .. ولي مجموعة مقالات و خواطر فكرية ..أدبية .. ثقافية .. لم تـُسمَّ بعد .. اشتغلت بالصحافة كمراسل ثم كمحرر صفحة أدبية أسميتها "مرايا" من 7 أركان بجريدة "الشعب" وعضو باتحاد الكتاب الجزائريين.
س2/ عنوان أول قصيدة كتبتها ؟.. قيمتها ؟.. مكانتها في نفس الكاتب؟
ج2/ أول قصيدة كتبتها كانت مجردَ خربشة.. تحوي موسيقى داخلية عميقة .. و موسيقى خارجية يغلب عليها ميزان متكسر .. أسميتها "يشاء القدر".. كانت ذاتَ قيمة فنية راقية، نظرا للصّدق الذي لفـّها آنذاك .. صداها جعل لي مكانة بين زملائي و أصدقائي .. حينها سُمـّيتُ بحق شاعرًا .. كانت لها إسقاطات نفسية، رقيقة، في نفسي..تنازعت بين إثبات الوجود أو ترك الساحة لشخص آخر يلفـّه البريق هو أيضا.. إذ تحسّست يومها معنى أن تُــلقب بشاعر.
س3/ماذا يعنيه الشعر بالنسبة إليك؟و ما الذي يدل عليه في رأيك؟ ثم كيف كانت البداية الشعرية لديك؟
ج 3/ الشعر عندي أرقى الفنون و أعذبها و أوصلها إلى قلوب الناس..ما تقوله في بيت واحد قد يغـيّر العالم.. بينما قد تشاهد فيلما أو مسرحية أو حتى لوحة زيتية..و لا يكون لها- ما للشعر- من تأثير في من يقرأها أو يستمع إليها..و أما البداية الشعرية الحقيقية كانت أيام الجامعة، إذِ الشذراتُ الأولى لشيطان الشعر كانت ساذجة ً، بسيطة ً، تنقصها التجربة النفسية و اللغوية.. و حتى أساليب الكتابة الشعرية الراقية.. بينما كنتُ أدوّنُ شعرَ أبي " السلامي بلغيث"– رحمة الله عليه – إذ كان شاعرًا شعبيا معروفا – كما تطلقون على شعركم العامي بالنبطي –.. أما التجربة و المحكُّ الحقيقيُّ في بداياتي الشعرية فكان للجامعة الفضلُ الكبيرُ في بلورتها و تحديد اتجاهاتها الجديدة بحكم الإحتكاك.. و النقد.. و الممارسة الجدية الناضجة.. وظروف الدراسة.
س4/هل ثمة فاصل بين النثر و الشعر؟
ج 4/الفاصل الواحد – في نظري – هو الإيقاع الموسيقي..فكما للنص الشعري موسيقى داخلية، كذلك للنثر موسيقى موازية و ليست مشابهة ، بمعنى أنّ الأسلوبَ الجيدَ في المقامة أو القصة – على سبيل المثال– تبعا لانحداراتهما الفكرية المتراوحة بين العقدة و الحبكة و نهاياتهما المفتوحة، المدهشة في أغلب الأحيان.. تجعل من المتلقي أو القارئ يتلمّس العملَ بنوع من التذوق الحسّيّ، الذي يفسّره أحيانا بتلك الإنسيابية الفنية في اللغة و الأسلوب.. التي تجعل منه قطعة ًموسيقية ًولكن بتشكيل مغاير..ثم إذا نظرنا إلى التكافل الأدبي بين الشعر و النثر، نجدُ هناك تقاربًا في المعنى و اختلافا في المبنى..فكم من حادثة سُجـّلت نثرًا..قام شعراءُ بترجمتها شعرًا..و العكس صحيح..مثلا المسرحية الشعرية" كليوباترا" لــ" أحمد شوقي " وقائعها منبثقة من مصادر نثرية، اعتمدها الشاعر و حوَّرها شعرًا..
..في الأخير الحرف هو الذي يجمعهما على طاولة المعنى.
