(كان لهم ما أرادوا)

[صادق الشوق]

أذكر أن أحدى القصص التي حدثت عندنا في المملكة العربية السعوديه في الرياض أن مجموعة شباب

كانوا يقومون بتفحيط على سيارة واحيطكم علماً أن التفحيط في السعودية يختلف عن باقي البلدان فهم

يسرعون بسرعة جنونية .

الشاهد أنهم كتبوا على السيارة من الخارج ( إذا ما دخلنا الجنة باالفرض دخلنها بالعرض) لاحول

ولاقوة إلابالله ، فكان لهم ماأرادوا ولكن كيف!

في أثناء قيامهم بالتفحيط أنحرفت بهم السيارة ثم أرتطموا بقوة في عمود انارة أو رصيف فكانت النهاية.

ماأريد قوله أنظر إلى شباب المسلمين كيف أصبح تفكيرهم ،وأيضأ أحلامهم .. اللهم لاتجعلنا عبرة لغيرنا

أسأل الله الهداية للجميع وأن يجعل خير أعمالنا خواتيمها ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

[طارق شفيق حقي]

سلام الله عليك
التهور في قيادة السيارة
لماذا وصل بعض الشباب لهذه المستويات

أعتقد هو الفراغ الروحي , وعدم الشعور بالمسؤلية
ينتشر في كثير من البلاد العربية, ظاهرة عمل الشباب في فترة الصيف
أو مساعدة رب الأسرة في عمله , وذلك فيما أرى لهو انضاج لحس المسؤولية لدى الشباب

هذا من جهة
ومن جهة اخرى فغياب هدف مفيد يربى عليه الناشئة , يزيد الفراغ فنرى مثل هذه الظواهر التي أدوت بحياة الكثير من الفتيان
حياك الله

[صادق الشوق]

الحقيقة أن الشباب لابد لهم من إيجاد ورش عمل تكون حكوميه أو أهلية تتوفر فيها مهن كثيرة من الورش والمعامل وغيرها وتقوم يتعليم الشاب أي مهنة يكون له ميل إليها وثق أن الشاب إذا دخل برغبته أنه سيبدع ، ولنا في اليابان والصين أسوه.
ولك تحياتي أخي طارق على المتابعة .
والله ولي التوفيق.

[طارق شفيق حقي]

الحقيقة أن الشباب لابد لهم من إيجاد ورش عمل تكون حكوميه أو أهلية تتوفر فيها مهن كثيرة من الورش والمعامل وغيرها وتقوم يتعليم الشاب أي مهنة يكون له ميل إليها وثق أن الشاب إذا دخل برغبته أنه سيبدع ، ولنا في اليابان والصين أسوه.
ولك تحياتي أخي طارق على المتابعة .
والله ولي التوفيق.



أتعرف

سمعت أن 60 بالمائة من صادرات ألمانيا تقوم على الشركات الصغيرة

أي التي يديرها اثنان او ثلاثة

والمعمل أو المشغل عبارة عن شقة صغيرة أو مكتب لعقد الصفقات , وبيع المنتجات

الصين كمثال أخر تصرّف عشرات الملايين من المنتجات التي تسمى أداوت شعبية
والتي يقوم على عملها الأسر وما شابه
يجب ان يكون هناك منظرون للفكر القومي
ربط علم النفس بالاقتصاد بالشباب بالاجتماع

لنصرف على الشباب , قد نرى بلاداً عربية قوية الاقتصاد يوماً