عبدالكريم العلي
25/01/2011, 08:14 PM
هل أخطت تنبآت الوزير الخارجي في المملكة حول تقسيم لبنان ، وهو المتأني بنطقه لدرجة يشعرك بها بأن قاموسه ذا سعة لاتتجاوز بعض البايتات .
أم أنه كان يضغط على أوردة الساعين المتطوعين لتقطيب الفتق الذي أحدثه الطفل السياسي الأبله القادم إلى السلطة بعبائة قميص الوالد المرحوم .
فيما ظهر للآن أنه كان يهول للمرحلة التي نعيشها الآن ، ثورة( طائفة كاملة!!)بوجه استلاب السلطة من الطفل السياسي ، والذي ما غادرت ناظريه-أبان توليه السلطة - اللوحة التي علقها والده المرحوم بيديه على باب السرايا( لودامت لغيرك لما آلت إليك )
ثورة وأيام غضب واسنعارت شعارات من المقلب الآخر ،ماقبل ليس كما بعد ،حتى ذهبت بهم الاستعارة للتحركات الإيرانية المنصرمة -إين صوتي-؟؟؟وغارت في التاريخ حتى الغزوات والفتوحات باستعارة- تكبيرة الأحرام- على ماذا ولماذا حتى الهاتف بها قليلا لا يفقه ؟؟؟؟
إذاً لم تعد الحقيقة شعار المرحلة لإن الطفل المدلل قد ضحى بها ودماء الوالد تحت ضغط الوقت بدل الضائع ، عطفاً على حسن إدارة فريق 8أدار .
والطفل المدلل غّره عّزه أيضاً، حين أدخل البيك وسط الاعيبه ومكره وكذبه الوقيح ،حين سلم لوريث الخط الجنبلاطي العروبي الأصيل .الورقة الورقة ؟؟
تقدم إليه وليد بيك بالوقت المحروق على طفح كيله من ممارساته، فتسلم الورقة ذاتها التي تسلمها امير قطر من الفيصل
بشروط تعجيزية لا بل خيالية ،ومنها ماهو غير قابل للتطبيق ومنها ما هو اعتراف بدكتاتورية عصرية ومنها ومنها ،ورغم ذلك سعى بها وليد بك إلى الاستاذ نبيه بري ،وكانت الأمور إلى -ضبضبة -حسب التعبير الشائع هنا في بيروت ، وبغض النظر عن نوايا الولد من هذه الخطوة دارت المحادثات على أساس الشروط المطروحة حتى سلم بلمار القرار الضني المشبوه ، الأمر الذي دفع فريق8آذار (المعارضة سابقاً ) إلى دخول مرحلة مابعد القرار والتي لابد لها من أن تحمل عنوان لا الحريري
أم أنه كان يضغط على أوردة الساعين المتطوعين لتقطيب الفتق الذي أحدثه الطفل السياسي الأبله القادم إلى السلطة بعبائة قميص الوالد المرحوم .
فيما ظهر للآن أنه كان يهول للمرحلة التي نعيشها الآن ، ثورة( طائفة كاملة!!)بوجه استلاب السلطة من الطفل السياسي ، والذي ما غادرت ناظريه-أبان توليه السلطة - اللوحة التي علقها والده المرحوم بيديه على باب السرايا( لودامت لغيرك لما آلت إليك )
ثورة وأيام غضب واسنعارت شعارات من المقلب الآخر ،ماقبل ليس كما بعد ،حتى ذهبت بهم الاستعارة للتحركات الإيرانية المنصرمة -إين صوتي-؟؟؟وغارت في التاريخ حتى الغزوات والفتوحات باستعارة- تكبيرة الأحرام- على ماذا ولماذا حتى الهاتف بها قليلا لا يفقه ؟؟؟؟
إذاً لم تعد الحقيقة شعار المرحلة لإن الطفل المدلل قد ضحى بها ودماء الوالد تحت ضغط الوقت بدل الضائع ، عطفاً على حسن إدارة فريق 8أدار .
والطفل المدلل غّره عّزه أيضاً، حين أدخل البيك وسط الاعيبه ومكره وكذبه الوقيح ،حين سلم لوريث الخط الجنبلاطي العروبي الأصيل .الورقة الورقة ؟؟
تقدم إليه وليد بيك بالوقت المحروق على طفح كيله من ممارساته، فتسلم الورقة ذاتها التي تسلمها امير قطر من الفيصل
بشروط تعجيزية لا بل خيالية ،ومنها ماهو غير قابل للتطبيق ومنها ما هو اعتراف بدكتاتورية عصرية ومنها ومنها ،ورغم ذلك سعى بها وليد بك إلى الاستاذ نبيه بري ،وكانت الأمور إلى -ضبضبة -حسب التعبير الشائع هنا في بيروت ، وبغض النظر عن نوايا الولد من هذه الخطوة دارت المحادثات على أساس الشروط المطروحة حتى سلم بلمار القرار الضني المشبوه ، الأمر الذي دفع فريق8آذار (المعارضة سابقاً ) إلى دخول مرحلة مابعد القرار والتي لابد لها من أن تحمل عنوان لا الحريري