زيدون علي ال بدر
08/11/2006, 07:53 PM
مَحْكَمَةُ ُ..!! أَجَلَكُم الله.!!
رشيد الْجشي
مَحْكَمة..!!؟؟
صَوتُُ قَبيحٌ..صاحَ فِي أُذنِ الْزمان..!!
هَزَّ الْهَشيمَ..ومرَ تَحتَ الْخَيْزرانْ
قد لامس الأقدامَ..يعوي فِي الْمََلا
ما مر فِي أسماعِ..صَمَّ العُنُفوانْ
هو قِزمُ صَوتٍ.!!
قَدْ تَصاغَرَ شَأنُهُ
ما بيْنَ أصواتٍ..
تُجَلْجِلُ فِي الْمَكانْ
قد جاءَ يَحْشُرُ نَغمةً..مَمْجوجَةً
فِي سَمعِ من غَضِبوا..
وما نَجَحَ الرِهان ْ
لم يَلتَقِ دَرباً..إلَى أسماعِنا
شَبِهَ البَنانَ..!!
وقد تَمَنْطَقَ صَولَجانْ
ألصوتُ هذا من هَباءٍ..عَزْمهُ
لن يَقطعَ الأجواءَ..
إن يَحملهُ جانْ
لن يَخطو مِتراً ..عن لِسانِ أذلةٍ
من أين يأتي النيلَ..حتى القيْروان..!؟؟
هو من نَهيقٍ مُنكرٍ ..نَبراتُهُ
قد جاءَ من قاضٍ..
تَشبَهَ بالْحِصانْ
قاضٍ صفيقٍ مارقٍ ..مُتأمركٍ
بل فوقَ هذا الشيءِ..
لو سَمحَ البيانْ
قد رامَ غُراتِ الأماجِدِ بيننا
جهراً جِهاراً ..
تَحت أبصارِ العِيانْ
بل رام دنيانا..وباقي ديننا
كي تَختفي فِي الْحيِ..
أصواتُ الأذانْ
كي يَقبعَ الإذعانُ فِي أسماعنا
يروي على أخبارِ أسر العُنْفُوانْ..!!
هو صَوتُ مُنْكَرُ..
كالنَهيقِ بِساكِنٍ
عَبَرَ الهَباءَ..!!
إلَى بِقاعِ اللامَكانْ
نَبَراتُ هذا الصوتِ..
فيها خِسَةُ ُ
فيها تَطاوُلُ..
فوقَ قَيسٍ..مع يَمانْ..!!
فيها تَجَبُرُ من..بَغَيٍِ طامِعِ ِ
قد قالَ..فِي أَسْماعِ..
من ألِفوا الهَوانْ..!!
رَفَضَتهُ أسماعُ الإباءِ..بِشِدةٍ
فانْحازَ نَحو الهَونِ..
فاسْتَمع الهوانْ
من ذا سَيُصغي للموارقِ..
بيننا..
إلا الْحُثالةُ..
رغم ما جارَ الزمانْ
من أسلموا الطاغوثَ..
دونَ غضاضِةٍ
أحلامَهم..!!
ما بعد أن سَلبَ الْجِنان
الصَوتُ هذا صَفَعَةٌ..بِوجوهِنا
من قادشاً..فِي غربِنا ..
حتى عُمانْ
بَل رَكْلةٌ فِي إِستِ..
نَخوةِ أّذعَنَتْ..
ما بيننا..
حتى بَكاها..الفَرْقَدان
من لم يَصُنْ بالسيفِ..
ذيلَ رِدائِهِ
قد هانَ..فَليْرضى..!!
بِصَفعاتِ الهَوانْ..!!؟؟
الصوتُ هذا..
ليسَ صوت أعِزَةٍ ِ
هو صوتُ من إبليسَ..
كَي يَمحو الأذانْ..!!
نَبَراتُ هذا الصَوتُ ..
فيها لَكَنَةُ ُ
لا تُشْبِهُ اللكَناتِ ..
فِي عَرَبِ الطِعانْ..!ّ!
هي لَكْنةُ ُمَمْجوجَةُ ُ..
