رزاق الجزائري
16/07/2006, 08:00 PM
L'order regne a Varsovie مثل ديبلوماسي تهكمي شهير عمره اكثر من قرن و نصف بمعنى* النظام يعم فارسوفيا* و هي الكلمة التي طمأن بها وزير دفاع فرنسا*باستيان سباستياني* صيف عام 1942 ملك فرنسا *لوي فيليب* في وقت كانت فيه فارسوفيا تخضع لمجزرة من فبل جيوش روسيا القيصرية.ولعل واقع الحال هو ما توصف به لبنان وغزة اليوم مع فارق بسيط هو ان من دك بالامس هو جلاد اليوم .و هو واقع الحال الذي عبرت به وجوه و تعابير وزراء الخارجية العرب المبتسمة و نادت به بعض القيادات العربية بتجريم حزب الله و حماس بحجة ان على الدولة اللبنانية بسط سيطرتها على الجنوب وعلى من يقوم بالمغامرات المنفردة تحمل نتائجها و اصحاب هذا القول يتجاهلون الوقائع و كأن اسرائيل المعتدى عليها و دولة السلام تعاقب حزب الله وحده لا شعبا و دولة باكملهو ان الفلسطينيين الذين يعانون هم من يحتلون اراضي اسرائيل الكبرى .و الظاهر ان ما قالوه هو نفسه ما طالبت به اسرائيل و تطالب به مرارا و تكرارا و انه الغرض الاول من وراء عملياتهم و بالتالي على الفلسطينيين و اللبنانيين تقديم ما تريده اسرائيل و الا تحمل النتائج فالمطلوب هو اضعاف خيار المقاومة ليعود النظام .
الواقع ان اسرائيل وهي بمنطق موضوعي *العدو* لم يعد يهمها غير راسي نصر الله و خالد مشعل اما الحكومات العربية فهي اما حكومات صديقة او مجرد قطيع يق مع الواقف و ينحني مع المنحني.
فكل ما استطاع السعوديون تقديمه هو ادانه لحزب الله و حماس و اتهامهم باللآ مسؤولية و بالمقابل كل ما استطاع النظام المصري فعله هو نصح القيادي الفلسطيني محمد نزال بمغادرة مصر فورا خوفا على حياته*ممن؟؟؟!!!ليعقد لقاءا مع الملك النسنون *ملك الاردن*حول مفردات قضية يحسمها ابطال حزب الله على الارض و ليس بشعارات و مناورات.و كل ما استطاعت هاته الترويكا قوله هو التحذير من حرب اقليمية باجندة من خارج المنطقة*ايران* بايادي حزب الله لا تخدم مصلحة شعوبها و يا ريت تقوم هاته الحرب لينفجر الاقتحان و تتحرر الشعوب و يكون مصيرهم كمصير شاوسيسكو .فاجندة حزب الله على الاقل قومية عربية توجها نصر الله*نصره الله* بخطابه اليوم نحن رأس الحرة في مشروع هاته الامة و اجاب الايراني اليوم علي لا ريجاني في السعودية بالقول* ان حزب الله يحارب بالاصالة عن كل العرب و ليس بالوكالة عن ايران* لان الحقيقة التي ينكرها هؤلاء ان ايران من تعلم المقاومة من العرب و ليس العكس و من رحمة الله بنا نحن العرب حينما حيدت كامب ديفيد الدولة العربية الكبرى مصر من اطارها العربي نجحت الثورة في ايران بقيادة الخميني لتتبنى مشروع المقاومة و لتحتضن جبهة الصمود و الرفض* بينما امام هكذا وضع فمن الواضح في ان نشكك في اجندة هذه الترويكا.
ولكم اتمنى ان يفتح السوريون جبهة ثالثة لتدخل الامة الايرانية العظيمة على الخط و تفتح الجبهات للتطوع .لتستيقظ دول الطوق لا محالة باستيقاظ الشعب المصري العظيم النائم .و لتتغير الاجندة و لتتغير الخارطة و نستطيع ان نرفع رؤوسنا.
قصة المثل
http://www.herodote.net/histoire11291.htm
الواقع ان اسرائيل وهي بمنطق موضوعي *العدو* لم يعد يهمها غير راسي نصر الله و خالد مشعل اما الحكومات العربية فهي اما حكومات صديقة او مجرد قطيع يق مع الواقف و ينحني مع المنحني.
فكل ما استطاع السعوديون تقديمه هو ادانه لحزب الله و حماس و اتهامهم باللآ مسؤولية و بالمقابل كل ما استطاع النظام المصري فعله هو نصح القيادي الفلسطيني محمد نزال بمغادرة مصر فورا خوفا على حياته*ممن؟؟؟!!!ليعقد لقاءا مع الملك النسنون *ملك الاردن*حول مفردات قضية يحسمها ابطال حزب الله على الارض و ليس بشعارات و مناورات.و كل ما استطاعت هاته الترويكا قوله هو التحذير من حرب اقليمية باجندة من خارج المنطقة*ايران* بايادي حزب الله لا تخدم مصلحة شعوبها و يا ريت تقوم هاته الحرب لينفجر الاقتحان و تتحرر الشعوب و يكون مصيرهم كمصير شاوسيسكو .فاجندة حزب الله على الاقل قومية عربية توجها نصر الله*نصره الله* بخطابه اليوم نحن رأس الحرة في مشروع هاته الامة و اجاب الايراني اليوم علي لا ريجاني في السعودية بالقول* ان حزب الله يحارب بالاصالة عن كل العرب و ليس بالوكالة عن ايران* لان الحقيقة التي ينكرها هؤلاء ان ايران من تعلم المقاومة من العرب و ليس العكس و من رحمة الله بنا نحن العرب حينما حيدت كامب ديفيد الدولة العربية الكبرى مصر من اطارها العربي نجحت الثورة في ايران بقيادة الخميني لتتبنى مشروع المقاومة و لتحتضن جبهة الصمود و الرفض* بينما امام هكذا وضع فمن الواضح في ان نشكك في اجندة هذه الترويكا.
ولكم اتمنى ان يفتح السوريون جبهة ثالثة لتدخل الامة الايرانية العظيمة على الخط و تفتح الجبهات للتطوع .لتستيقظ دول الطوق لا محالة باستيقاظ الشعب المصري العظيم النائم .و لتتغير الاجندة و لتتغير الخارطة و نستطيع ان نرفع رؤوسنا.
قصة المثل
http://www.herodote.net/histoire11291.htm