المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انتبهوا لقناة الجزيرة



فتحية عبد الحميد المغربى
09/02/2011, 05:54 PM
انا افتح هذا الموضوع للنقاش!!! الم تنتبهوا لقناة الجزيرة!اراها قد نقلت احداث تونس والان احداث مصر وهى فى قمة السعادة وكأنها فرحة لهذه الفتنة التى تشتعل آوارها وتنتقل من بلد عربى لآخر انتشار النار فى الهشيم.
انا لستُ المصداقية فى نقل الحدث و ولكن قليلا من الشعور بالانتماء لهذا الوطن

عبده رشيد
09/02/2011, 07:58 PM
بغض النظر عن خلفيات قناة الجزيرة وخطها التحريري وبغض النظر عن مهنية وحرفية اعلامييها .لا يخفى على ذوي الاختصاص مدى الحقد الدفين لمذيعيها ومراسليها على بعض الانظمة العربية .
أكيد شاهدت الاخت الفاضلة تلك المذيعة التي نقلت خبر هروب بن علي تكاد لا يسعها الهواء من قمة الانتشاء.من يدري ربما للقائمين عليها نسبة مئوية مع سقوط كل رئيس او زعيم او امير او ملك.
ارجعوا الى "سبوت الجزيرة" العالم يغرق والجزيرة تصعد لمن اراد أن يتدبر ويسترشد.

محمد محمد البقاش
10/02/2011, 10:21 AM
يا أخ عبده

قناة الجزير تأسست بناء على صفقة بين بريطانيا والأمير القطري، وقد لعبت دورا هاما جدا في الانفتاح وتحرير الإعلام، وقد ظهرت بحرفية عالية، وقد أفادت كثيرا كما أساءت، ولكننا من منطلق وعينا السياسي لن ننخدع، فنحن نسمع حتى إسرائيل، ونسمع العربية التي تقف في مقابل الجزيرة لكل ما تفعل ومعروف نوع الصراع، إنه أنكلو أمريكي ونحن أدواته..
لقد أساءت قناة الجزير ة للأمة في حرب التحالف إذ قد غطتها بنجاح باهر وحركت الجماهير في العالم العربي، ولكنها قبيل الحرب بقليل احتجبت إلا لمن يملك القدرة على شراء ما يجلبها به، وقد كان الأمر حتى بالنسبة إلي صعبا، فلم تغط الحرب كما غطت إرهاصاتها، وعلى كل حال قناة الجزيرة تخدم التوجه الإنجليزي، ونحن فطنون له، ولكننا لا نملك قناة تنبع من ثقافتنا وحضارتنا وتستهدف ما هو مسطر في فكرنا، فلا يبقى إلا أن نكون حذرين منها ومن غيرها، ولن نعدم قدرة على معرفة الخبر الصحيح من امكذوب، ولا من هو معنا ممن هو ضدنا وضد ثقافتنا وحضارتنا، ولن نعدم قدرة على العثور على إبرة وسط حزمة ضخمة من التبن..

عبدالكريم العلي
11/02/2011, 03:55 PM
الا خت فتحية الاخوة المشاركين
قناة الجزيرة لم تعرفبهذه الاوقات حتى نحكم عليها جزافا
قناة الجزيرة أبان الحربين على لبنان 2006/وغزة 2008/ عرفت قناة الجزيرة وليست بحاجة لشهادات حسن سلوك حتى ندافع عنها
هذه في ضل انتهاء عصر الاذلال لمبارك
نامل التطلع للعصر القادم
بغيدا عن التشتيت والتضليل