سُوقيةُ ُ
فِي راجِعِ الأَصداءِ..
قد تاهَتْ..
وما وَجَدَتْ..مَكانْ
طَرِبَ الْخَؤُونُ بِجُحْرهِ..!!
لِسماعِها
أما الأبَيُ..!!
فَصاحَ تَباً..باللسانْ..!!؟؟
&&&&&&&&
--
مَحْكَمة..!!؟؟
صَوتُ ُصَفيقُ ُ..
قد دَوى بِربوعِنا
لم يَنْحَنِ من خوفِ..
منهُ الأخْضرانْ..!!
لكنهُ بَعثَ إسْتِياءً..ظَاهِراً
لَفَظَ الإباءُ ..
وما اسْتَساغَ الفَرْقدانْ..!!
اليومُ هذا..لا يُشابِهُ غَيَرَهُ
فِي غابِرِ الأيامِ..أو آتِي الزمانْ..!!
هو يومُ كَبَلَ..فَجْرَنا ورقابَنا
هذا..إذا الْمُحْتَلُ..
قد كَسِبَ الرِهانْ..!!
عَزَمَ الهَباءُ..
بِأن يُحاكِمَ ماجِداً
وقفَ الدهورَ ..
بِسيفِ تَحضنُهُ اليَدانْ..!!
يَرمي بهِ..!!
بيْن الْيميْنِ وأُخْتِها
فِي خِفةِ ِ..!!
صَقَلَتها أَحْقابُ الْمِرانْ..!!
إِنَّ الهباءَ اليومُ..
أَمسى حاكِماً
والعزمُ..قد أمسى..
بِديرَتِنا مُدانْ..!!؟؟
عَجبي ..!!
لِما يَجري بِعُقْرِ ديارِنا ..
كَيفَ العزيزُ..!!
أمام أَعيُنِنا يُهانْ..!!؟؟
كَيفَ الإباءُ..
يُساقُ نَصْبَ عُيونِنا..!!؟؟
قد كَبَلَتْ يُمْناهُ..
أصفادُ الْجَبانْ..!!
&&&&&&&&
جَلسَ الٌُقُضاةُ ..
على فَسادِ ظُنونِهِمْ..!!
كَي يَنْظروا فِي أمرِ ..
من رَفَضوا الهَوانْ..!!؟؟
هُمْ حِفْنَةٌ..
جَلَبَ البُغاةُ بِذيلِهِ
والذيلُ ذيلٌ ..!!
دونَ قلبٍ..أو جِنانْ..!!
هو تابِعٌ يَهتَزُ..دونَ مَشورَةٍ
من فَوقِ عَجْزٍ..
نَتنُهُ..خَنَقَ الْمَكانْ
بل قد أتى..فِي ذيلِ ضَبعِ ِأجْربِ ِ
يا لَيتَهُ ذيلُ ُ..لِسَبعِ ِأو حِصانْ
اليومُ ذيْلُ البَغْيِِ..يَقضي بيننا
ما دامَ تَحكُمُنا..
أعاجِيبُ الزمانْ..!!
&&&&&&&&&&
البغيُ قالَ إلِى الإباءِ..بِقيْدهِ..!!
هلْ أنت من ضَرَّجَتَ..
نَحري بالْسِنانْ..!!؟؟
رَدَّ الإباءُ..لَقد فََعَلتُ لأَدْهُري
ولَسوفَ أفعلُ..!!
حيْنَ تَنطلقُ اليدانْ..!!؟؟
هل أنت من تدعو..
بِوجهي ثورةً..!!؟؟
بالسيفِ حيناً..
ثُم حيْناً..بالبَيانْ
إنِّي فَعلْتُ..
ولَسْتُ أُنكِرُ ..مُطلَقاً
أو كُنتُ أَخشى..بعد فِعْلي..
من صَفيقٍ..أن أُدان..!!
هل أنت من ناصَرتَ..
غَزةَ ..فِي الوَرى َ..!!؟؟
وصَرفَتَ أموالاً..وأعتاداً
لِفِتيانٍ حِرانْ ..!!؟؟
قَطعاً..فَعلتُ ..!!