س5/ الشعراء الذين قرأت لهم أكثر من مرة؟
ج 5 /لكل شاعر لمسته البراقة في نفسي، التي تجعل منه متميزًا عن غيره و بالتالي تتحدّد نِسَبُ التأثير منه في المتلقي، أما أنا فأغلب الشعراء الذين قرأتُ لهم ..لم يكن ما يريدون الوصولَ إلى توصيله للناس هو شغليَ الشاغلَ في انتقاء الأعمال الجيدة، التي أختارها للاستمتاع بها أو حتى للاستشهاد بها في مُطارحتي أو نقاشاتي..إنما كان الأسلوبُ و اللمســة الفنية المدهشة ..هي السحرَ.. الذي كان يجذبنا لتلك القصيدة دون أخرى و بالتالي لذاك الشاعر دون ذاك..و قد يكونُ من الإنصاف أن أقول:" إنّ في كلّ عصرٍ شعراءَ جيدين" .. و لا أستطيع أن أجزم بشاعرية فلان على علاّن ما دمت قد قرأت للعديد منهم ومرارًا.
س6/ طبيعة القصائد الشعرية التي تجد في نفسك ميلا إلى رصدها بالقراءة و اقتفاء أثرها بالتلقين؟
ج6/ أقرب القصائد إلى قلبي تلك التي تحمل فكرًا و حكمة ً..فكرٌ ينوّرُ العقولَ.. و حكمة ٌ تفتح المغلقَ و المستعصي على من ينقصه الذكاءُ و الحذاقة ُ و التأمـّلُ .. أي" الشعر الحكمي أو الصوفي ".. و قد أعرّج على باب " الغزل العفيف " و ما إلى ذلك من صلة بالوجدانيات و الوطنيات..أما التي أقتفي أثرها بالتلقين فهي التي قيلتْ في الرّسول – صلى الله عليه وسلم – أو في أصحابه أو ما دخل في حيز الإسلاميات بشكل ٍ عام.
س7/ ترى هل القصيدة الشعرية في حاجة إلى تذوق الأعمال النثرية الأدبية؟
ج 7/ أرى أن هناك ارتباطـًا نوعا ما بالسؤال الرابع في جدلية العلاقة بين الشعر و النثر..وأعتقد أنّ الشعرَ هو كلام نثري مصبوغ بموسيقى لا تخرج عن نطاق الأدبية الفنية المنشودة في كليهما..و بالتالي تحتاج القصيدة إلى قراءة و غربلة الأعمال النثرية الناضجة الجيدة..حتى تستثمرها في ُبنَاها الشعرية ..لأنّ هناك من لا يحب أن يقرأ نصا نثريا يصفُ البصرةَ مثلا ، بينما يروق له صبرُ أغوار" البصرة " شعرًا..و هكذا.
س8/ كيف ترى مناحي الشعر العربي المعاصر
ج 8 / الشعر العربي المعاصر هو وليد البيئة الحالية و بالتالي الذي يؤثر في غيره يؤثر فيه ..و الواقع العربي اليوم يفرض نمطا نفسيا.. مضطربا.. في عقلية المواطن العربي.. فيؤهلها إلى تقمـّص النفسية الجديدة ..المتقلبة.. و المنصهرة فيه.. بمعنى أنّ مناحي الشعر متغيراتٌ بحسب تغــيّر العقلية و النفسية العربية المعاصرة ..وبدون التطرق إلى الواقع المرّ المعيش نجد الشعرَ المعاصرَ هو الآخر أصبح جسَدا عربيًا يتنفس و يتلوّنُ كما تتلون مشاعر و لواعج العربي المعاصر.
س9/ما لذي يعنيه النقد الشعري بالنسبة للقصيدة العربية قديما و حديثا؟
ج 9/ يعني الكثير في العهد القديم فقد كان أداة ًموازية ً- في الفضل- للقصيدة الشعرية ، تخرج القصيدة فتجدُ لها ألف من يستقبلها أكان عالمـًا او نحويـّا أو حتى خليفــة.. بينما اليومَ النقـــدُ الشعريُّ أصبح يعني الموالاة و المهادنة و بعض التنازلات.. و النفاقات المجانية أو العدوانيات الموجهة في تقزيم أحدهم أو النفخ فيه..إلا ما دار في علياء الساحة النقدية الواضحة ، و التي سعى أصحابها إلى البحث الجاد عن الدرر التائهة بين ركام الأعمال الغثة الباهتة..و صدقوا أنفسهم و أصحابها توجيها وتذوُّقــــًا.
