المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقــــاء حواري ثاني مع الأخت الكريــــمة .. مريـــم أحمــــد ...



أبو شامة المغربي
16/02/2007, 12:09 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
http://www.merbad.org/vb/attachment.php?attachmentid=203&stc=1&d=1172006174
اللوحة من تصميم وإخراج
الأخ الكريم
طارق شفيق حقي
لقاء حواري ثاني مع الأخت الكريمة
مريم أحمد
"مدينة"
صعد نحو السبورة، نظر إلى التلاميذ، درسنا اليوم عن المدينة ......
أتاه صوت من بعيد مصححا المدينة و.... و... وفاتورة الكهرباء .... الإنقطاع ...
خرج مسرعا من القسم، وجد نفسه داخل وكالة الكهرباء يؤدي ثمن الفاتورة.
مريم أحمد
(مدينة) حروف قصصية .. قصة قصيرة جدا .. مشاهد ومواقف مختزلة في كلمات معدودة .. قص قائم على إجاعة اللفظ وإشباع المعنى .. ظاهر البدء في القصة صعود الأستاذ إلى السبورة، وظاهر الختم فيها دفعه ثمن الفاتورة، لكن البدء الضمني في القصة هو غير ذاك البدء، وكذلك الختم الضمني فيها هو غير ذاك الختم...
سؤالي الأول
ترى ما الموضوعات التي تشد اهتمامك في القصة العربية المعاصرة؟
سؤالي الثاني
هل ما زالت لفعل القص المعاصر ذات المكانة التي كانت له قديما؟
سؤالي الثالث
ما هي في رأيك رسالة القاص ووظيفته الحقيقية؟
سؤالي الرابع
هل لجمالية الصورة القصصية اعتبارا لدى كتاب القصة المحدثين؟
سؤالي الخامس
كيف يا ترى ينتقي القاص عنوان قصته أو عنوان مجموعته القصصية؟
سؤالي السادس
ما الذي ترينه في شأن ما يجمع الرواية والقصة القصيرة من روابط؟
سؤالي السابع
هل ثمة سمة شكلية أو جوهرية غالبة على القص العربي المعاصر؟
سؤالي الثامن
كيف ترين مسألة الرمز في القصة العربية قديمها وحديثها؟
سؤالي التاسع
هل ثمة من إضافات نوعية مستجدة في الكتابة القصصية المعاصرة؟
سؤالي العاشر
ما حقيقة الصلة بين القاص العربي والقصص التي يكتبها؟
سؤالي الحادي عشر
هل بالإمكان الحديث عن أغراض قصصية مستحدثة؟
سؤالي الثاني عشر
ترى هل سبق أن قرأت بعض السير الذاتية القصصية؟


http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-150.gif
هذه جملة من الحروف الباعثة على طرق بعض الأبواب في فضاء تلقي ما ينبض به الحرف العربي من خفق قصصي، وقد رأيتها جسرا حواريا يصل بين المتعة الأدبية والفائدة النقدية.
حياك الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

مريم احمد
17/02/2007, 11:20 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
أولا، أتوجه بالشكر للدكتور أبو شامة المغربي على استضافتي مرة أخرى ضمن لقاءاته الحوارية الهادفة، وأتمنى أن يجد بين هذه السطور مقاربة لأسئلته.
سؤالي الأول
ترى ما الموضوعات التي تشد اهتمامك في القصة العربية المعاصرة؟
أبو شامة المغربي
هي كل الموضوعات والنصوص التي تلامس في بعدها الإنساني والجمالي هذا الكائن الذي يقيم فينا، موضوعات قد نلتقي معها أو نتقاطع، لكن تفعل فعلها في الملتقى بقدرتها على الاستفزاز وتحريك السكون وإحداث الدهشة، نصوص قد لا تلبس قامات طويلة لكنها تطول أسئلتنا الملتبسة حول الوجود وما إلى ذلك.
مريم أحمد
سؤالي الثاني
هل ما زالت لفعل القص المعاصر ذات المكانة التي كانت له قديما؟
أبو شامة المغربي
أظن بأننا نعيش عصر القصة القصيرة فالقص المعاصر (رواية، قصة قصيرة أقصوصة) استطاع أن يجد له مكانة مميزة بين أجناس إبداعية أخرى، فبالرغم من أن الإقبال على كتابة القصة القصيرة يبدو حديثا مقارنة مع الشعر، وهو مجال إبداعي عربي بامتياز، إلا أن خفوت صوت القصيدة لصالح القصة يجد له تفسيرا في المناخ العام الذي نعيش فيه.
الحديث عن فعل القص المعاصر في مقابل القديم/الكلاسيكي يجرنا للحديث عن مسألة التصنيف قصة حديثة أو حداثية/قصة كلاسيكية، هذا التصنيف التنظيري نسبي لعدة اعتبارات منها أنه يقفز ويغيب النص القديم وما قبله "النص" الشفوي، ويوهمنا بحدوث قطيعة ما بينهما، مع العلم أن النص الشفوي كانت له قدرة الحضور والتداول أكثر استجابة لحاجة إنسانية، أما النص الكلاسيكي الذي يخضع للمفهوم الأرسطي في النص الأدبي، شخصيا أجده حاضرا وماثلا داخل نصوص حديثة، بالرغم من أن هذا النص أصبح أكثر تحررا على مستوى البناء والشكل، وخاضعا للتجريب، ولا زال يبحث عن شكله النهائي، إلا أن مسألة التأثير والفعل تبقى رهينة شروط النص و حقل تداوله.
مريم أحمد
يتبع
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)