وكنتُ أفعلُ..لو دعتْ..!!
فِي حيْنِ..من زَمنٍ
دِمَشقُ ُ..ُأو عُمانْ..!!
هل أنت من أرسَيْتَ ..
جَيشاً..عازِماً
ورفَضتَ..أن تَحيا ..
كما تَحيا القِيانْ..!!؟؟
هذي حقيقةُ..!!
ما ادعيتَ..وإنني
أشْهَرتُ عن عزمي..
مُصِّراً..فِي الْعَيانْ
هل أنت نادِمُ..
عن فِعالِكَ لَحظةَ َ..!!؟؟
أجِبْ السؤالَ..
ولا تَراوِغُ باللسانْ
أنا لَستُ نادِم ُ..
بل حَلمتُ بِفُرصَةٍ
ألقى عَدوَ الله..
لو سَمَحَ الزمانْ
&&&&&&&&&
هل هذا ما تَنوي ..
وأنت بِقَبْضَتي..!!؟؟
وأنا سَجَنْتُكَ..
كَي أَجُبَ الْعُنْفُوانْ..!!
لكن جُهودَكَ فِي التَوحُدِ ..
أخْفَقَتْ..!!
وأنا تَرانِي اليومَ ..
أُمْسِكُ بالعنانْ..!!؟؟
وأراكَ أنت مُقيداً..
بِسلاسِلي
تُصغي إلِى أقوالِ ..
من فِي العُرْبِ..خانْ
إنِّي حَكَمْتُكَ مَسْبَقاً..
بِجرائِمِ ِ..
بَيَدي ارتَكْبتُ..
وسوفَ يَحمِلُها فُلانْ..!!؟؟
وفُلانُ..أنت ..!!
ومن كَمِثلكَ غاضِبُ ُ
من يَمنعُ الأوطانَ..!!
من بطشي وأطماعِي
سأسلبُهُ الأمانْ
وأقولُ..
من ما دانَ تَحتْ سنابكي
هذا لَعمري..إن تَسلْ
من دون محكمةٍ يُدانْ..!!؟؟
رشيد الْجشي
مَحْكَمة..!!؟؟
صَوتُُ قَبيحٌ..صاحَ فِي أُذنِ الْزمان..!!
هَزَّ الْهَشيمَ..ومرَ تَحتَ الْخَيْزرانْ
قد لامس الأقدامَ..يعوي فِي الْمََلا
ما مر فِي أسماعِ..صَمَّ العُنُفوانْ
هو قِزمُ صَوتٍ.!!
قَدْ تَصاغَرَ شَأنُهُ
ما بيْنَ أصواتٍ..
تُجَلْجِلُ فِي الْمَكانْ
قد جاءَ يَحْشُرُ نَغمةً..مَمْجوجَةً
فِي سَمعِ من غَضِبوا..
وما نَجَحَ الرِهان ْ
لم يَلتَقِ دَرباً..إلَى أسماعِنا
شَبِهَ البَنانَ..!!
وقد تَمَنْطَقَ صَولَجانْ
ألصوتُ هذا من هَباءٍ..عَزْمهُ
لن يَقطعَ الأجواءَ..
إن يَحملهُ جانْ
لن يَخطو مِتراً ..عن لِسانِ أذلةٍ
من أين يأتي النيلَ..حتى القيْروان..!؟؟
هو من نَهيقٍ مُنكرٍ ..نَبراتُهُ
قد جاءَ من قاضٍ..
تَشبَهَ بالْحِصانْ
قاضٍ صفيقٍ مارقٍ ..مُتأمركٍ
بل فوقَ هذا الشيءِ..
لو سَمحَ البيانْ
قد رامَ غُراتِ الأماجِدِ بيننا
جهراً جِهاراً ..
تَحت أبصارِ العِيانْ
بل رام دنيانا..وباقي ديننا
كي تَختفي فِي الْحيِ..
أصواتُ الأذانْ
كي يَقبعَ الإذعانُ فِي أسماعنا
يروي على أخبارِ أسر العُنْفُوانْ..!!
