ماجدة2
23/06/2011, 06:51 PM
السلام عليكم
نحن نحب سوريا كثيرا و نحب الشعب السوري ، و نتألم لآلام الشعب السوري و نتألم لآلام سورية،
رجاء ايقنوا بالحقيقة الثانية السوداء التي تمشي بالموازاة مع الأحداث و التي هي الغرب الذي يريد انتهاز الأوضاع للدخول الى سوريا ، رجاء سوريا معرضة لخطر كبير مثل الذي سقطت فيه ليبيا ، يجب مسك النفس عند الغضب من أجل سوريا و الصبر و التفكير في معالجة حكيمة للأوضاع دون تعريض سوريا الى الاسباب التي تفتح الباب على مصرعيه للغرب
همومنا الداخلية مهما عظمت لا يجب أبدا أبدا أبدا تكون سببا في جلب هموم أعظم تدخلات و قصف و أطماع خارجية، يجب معالجة عظيمة الحكمة لهمومنا و حكمتها أن نعالج همومنا داخل حدودنا ، لا أن نعالجها في الخارج أو بإدخال عوامل خارجية طامعة و لا تتوانى عن قصف البلد المقدس
حقنا للدماء حفظا للوطن إلتحقوا بطاولة الحوار و قوموا بأدوار فعالة فيه تحصلون بها على أماكن تحظى بشرعية الساعة ، الاقصاء بيدكم ان تزيلوه إذا حضرتم طاولة الحوار
أنتم شرفاء و أحرار ، انتم لن تتخلوا عن سورية الغالية ، انتم مهما عظمت المحن، فحبكم لسورية أعظم و نبلكم أعظم و وفاؤكم لسورية أعظم أنتم أكبر و أعظم من أن تتخلوا عن سورية و وحدة شعبها و وحدة ترابها
انتم اكبر و اعظم و أشرف من أن تزجوا بسورية الى مصير مجهول تتخاطفها فيه أطماع الغرب و تقيض حريتها و تهين عزتها
أنتم أكبر من ذلك أيها السوريون الاحرار و الدم السوري عندكم أغلى و أغلى و أغلى من أن يراق مزيد منه
همومنا الداخلية هي الهموم التي تواجه حياتنا ككل و المعالجة الناجحة للهموم هي المعالجة بالحكمة و التعقل و الصبر و التمكن الى الله و الثقة بالله ، و في قلوبنا تسكن حياة الأنبياء و المرسلين خير قدوة لنا في معالجة الهموم ،
بشكل أو بآخر ، الحياة الدنيا ليست جنة المؤمن و لا مدينته الفاضلة ، الابتلاء سنة الله في الحياة، و لنتذكر الصعاب التي واجهها اشرف خلق الله عز و جل الانبياء و المرسلين و كيف صبروا و كيف تمكنوا الى الله و حاولوا معالجة الأمور بالحكمة و التعقل و حتى واجب الدعوة الى الله كان بالحكمة و الموعظة الحسنة
في أحلك الاوضاع ليكن رسل الله من ينيرون لنا الدروب المظلمة
إن قصف الغرب للوطن المقدس سوف يكون المصيبة الكبرى، البلاء ، الذي عند وقوعه لن ينفع الندم
رجاء إحفظوا سورية من مزيد من المصائب و إحفظوها من الغرب
رجاء نحن نحب سورية مثلكم ، كل ما يعذب سورية و يؤلمها يعذبنا و يؤلمنا فأنتم و نحن روح واحدة و جسد واحد
و لن تطيب الحياة إلا بنجاة سورية من الهلاك
اللهم أنقذ الغالية سورية
نحن نحب سوريا كثيرا و نحب الشعب السوري ، و نتألم لآلام الشعب السوري و نتألم لآلام سورية،
رجاء ايقنوا بالحقيقة الثانية السوداء التي تمشي بالموازاة مع الأحداث و التي هي الغرب الذي يريد انتهاز الأوضاع للدخول الى سوريا ، رجاء سوريا معرضة لخطر كبير مثل الذي سقطت فيه ليبيا ، يجب مسك النفس عند الغضب من أجل سوريا و الصبر و التفكير في معالجة حكيمة للأوضاع دون تعريض سوريا الى الاسباب التي تفتح الباب على مصرعيه للغرب
همومنا الداخلية مهما عظمت لا يجب أبدا أبدا أبدا تكون سببا في جلب هموم أعظم تدخلات و قصف و أطماع خارجية، يجب معالجة عظيمة الحكمة لهمومنا و حكمتها أن نعالج همومنا داخل حدودنا ، لا أن نعالجها في الخارج أو بإدخال عوامل خارجية طامعة و لا تتوانى عن قصف البلد المقدس
حقنا للدماء حفظا للوطن إلتحقوا بطاولة الحوار و قوموا بأدوار فعالة فيه تحصلون بها على أماكن تحظى بشرعية الساعة ، الاقصاء بيدكم ان تزيلوه إذا حضرتم طاولة الحوار
أنتم شرفاء و أحرار ، انتم لن تتخلوا عن سورية الغالية ، انتم مهما عظمت المحن، فحبكم لسورية أعظم و نبلكم أعظم و وفاؤكم لسورية أعظم أنتم أكبر و أعظم من أن تتخلوا عن سورية و وحدة شعبها و وحدة ترابها
انتم اكبر و اعظم و أشرف من أن تزجوا بسورية الى مصير مجهول تتخاطفها فيه أطماع الغرب و تقيض حريتها و تهين عزتها
أنتم أكبر من ذلك أيها السوريون الاحرار و الدم السوري عندكم أغلى و أغلى و أغلى من أن يراق مزيد منه
همومنا الداخلية هي الهموم التي تواجه حياتنا ككل و المعالجة الناجحة للهموم هي المعالجة بالحكمة و التعقل و الصبر و التمكن الى الله و الثقة بالله ، و في قلوبنا تسكن حياة الأنبياء و المرسلين خير قدوة لنا في معالجة الهموم ،
بشكل أو بآخر ، الحياة الدنيا ليست جنة المؤمن و لا مدينته الفاضلة ، الابتلاء سنة الله في الحياة، و لنتذكر الصعاب التي واجهها اشرف خلق الله عز و جل الانبياء و المرسلين و كيف صبروا و كيف تمكنوا الى الله و حاولوا معالجة الأمور بالحكمة و التعقل و حتى واجب الدعوة الى الله كان بالحكمة و الموعظة الحسنة
في أحلك الاوضاع ليكن رسل الله من ينيرون لنا الدروب المظلمة
إن قصف الغرب للوطن المقدس سوف يكون المصيبة الكبرى، البلاء ، الذي عند وقوعه لن ينفع الندم
رجاء إحفظوا سورية من مزيد من المصائب و إحفظوها من الغرب
رجاء نحن نحب سورية مثلكم ، كل ما يعذب سورية و يؤلمها يعذبنا و يؤلمنا فأنتم و نحن روح واحدة و جسد واحد
و لن تطيب الحياة إلا بنجاة سورية من الهلاك
اللهم أنقذ الغالية سورية