أبو شامة المغربي
18/02/2007, 10:39 AM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
سلام الله عليك مجددا أختي الكريمة
مريم أحمد
ورحمته تعالى وبركاته
وبعد...
أحييك على كريم إجابة الدعوة الحوارية، وإني سأتابع بذات الشوق والإهتمام سائر حروف إجاباتك على هذه الصفحة المربدية الزاهرة...
حياك الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

مريم احمد
20/02/2007, 09:06 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
وعليك السلام أخي الدكتور
أبو شامة المغربي
أما بخصوص
السؤال الثالث
ما هي في رأيك رسالة القاص ووظيفته الحقيقية؟
أبو شامة المغربي
أرى بأن عملية الكتابة هي عملية ثنائية كاتب وقارئ مفترض وبدون قارئ يبدو الأمر كمن ينفخ في بالون مثقوب، من هنا وجب طرح السؤال لماذا نكتب؟ ولمن نكتب؟ هل نكتب لحاجة ذاتية أم المسألة تتعدى ذلك إلى ما هو أشمل؟
الكاتب في الأساس فرد ضمن مجموعة، مثله مثل باقي الأفراد يرصد، يلاحظ، يعلق، يحلم، ربما كمية الحلم (لا علاقة لهذا بالطوباوية) هي التي تتدخل في تشكيل رؤيته للأشياء، ومقاومة القبح الذي يغلف حياتنا.
قد لا يكون الكاتب واعظا، لكنه بكل تأكيد عين ترى مالا يراه الإنسان العادي وتحاول مـَنْطََََََقة الأشياء وتفسيرها.
السؤال الرابع
هل لجمالية الصورة القصصية اعتبارا لدى كتاب القصة المحدثين؟
بالطبع جمالية الصورة القصصية حاضرة وبقوة لدى كتاب القصة اليوم، فالكاتب لم يعد رهين قمقم الإلهام، وإنما أصبح يبحث عن أشكال جديدة يروض بها اللغة.
فالكاتب معني بالإطلاع على مستوى التنظير والاستفادة من علوم أخرى، قد تبدو لدى البعض لا علاقة لها بالإبداع، لكن البعض يرى أنها تدخل في صميم العملية الإبداعية.
السؤال الخامس
كيف يا ترى ينتقي القاص عنوان قصته أو عنوان مجموعته القصصية؟
هناك من يرى بأن العنوان هو عتبة النص، التي تمكن القارئ من دخوله، فالعنوان يقدم العمل الإبداعي، ومن خلاله يمكن استنطاق مكونات النص، لهذا تكتسي عملية اقتناء العنوان أهمية حتى أن البعض يجد صعوبة في التوفيق بين مكونات النص والعنوان، الذي عليه أن يستجيب لشروط معينة.
بالمناسبة أطلب من الإخوة المشرفين على منتدى القصة مشكورين تغيير عنوان قصة بطيخ إلى قبة خضرا( هذا العنوان من اقتراح مبدع مغربي أعتز برأيه).
مريم أحمد
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)

خليد خريبش
20/02/2007, 10:51 PM
أظن بأننا نعيش عصر القصة القصيرة

تابعت باهتمام الحوار وأنتظر المزيد.