هو صَوتُ مُنْكَرُ..
كالنَهيقِ بِساكِنٍ
عَبَرَ الهَباءَ..!!
إلَى بِقاعِ اللامَكانْ
نَبَراتُ هذا الصوتِ..
فيها خِسَةُ ُ
فيها تَطاوُلُ..
فوقَ قَيسٍ..مع يَمانْ..!!
فيها تَجَبُرُ من..بَغَيٍِ طامِعِ ِ
قد قالَ..فِي أَسْماعِ..
من ألِفوا الهَوانْ..!!
رَفَضَتهُ أسماعُ الإباءِ..بِشِدةٍ
فانْحازَ نَحو الهَونِ..
فاسْتَمع الهوانْ
من ذا سَيُصغي للموارقِ..
بيننا..
إلا الْحُثالةُ..
رغم ما جارَ الزمانْ
من أسلموا الطاغوثَ..
دونَ غضاضِةٍ
أحلامَهم..!!
ما بعد أن سَلبَ الْجِنان
الصَوتُ هذا صَفَعَةٌ..بِوجوهِنا
من قادشاً..فِي غربِنا ..
حتى عُمانْ
بَل رَكْلةٌ فِي إِستِ..
نَخوةِ أّذعَنَتْ..
ما بيننا..
حتى بَكاها..الفَرْقَدان
من لم يَصُنْ بالسيفِ..
ذيلَ رِدائِهِ
قد هانَ..فَليْرضى..!!
بِصَفعاتِ الهَوانْ..!!؟؟
الصوتُ هذا..
ليسَ صوت أعِزَةٍ ِ
هو صوتُ من إبليسَ..
كَي يَمحو الأذانْ..!!
نَبَراتُ هذا الصَوتُ ..
فيها لَكَنَةُ ُ
لا تُشْبِهُ اللكَناتِ ..
فِي عَرَبِ الطِعانْ..!ّ!
هي لَكْنةُ ُمَمْجوجَةُ ُ..
سُوقيةُ ُ
فِي راجِعِ الأَصداءِ..
قد تاهَتْ..
وما وَجَدَتْ..مَكانْ
طَرِبَ الْخَؤُونُ بِجُحْرهِ..!!
لِسماعِها
أما الأبَيُ..!!
فَصاحَ تَباً..باللسانْ..!!؟؟
&&&&&&&&
--
مَحْكَمة..!!؟؟
صَوتُ ُصَفيقُ ُ..
قد دَوى بِربوعِنا
لم يَنْحَنِ من خوفِ..
منهُ الأخْضرانْ..!!
لكنهُ بَعثَ إسْتِياءً..ظَاهِراً
لَفَظَ الإباءُ ..
وما اسْتَساغَ الفَرْقدانْ..!!
اليومُ هذا..لا يُشابِهُ غَيَرَهُ
فِي غابِرِ الأيامِ..أو آتِي الزمانْ..!!
هو يومُ كَبَلَ..فَجْرَنا ورقابَنا
هذا..إذا الْمُحْتَلُ..
قد كَسِبَ الرِهانْ..!!
عَزَمَ الهَباءُ..
بِأن يُحاكِمَ ماجِداً
وقفَ الدهورَ ..
بِسيفِ تَحضنُهُ اليَدانْ..!!
يَرمي بهِ..!!
بيْن الْيميْنِ وأُخْتِها
فِي خِفةِ ِ..!!
صَقَلَتها أَحْقابُ الْمِرانْ..!!
إِنَّ الهباءَ اليومُ..
أَمسى حاكِماً
والعزمُ..قد أمسى..
بِديرَتِنا مُدانْ..!!؟؟
عَجبي ..!!
لِما يَجري بِعُقْرِ ديارِنا ..
كَيفَ العزيزُ..!!
أمام أَعيُنِنا يُهانْ..!!؟؟
كَيفَ الإباءُ..
يُساقُ نَصْبَ عُيونِنا..!!؟؟
قد كَبَلَتْ يُمْناهُ..
أصفادُ الْجَبانْ..!!
&&&&&&&&
جَلسَ الٌُقُضاةُ ..