س10/هل ثمة علاقة جوهرية عميقة بين تشكيل القصيدة و محتواها؟
ج 10/ التشكيل عندي هو نصف جمال اللفظ في القصيدة ، يشبهه الإلقاء قيمةً في جمالها أيضا، ذلك أن الشعر له حساسية خاصة في قراءته..فلا مشكلَ في أن يـُسمع إذ لا أثـرَ لِتلمُس العين ما دامت الأذن هي الحكم..بينما قراءة القصيدة ينبغي أن تُشكــّل حتىّ لا يفهم السطر الواحد عكسًا، ما لم يكن قد وضع النقاط على الحروف.. و العربية حسّاسة جدا في هذا المجال .. فضلا عن التذوق المريح للعين .. وإننا نجد بالتجربة القصيدةَ المشكولةَ تبعث على الفضول والمتابعة.. بينما الوقوع في التباسات المعاني .. يبعث على النفور .. ومن جهة أخرى هو مرآة عاكسة لمقدرة الشاعر على مواجهة المتلقي بكل ثقة .. هذا رأي.
س11/ما هو في اعتقادك حظ الإلقاء و الإنشاد فيما ينظمه الشعراء المعاصرون؟
ج 11/ هناك قصائدُ راقية ٌ..ناضجة.. ماتتْ لمجردِ عدم قدرة أصحابها على تقديمها بأحسن إلقاء ٍ وبالتالي جَنـَــوْا عليها، أذكر في ذلك شاعر النيل "حافظ إبراهيم" الذي كان يلقي بعض قصائد "أحمد شوقي" لعجز الأخير على مجابهة الناس بتلك اللكنة .. اعترافــًا بمدى بقاء القصيدة التي تُؤدى بإلقاء جيد أو على الأقل بإلقاء ٍ حسن .. أما الإنشاد فهو نوع من الدعاية التي يظهر فيها جانبُ الغناء أكثرَ منَ التعبير الحسيّ الشعري الفني .. والأدبي.
س12/هل ثمة أصداء للسيرة الذاتية الخاصة بالشاعر أو بالشاعرة في ما ينظمانه من شعر؟
ج 12 / نعم ..! هناك منْ سبقت أصداؤهم الذاتيةُ أعمالَهم الضعيفة َ..فكان لها – أعمالهم – الصيتَ والشهرة َ والتغني .. بينما بقيت دُرَرٌ في الرّفوف لأنّ أصحابها لا يملكون من سِـيَرِهم الذاتية سوى أسمائهم المغمورة .. وقصائدهم العصماء اليتيمة .. قـَوْلي هنا غيرُ معمَّم ٍلأنّ الساحة كشفتْ- في المقابل- عنْ أسماء .. سيرُهم الذاتيةُ ازدادتْ صدًى وشهرة ًو مجدًا .. بقصائدهم الراقية .. وبنظمهم السّاحروالأمثلة كثيرة، نذكر منها على سبيل المثال الشاعر الدبلوماسي "نزار قباني" والشيخ القائد الشاعر "محمد بن راشد آل مكتوم".
س13 /ما هي عناوين الكتب أو الدواوين الشعرية التي شدت اهتمامك؟
ج 13 / أسرد بعضها في عجالة مع حفظ ألقاب الجميع:
- كتاب "الإمامة والسياسة" لأبن قتيبة.
- ديوان "أغاني الرعاة" للشابي
- كتاب "قواعد الشعر" للدكتور الجزائري مصطفى حركات
- ديوانا "المتنبي" و"الشافعي"
- كتاب "شروط النهضة" للمفكر مالك بن نبي
- ديوان "الأعمال الكاملة السياسية " للشاعر نزار قباني
- كتاب "حوار الحضارات" للمفكر روجي غارودي
شكرا على الاستضافة الطيبة وعسى أن أكون خفيف الظل ..ثقيل الفائدة.
أخوكم الشاعر الجزائري/ يوسف الباز بلغيث
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-150.gif