أبو شامة المغربي
21/02/2007, 07:45 AM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
سلام الله عليك مجددا أختي الكريمة
مريم أحمد
ورحمته تعالى وبركاته
وبعد...
دائما قريب من كل حرف حواري تخطينه فصيحا على صفحات المربد المزهرة بفيض الذوق الأدبي الرفيع، والنابضة بغزير الفائدة الأدبية والنقدية...
قريب دائما من كل لمح دلالي بليغ ينبع من عمق هذا اللقاء الحواري في رحاب المربد العامرة والزاخرة بالسناء والبهاء...
حياك الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

مريم احمد
21/02/2007, 04:49 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
أشكرك أخي خليد خريبش على المرور من هنا
لك مني التحية
أخي الدكتور أبو شامة المغربي سعدت كثيرا بتعليقك على ما جاء في الحوار، الذي أعترف بأن أسئلته الدقيقة والواعية هي مرآة يجب التطلع إليها، لأنها تخدم العملية الإبداعية، شخصيا منحتني فرصة للتأمل.
لي رجاء أخي أبو شامة، وهو حذف همزة خضراء ليصبح العنوان قبة خضرا حسب العامية المغربية، وكما هو متداول في الأحجية.
مع الشكـــــــــــــــر
مريم أحمد
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)

مريم احمد
23/02/2007, 06:33 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
السلام عليك أخي أبو شامة مجددا، أما بخصوص
السؤال السادس
ما الذي ترينه في شأن ما يجمع الرواية والقصة القصيرة من روابط؟
أبو شامة المغربي
هناك من يضع للقصة والرواية مواصفات تميزهما، وفي مقدمتها حجم النص، وعدد كلماته، إلا أن هذا قد يكون نسبيا، لأن هناك مسائل جوهرية هي ما يجعل الناقد والقارئ يصنف الرواية رواية والقصة قصة، خذ مثلا أحد مؤسسي القصة القصير إدغار آلان بو، الذي يرى أن القصة القصيرة يجب أن تقرأ في وقت وجيز ودفعة واحدة، من أجل الُتأثير على القارئ، وحتى لا تتدخل مؤثرات مستجدة في عملية القراءة، فكما هو معروف التكثيف والإيجاز والتركيز... هي السمة الغالبة على القصة القصيرة، وإن كان يصعب إعطاء تعريف لهذا الجنس الأدبي في مقابل ذلك تهتم الرواية بالتفاصيل وبالأحداث المتعددة وبكثرة الشخصيات التي تتخذ أبعاد نفسية وإجتماعية تاريخية...
لكن المطروح حاليا هو تداخل الأجناس الأدبية، التي أصبحت تفقد الهوية المتعارف عليها، وأصبح القارئ معني بهذا التحديد، ففي حقل الإبداع اليوم يصعب إلغاء طرف على حساب الآخر.
مريم أحمد
السؤال السابع
هل ثمة سمة شكلية أو جوهرية غالبة على القص العربي المعاصر؟
أبو شامة المغربي
شكل القصة قد يختلف عن بداياتها، لأن الأجناس الأدبية محكومة بالتطور والتجديد، بدءا بالشعر إلى النثر، وفي مجال القصة القصيرة، المنطقي هو أن يخدم الشكل المضمون وليس العكس، فكل نص يفرض على كاتبه تقنيات فنية معينة، أما على مستوى المضامين، فلا زالت ثنائيات الخير والشر، الوجود والعدم، الحياة والموت حاضرة، لكن هذا لا يغيب تعدد الرؤى المتناولة داخل القصة القصيرة، فاختلاف التجارب هو ما يغني هذه المضامين، ويعطيها بعدها الإنساني.
مريم أحمد
السؤال الثامن
كيف ترين مسألة الرمز في القصة العربية قديمها وحديثها؟
أبو شامة المغربي
حضور الرمز في القصة العربية، يمكن أن نجد له تفسيرات عديدة، تتنوع بتنوعات التجارب الذاتية، التي بدورها خاضعة لمؤثرات موضوعية، وأخرى عامة، فالرمز قد يكون ضرورة فنية بفعل التأثر بالمدرسة الرمزية في الأدب الغربي، القائمة على ترميز الواقع، كما أنه قد يكون وسيلة مواجهة (البعض يراها هروبا) في وجه الرقيب، ولك أن تلبس هذا الرقيب ما شئت من الوجوه.
عموما الرمز مكننا من الإستمتاع والإنصات لصوتنا المغيب، ولولاه لما أمكننا مراكمة هذا الكم الجميل من المجاميع القصصية، التي لها موقعها المتميز داخل الساحة الأدبية.
مريم أحمد
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)