على فَسادِ ظُنونِهِمْ..!!
كَي يَنْظروا فِي أمرِ ..
من رَفَضوا الهَوانْ..!!؟؟
هُمْ حِفْنَةٌ..
جَلَبَ البُغاةُ بِذيلِهِ
والذيلُ ذيلٌ ..!!
دونَ قلبٍ..أو جِنانْ..!!
هو تابِعٌ يَهتَزُ..دونَ مَشورَةٍ
من فَوقِ عَجْزٍ..
نَتنُهُ..خَنَقَ الْمَكانْ
بل قد أتى..فِي ذيلِ ضَبعِ ِأجْربِ ِ
يا لَيتَهُ ذيلُ ُ..لِسَبعِ ِأو حِصانْ
اليومُ ذيْلُ البَغْيِِ..يَقضي بيننا
ما دامَ تَحكُمُنا..
أعاجِيبُ الزمانْ..!!
&&&&&&&&&&
البغيُ قالَ إلِى الإباءِ..بِقيْدهِ..!!
هلْ أنت من ضَرَّجَتَ..
نَحري بالْسِنانْ..!!؟؟
رَدَّ الإباءُ..لَقد فََعَلتُ لأَدْهُري
ولَسوفَ أفعلُ..!!
حيْنَ تَنطلقُ اليدانْ..!!؟؟
هل أنت من تدعو..
بِوجهي ثورةً..!!؟؟
بالسيفِ حيناً..
ثُم حيْناً..بالبَيانْ
إنِّي فَعلْتُ..
ولَسْتُ أُنكِرُ ..مُطلَقاً
أو كُنتُ أَخشى..بعد فِعْلي..
من صَفيقٍ..أن أُدان..!!
هل أنت من ناصَرتَ..
غَزةَ ..فِي الوَرى َ..!!؟؟
وصَرفَتَ أموالاً..وأعتاداً
لِفِتيانٍ حِرانْ ..!!؟؟
قَطعاً..فَعلتُ ..!!
وكنتُ أفعلُ..لو دعتْ..!!
فِي حيْنِ..من زَمنٍ
دِمَشقُ ُ..ُأو عُمانْ..!!
هل أنت من أرسَيْتَ ..
جَيشاً..عازِماً
ورفَضتَ..أن تَحيا ..
كما تَحيا القِيانْ..!!؟؟
هذي حقيقةُ..!!
ما ادعيتَ..وإنني
أشْهَرتُ عن عزمي..
مُصِّراً..فِي الْعَيانْ
هل أنت نادِمُ..
عن فِعالِكَ لَحظةَ َ..!!؟؟
أجِبْ السؤالَ..
ولا تَراوِغُ باللسانْ
أنا لَستُ نادِم ُ..
بل حَلمتُ بِفُرصَةٍ
ألقى عَدوَ الله..
لو سَمَحَ الزمانْ
&&&&&&&&&
هل هذا ما تَنوي ..
وأنت بِقَبْضَتي..!!؟؟
وأنا سَجَنْتُكَ..
كَي أَجُبَ الْعُنْفُوانْ..!!
لكن جُهودَكَ فِي التَوحُدِ ..
أخْفَقَتْ..!!
وأنا تَرانِي اليومَ ..
أُمْسِكُ بالعنانْ..!!؟؟
وأراكَ أنت مُقيداً..
بِسلاسِلي
تُصغي إلِى أقوالِ ..
من فِي العُرْبِ..خانْ
إنِّي حَكَمْتُكَ مَسْبَقاً..
بِجرائِمِ ِ..
بَيَدي ارتَكْبتُ..
وسوفَ يَحمِلُها فُلانْ..!!؟؟
وفُلانُ..أنت ..!!
ومن كَمِثلكَ غاضِبُ ُ
من يَمنعُ الأوطانَ..!!
من بطشي وأطماعِي
سأسلبُهُ الأمانْ
وأقولُ..
من ما دانَ تَحتْ سنابكي
هذا لَعمري..إن تَسلْ
من دون محكمةٍ يُدانْ..!!؟؟