هتفت الجماهير العراقية بحياة الرئيس الشرعى للعراق القائد صدام حسين فى الأمارات

[محمد دغيدى]

http://img.3112.net/archive/2006/10/06/3112.net_d5d16c0a854f2ab3912b7768ab267df6.jpg
هتفت الجماهير العراقية بحياة الرئيس الشرعي للعراق القائد صدام حسين اثناء مباراة لكرة القدم يوم أمس الأربعاء 11/10 والتي جرت في دولة الامارات بين الفريق العراقي والفريق السنغافوري حيث ارتفعت صيحات الجماهير بالروح بالدم نفديك ياصدام وبالروح بالدم نفديك ياعراق مما حدى بمخرج المباراة الى قطع الصوت ولكنه لايستطيع قطع شرايين قلوب العراقيين الذين يحبون قائدهم..فتحية الى كل العراقيين الشرفاء والى السيد الرئيس القائد صدام حسين نصره الله

[مجنون بها]

لوما العبد ماثار دخانها

شبكة البصرةشعر عبد القادر الدوري - العراق
مهداة الى فارس امة المصطفى صلى الله تعالى عليه وسلم والى شم الانوف من شيوخ العراق الابي وفي مقدمتهم عشيرة العبيد البطلة





سر ياقلم بالعجل

واكتب على اركانها

مهيوبة أمة العرب

وعالي يظل بنيانها

من خصها رب العرش

بآيات تعلي شانها

واصطفى منها النبي

بفخر النبوة زانها

يا خير أمه بالأمم

سبحانه عزها وصانها

وملعون طول الدهر

كلمن خذلها وخانها

والشرف كل الشرف

للي فتح ديوانها

وبالعالي ويه النجم

شال ورفع نيشانها

رجال العروبة التي

غاضت جمع عدوانها

وصدام بيها العلم

يرفرف على فرسانها

ما غيره ?ام انتهض

يوم الشدايد عانها

وشمر ذراع الصدق

وردد صدى عنوانها

من بعد ما دلهمت

بليل وظلم شيطانها

زلزل عروش الكفر

وتهدمت .. حيطانها

صدام فخر العرب

وحامي وسند اوطانها

للقدس وحده انتخى

وحقق حلم صبيانها

صادم فلول الفرس

وخمد لهب نيرانها

بالعدل شاد العدل

وعدل عوج ميزانها

فارس عزيز النفس

يجدد عزم ايمانها

(كيس عزيز وفطن)

لنفسه العزيزة دانها

ضحى بشغاف ال?لب

وصابر على طغيانها

يدافع عن امته

بعزم ونهج قرآنها

مهيوب والد حلا

وتمشي وراه شجعانها

شيوخ العراق الابي

المشرعة .. بيبانها

بوجه المكارم ابد

ومشمرة لذرعانها

تبايع على ما بايعت

وتمضي باثر ركبانها

نعمين منهم كفو

من شيبها وغلمانها

ع?ل الكرامة التي

ثارت حمم بركانها

والنعم كل النعم

من العبد واخوانها

الي صد? بيها المثل

لوما العبد ماثار دخانها

شبكة البصرة

الجمعة 22 شعبان 1427 / 15 أيلول 2006

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

[محمد دغيدى]

كان هذا رد أحد الأصدقاء عندما قرأ الخبر


"والله اني تأثرت كثير طبعا لانه سيد الرجال
بضل اتذكر موقف صار قبل اربع سنين تقريبا
لما كنا في بغداد ودعوا لتشكيل جيش السبعة مليون
بتذكر لما مرينا احنا (طليعة المهندسين العرب _ هيك كان اسمنا)
كنت انا بالصف الاول وكان الصف الاول الامامي والاول الجانبي ممنوع يتطلع على اليمين
هيك العسكرية بتحكي والباقي بأدوا التحية
طبعا السيد الرئيس كان بوقتها واقف على المنصة العالية وما قدرنا ما نتطلع وخالفنا الاوامر وتطلعنا كلنا على ابو عدي كيف بدا نفوت شوفة اغلى الناس وهو مش بعيد عنا ومش دايما ممكن نشوفه
مشرف الاستعراض العسكري قال بوقتها (وها هم نشامى فلسطين ها هم نشامى الاردن يتقدمون ويقدمون الروح لك سيدي )
قام السيد الرئيس وحيانا بطلقتين والله شي خلنا كلنا نبكي
الله يفك اسره ويرجعلنا ياه "

[محمد دغيدى]

حيا الله الشاعر العراقى المجاهد عبد القادر الدورى