مريم احمد
28/02/2007, 07:38 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
السلام عليك أخي أبو شامة المغربي، وأشكرك على تصويب كلمة تجارب.
مريم أحمد
السؤال التاسع
هل ثمة من إضافات نوعية مستجدة في الكتابة القصصية المعاصرة؟
أبو شامة المغربي
ما يلفت النظر في المغرب على الخصوص هو هذه الدينامية اللافتة على مستوى كتابة القصة القصيرة والتي يغلب عليها طابع التجريب، فالإصدارات الجديدة تتلمس فيها هاجس التجديد، عبر مجموعات وتكتلات أدبية، تحمل مشروعا تنظيريا وإبداعيا، أهم مميزاته هو تجاوز النص الكلاسيكي، مراهنة في ذات الوقت على أساليب حكي جديدة، أو كما أسماها القاص والناقد المغربي محمد اكويندي قصص الأفق الجديد، في مقال في ذات الموضوع.
أظن بأن التاريخ كفيل بالحكم على هذه التجربة الأدبية وإعطائها بعدها الثقافي.
مريم أحمد
السؤال العاشر
ما حقيقة الصلة بين القاص العربي والقصص التي يكتبها؟
أبو شامة المغربي
الأدب بصفة خاصة هو رؤية ذاتية ومشتركة تروم إعادة تشكيل الواقع لغويا وعبر قنوات متعددة يتداخل فيها الواقعي بالخيالي، فرسم شخصيات أي عمل أدبي تحمل موقفا أو رأيا معينا من العالم ولا أظن أن هناك حيادا في العملية الإبداعية.
مريم أحمد
حياك الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

مريم احمد
03/03/2007, 05:19 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
السؤال الحادي عشر
هل بالإمكان الحديث عن أغراض قصصية مستحدثة؟
أبو شامة المغربي
تحاول القصة اليوم خلخلة وهدم مجموعة من الثوابت، منسلخة عن القصة النموذج، ذات القوالب الجاهزة، وذلك في إطار ما يعرف بما بعد السرد، الذي لا يكتفي بكتابة واحدة ووحيدة داخل النص، داخل لعبة سردية تذوب فيها الحدود بين السارد والمتلقي وبين الأجناس الأدبية، شاعرية السرد، أنسنة الأشياء، كل ذلك للتعبير عن حالة القلق عن اللامنطق الذي يحكم الأشياء.
النص القصصي المتحول، وتحول الحياة ذاتها يسعى من خلال ذلك تقديم الواقع وتجاوزه، والبحث في الممكن والمحتمل، فالكتابة كفعل إنساني هي صورة لهذا الإنسان في انكساراته، وفي انتصاراته في ما يحمل من عقائد واقتناعات.
مريم أحمد
السؤال الثاني عشر
ترى هل سبق أن قرأت بعض السير الذاتية القصصية؟
أبو شامة المغربي
الأيام لطه حسين، والخبز الحافي لمحمد شكري
في ختام هذه الاستضافة الحوارية، أود أن أتوجه بالشكر إلى الدكتور أبو شامة المغربي على سعة صدره، وأحيي فيه روح المبدع والمهتم.
مريم أحمد
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)

أبو شامة المغربي
03/03/2007, 09:18 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif
سلام الله عليك أختي الكريمة
مريم أحمد
ورحمته جل وعلا وبركاته
وبعد...
أعود مرة ثانية في ختم هذا اللقاء الحواري لأحييك، بذات التحية التي قدمتها في البدئ، على كريم المبادرة إلى الإجابة على جميع الأسئلة الحوارية التي بسطتها، وكما أسلفت الإشارة في غير هذا المقام، أرى أن كل حرف حواري حلق في سماء هذه الصفحة المربدية، سيخلد لا ريب للمربد صوته وأصداءه، بذات القدر الذي سيخلد به المربد لجميع تلك الحروف صوتها وأصداءها، ولو بعد حين بإذن الله جل وعلا...
فإلى لقاء حواري جديد قادم بحول الله عز وجل
حياك الله
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com

مريم احمد
04/03/2007, 02:26 PM
http://group.eqla3.com/01/44444.gif


في ختام هذه الاستضافة الحوارية، أود أن أتوجه بالشكر إلى الدكتور أبو شامة المغربي على سعة صدره، وأحيي فيه روح المبدع والمهتم.
مريم أحمد
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/48f8023902.gif (http://www.kaanz.com/vb/up)