صناعة الموت...

[ابو مريم]

ها صناعة الموت دائرة.
بالنسف والتقتيل والنقم.
فغدت، اسئصالا متناميا،
ثم لاقت، رواجا باديا.
طواحين، رحاها جرارة.
تخبط خبط عشواء،
فترفرف بالدم.....
الأصيل، المباح والمسلم.
المنتحرون دعابة،المحتل صانعها.
لضرب إسلام، لايضرب.
الرحمان ظل له حاميا،
والملائكة المسومة، له تحرس.
ها الأسواق، وكذا .... المساجد تقصف.
إنها ولله دمى تتحرك.
المسلم لا يفتن،
و للحرمات لا ينسف.
فتبت يدا مستعمر،
وشلتا على ما ، يسيئ و يذنب.
فالفتح قريب ،
ولفؤادنا ، بحول الله سيثلج.
ووعيد أهل الكفر،
زلزال لهم سيزمجر.
لا مرحبا بمجيئكم،
فلا حللتم، وأثقلتم مقاميا.
إن من يهوى مكوثكم،
حثالة ،زادت مآسيا.
العراق،النشامى أهلها،
لن يرضوا لكم التماديا.
فأبناؤها أشراف أعزة.
وبلاؤهم بلائي.

[ابو مريم]

وتتهاطل الدماء الزكية،ومآسي الأمة
العربية والإسلامية، تتفاقم وسوق
النخاسة يلقى رواجا، أمام الصمت
العربي العربي المطبق...
بالأمس البعيد الأندلس،ثم فلسطين،
وبغداد وغدا ماذا.....
هل إيران...هل سوريا ويمتد الشبح
شبح الهيمنة من أجل التوسع
والهيمنة.
إن المستقبل لا ينبئ بالخير في ظل
الأخطبوط الجاثم والمروج لإديلوجية
استنزافية وقد دق ناقوس الخطر.

[مريم الخنساء]

ها صناعة الموت دائرة.
بالنسف والتقتيل والنقم.
فغدت، اسئصالا متناميا،
ثم لاقت، رواجا باديا.
طواحين، رحاها جرارة.
تخبط خبط عشواء،
فترفرف بالدم.....
الأصيل، المباح والمسلم.
المنتحرون دعابة،المحتل صانعها.
لضرب إسلام، لايضرب.
الرحمان ظل له حاميا،
والملائكة المسومة، له تحرس.
ها الأسواق، وكذا .... المساجد تقصف.
إنها ولله دمى تتحرك.
المسلم لا يفتن،
و للحرمات لا ينسف.
فتبت يدا مستعمر،
وشلتا على ما ، يسيئ و يذنب.
فالفتح قريب ،
ولفؤادنا ، بحول الله سيثلج.
ووعيد أهل الكفر،
زلزال لهم سيزمجر.
لا مرحبا بمجيئكم،
فلا حللتم، وأثقلتم مقاميا.
إن من يهوى مكوثكم،
حثالة ،زادت مآسيا.
العراق،النشامى أهلها،
لن يرضوا لكم التماديا.
فأبناؤها أشراف أعزة.
وبلاؤهم بلائي.


أثار انتباهي عنوان القصيدة أولا صناعة الموت،
وبالفعل هي صناعة محبكة، من أجل استباحة
الدم الزكي .نتألم ونحن نتتبع الأخبار، وصور
الجرحى من الأطفال والعجزة والحوامل و....
مشاعر تحز في النفوس ، وتنسكب معها دموع
الرجاء، عسى الله أن يفرج عن أحبابنا الأعزاء
والأبرياء في العراق وفلسطين وجميع بقاع
بلاد المسلمين .
وأشكر الأستاد الشاعرعلى إثارته لهده المواضيع
القومية والتي ننشغل بها دائما....

[ابو مريم]

أثار انتباهي عنوان القصيدة أولا صناعة الموت،
وبالفعل هي صناعة محبكة، من أجل استباحة
الدم الزكي .نتألم ونحن نتتبع الأخبار، وصور
الجرحى من الأطفال والعجزة والحوامل و....
مشاعر تحز في النفوس ، وتنسكب معها دموع
الرجاء، عسى الله أن يفرج عن أحبابنا الأعزاء
والأبرياء في العراق وفلسطين وجميع بقاع
بلاد المسلمين .
وأشكر الأستاد الشاعرعلى إثارته لهده المواضيع
القومية والتي ننشغل بها دائما....

شكرا على المرور ،ودمت بعز.