نوف
24/05/2007, 06:53 AM
يحكى أن الأميرة الراحلة ديانا عندما وضعت ابنها الأمير ويليام " ملك انجلترا المقبل"
كان لابد من حضور أفراد الأسرة لرؤيته فبكى الأمير كبقية الأطفال
فوضعت الأميرة إصبعها في فمه وراح يرضع وسكت الطفل وبدأ أفراد الأسرة يتهامسون فهذا الذي فعلته شيء شعبي ولكنها فعلته لتسكت طفلها " كبقية الأمهات "حلا سريعًا لهذا الموقف الإنساني"
وما أشبه يلتسن الرئيس الروسي الراحل بالأميرة – ولكن هناك فرق –
يخبر في مذكراته "يلتسن"
أنه كان عليه أن يحمل طفلا صغيرًا وأن يذهب به من موسكو إلى ليننجراد:shutup: .. وفي الليل الطويل بكى الطفل ولم يفلح في إسكاته ولا استطاع أحد من الركاب مساعدته .. فما كان من يلتسن إلا أن فتح قميصه وأخرج ثديه ووضعه في فم الطفل وسكت الطفل :-x
فكما أن إصبع الأميرة لا يدر لبنا فذلك ثدي يلتسن ولكنه الحل الممكن في لحظة حرجه :-x
ويحكي الكاتب الأمريكي امرسون أن إحدى البقرات في مزرعته قد ولدت وحاول أن يستخرج الوليد لكي يتفرج عليه ولكنه قاوم فاستعان امرسون بأولاده ففشلوا جميعًا 566./,7
ورأى أن يستعين بالخادمة وجاءت الخادمة ووضعت إصبعها في فم العجل الصغير وراح يرضع إصبعها وخرج حينها وقف امرسون المفكر الكبير مبهورًا وأشار إلى الكتب حوله قائلا : كل هذه الكتب ولم تعلمني كيف أخرج عجلا من الحضيرة ولكن هذه الخادمة وجدت حلا 77؟. .. وأنا أحب الذين يجدون حلاً.
كان لابد من حضور أفراد الأسرة لرؤيته فبكى الأمير كبقية الأطفال
فوضعت الأميرة إصبعها في فمه وراح يرضع وسكت الطفل وبدأ أفراد الأسرة يتهامسون فهذا الذي فعلته شيء شعبي ولكنها فعلته لتسكت طفلها " كبقية الأمهات "حلا سريعًا لهذا الموقف الإنساني"
وما أشبه يلتسن الرئيس الروسي الراحل بالأميرة – ولكن هناك فرق –
يخبر في مذكراته "يلتسن"
أنه كان عليه أن يحمل طفلا صغيرًا وأن يذهب به من موسكو إلى ليننجراد:shutup: .. وفي الليل الطويل بكى الطفل ولم يفلح في إسكاته ولا استطاع أحد من الركاب مساعدته .. فما كان من يلتسن إلا أن فتح قميصه وأخرج ثديه ووضعه في فم الطفل وسكت الطفل :-x
فكما أن إصبع الأميرة لا يدر لبنا فذلك ثدي يلتسن ولكنه الحل الممكن في لحظة حرجه :-x
ويحكي الكاتب الأمريكي امرسون أن إحدى البقرات في مزرعته قد ولدت وحاول أن يستخرج الوليد لكي يتفرج عليه ولكنه قاوم فاستعان امرسون بأولاده ففشلوا جميعًا 566./,7
ورأى أن يستعين بالخادمة وجاءت الخادمة ووضعت إصبعها في فم العجل الصغير وراح يرضع إصبعها وخرج حينها وقف امرسون المفكر الكبير مبهورًا وأشار إلى الكتب حوله قائلا : كل هذه الكتب ولم تعلمني كيف أخرج عجلا من الحضيرة ولكن هذه الخادمة وجدت حلا 77؟. .. وأنا أحب الذين يجدون حلاً.