المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاحتفال بتحرير العراق



طارق شفيق حقي
11/11/2011, 09:39 PM
الاحتفال بتحرير العراق


لا بد لنا أن نحتفل بتحرير العراق وخروج آخر جندي أمريكي من العراق
لقد دفع الشعب السوري ثمناً كبيراً لتحقيق هذا النصر
ورغم سكرات الموت التي تتنازع الروح الامريكية في العراق ، والتي تتناثر مصاعبها لتصيب سوريا ،لا بد لنا رغم الألم الكبير في سوريا أن نحتفل بتحرير العراق ، هذا البلد العريق الذي دفع الكثير من الأرواح والتضحيات ليبقى شامخاً حراً عزيزياً ، لا يعني أن العراق قد انتهى من مشاكله ، لكن الفوز الأكبر سيكون بخلاص العراق من المحتل

مبارك هذا النصر للمقاومة العراقية
مبارك هذا النصر للشعب العربي
مبارك هذا النصر سوريا

إن هذا المريض والاخطبوط سيعود لرشده بعد نكسته الكبرى في العراق ، ولقد كانت لعنة العراق قاصمة الظهر للاقتصاد الامريكي الصليبي ، وإن سقوط وتراجع قوى البغي والضلال سينعكس على الإنسانية عامة في الخير والرخاء
سنصبر شهرا ونصف لنعلن انتصار العراق وانتصار المقاومة كسبيل لتحرر الشعوب وكرامتها ورفعتها

ماجدة2
12/11/2011, 10:03 AM
ندعو الله أن يذهب عن العراق و عن سورية كل الغم و الكربات...
الأوضاع محزنة و مؤلمة ، و إذا لم تفقد القلوب معنى الاحتفال ، هذا يعني أنها كبيرة و مؤمنة
جزاك الله خيرا على هذه الوقفة رغم الجراح و الآلام
نسأله أن يخفف عنكم و عن الجميع
و أن يجود بحفظه و أمانه

محمد الكبيسي
12/11/2011, 03:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه ومن سار على نهجه الى يوم الدين
ربما لم اجد من فكر في مثل هذا الامر قبل ان ادخل الى هنا وقد تفاجئت عندما قرأت هذا الموضوع وربما كان علي ان لا أتفاجئ
لأنني على مرفة بشخصيتك من خلال ماتكتب .... الذي جعلني اكتب ردي هو إننا في مدينة الفلوجة التي قاومت اكبر دولة في العالم
وكسرت هيبتها كنا البارحة وبعد صلاة المغرب مجتمعين بعد ان جمعنا كل الفعاليات الثقافية والدينية للتحضير للاحتفال الكبير بخروج المحتل من العراق
وقد اعددنا برنامجا لهذا الغر ض
اسأل الله العظيم ان يعيد الأمن والآمان لسوريا الحبيبة على قلبي والتي عشت فيها أجمل ايام عمري فوالله ما احسست فيها انني لست من اهل البلد
وقد جئت اليها مهاجرا وهنا لابد لي ان اتقدم لك بالشكر الجزيل على حسك الوطني
لسوريا كل الحب
ولمدينة حماه التي سكنت فيها خمسة سنين حبي واعتزازي
تحياتي لك استاذ طارق
دمت بخير

طارق شفيق حقي
12/11/2011, 10:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه ومن سار على نهجه الى يوم الدين
ربما لم اجد من فكر في مثل هذا الامر قبل ان ادخل الى هنا وقد تفاجئت عندما قرأت هذا الموضوع وربما كان علي ان لا أتفاجئ
لأنني على مرفة بشخصيتك من خلال ماتكتب .... الذي جعلني اكتب ردي هو إننا في مدينة الفلوجة التي قاومت اكبر دولة في العالم
وكسرت هيبتها كنا البارحة وبعد صلاة المغرب مجتمعين بعد ان جمعنا كل الفعاليات الثقافية والدينية للتحضير للاحتفال الكبير بخروج المحتل من العراق
وقد اعددنا برنامجا لهذا الغر ض
اسأل الله العظيم ان يعيد الأمن والآمان لسوريا الحبيبة على قلبي والتي عشت فيها أجمل ايام عمري فوالله ما احسست فيها انني لست من اهل البلد
وقد جئت اليها مهاجرا وهنا لابد لي ان اتقدم لك بالشكر الجزيل على حسك الوطني
لسوريا كل الحب
ولمدينة حماه التي سكنت فيها خمسة سنين حبي واعتزازي
تحياتي لك استاذ طارق
دمت بخير

سلام الله عليك أستاذ محمد الكبيسي

ربما لم ألتق بك في سوريا طيلة هذه المدة

وأنا جل همي أن أعرف الشرفاء عبر كتاباتهم

لكني فرح أني تقاسمت الفكرة مع أهلي وأخوتي في الفلوجة العظيمة

الفلوجة التي فلجت امريكا ، لقد قدمت الفلوجة الشهداء ولقد قدم العراق الشهداء نعم
نعم وألف نعم إنهم شهداء وما رفع شأن هذه الأمة إلا الشهداء

لقد كان الألم كبيراً

ولكنها مضت ومضى همها الأكبر بإذن الله


إن مئات الآف من الشياطين يخرجون ثكالى وصرعى و منكوبين من العراق الشريف

هنيئاً للعراق هذا الانتصار

هنئيا للشعب العربي هذا النصر

هنيئاً للأمة الإسلامية هذا النصر

وإننا في معركة سوريا لن ننسى الزغردة لهذه المقاومة

وسننتظر زغردتها يوم نصرنا الذي اقترب بإذن الله على الهجمة الصليبية الخليجية

والله أكبر

الله أكبر

وليخسأ الخاسؤون

طارق شفيق حقي
12/11/2011, 10:16 PM
ندعو الله أن يذهب عن العراق و عن سورية كل الغم و الكربات...
الأوضاع محزنة و مؤلمة ، و إذا لم تفقد القلوب معنى الاحتفال ، هذا يعني أنها كبيرة و مؤمنة
جزاك الله خيرا على هذه الوقفة رغم الجراح و الآلام
نسأله أن يخفف عنكم و عن الجميع
و أن يجود بحفظه و أمانه



الجراح لا تزول إلا بالعمل

ونحن شركاء النصر بإذن الله

إنها فرحة رغم خضم المعركة التي تخوضها الماكينة الصليبية الخليجية ضد الشام الشريف

لا نقول لهم إلا خسأتم ورب الكعبة

وستعلمون معنى اللعب مع سوريا