بابا راشا (روسيا) بدأ في تغيير السترة..

[ماجدة2]

و هكذا...عندما قررت ماما أمريكا أن تكيد لبابا راشا (روسيا) في عقر الحجر القيصري ثنائي أو ثلاثي أو رباعي الروح..و ان تلعب بالورقة التي اسمها الإنتخابات و الأخرى التي اسمها الشيشان فإن بابا راشا خاف على ارثه الخفي ..الظاهر و بدأ يتحرك عكس الاتجاه الأول، و لعل مشروع القرار الذي وزع اليوم سيتطور الى اشكال جديدة في حضن الترحيبات الغربية..
للتذكير فإن بابا راشا باع الى جدتي مصر 1967 طائرات لا تطير..
و للتذكير كان لبابا راشا موقف متقلب مع العراق..
و للتذكير..و تعرفون البقية..

[ماجدة2]

الله أكبر..و الشعب السوري واعي و أكبر من أن تلعب به اطراف غربية أو شرقية
و امام شطحاتهم التي لا تعكس إلا نفاقهم و خداعهم و مصالحهم ، إياك أيها الشعب الأبي أن تذهب ضحية لذلك
سورية و مصير الشعب السوري هو الأهم بالنسبة للشعب السوري
رجاء أيها الشعب الأبي (بكل أطرافك الواعية الرصينة..) لا تترك أطرافا خارجية مقززة تلعب بمصيرك و بمصير وطنك
إحمي خيارك الحقيقي ..إحمي مطالبك الحقيقية الكريمة النبيلة في الحق و العدالة و الكرامة، إحمي السلمية في مطالبك و تمسك بالسلمية.. ، إحمي سيادة وطنك و هويتك ، إحمي حريتك المنشودة من اللصوص الذين لا يطمعون إلا في إصطياد إرادة الشعوب و تدويرها لصالحهم،
إلهي الشعب السوري طيب..و لا يستحق إلا كل خير فإحميه يا ربنا
و إحمي دماء الشعب السوري الغالي علينا بمبادرات حقيقية بريئة تخدم حقا مصلحة الشعب السوري و سوريا و ليس فيها أطماع فردية أو خارجية و ليس فيها ما يضر بسوريا و بالشعب السوري
و إحمي سورية و أنصر الحق و نسألك ربنا الفرج لسورية و كل الخير الذي يداوي الجراح و يطيب الخواطر و يصالح بين الإخوة و يعيد الفرحة بداخل كل قلب سوري
فكل سوري غالي علينا و كل حزن بقلوبهم يحزننا و كل فرحة تمسهم تمسنا
نريد الخير لسورية من كل قلوبنا ، رحماك ربنا إستجب..

[طارق شفيق حقي]

العالم يتغير وهو زمن الانتصار بإذن الله

فرح عارم في سوريا مع انجلاء آخر كلب أمريكي خاسئاً ذليلاً مدحوراً

الله أكبر الله أكبر وليسخأ الخاسئون