المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل ماتت جـماهـيــرنـــا ؟ أم فقط نـــامـــت ...



سليـمـكم
22/09/2004, 07:18 PM
كنت سائرا باحدى الشوارع , شوارع الجزائر العميقة ..حيث أمر كل صباح منكسا رأسي وبين عيني صور الدمار القاتل من فلسطين الى العراق.
رفعت عيني متنهدا ..فإذا بي أقرأ على سور بناية " فكوا لنا الحدود نحرر العراق ونوري اليهود اللي عمرهم ما شافوه " ..
لماذا نحن موجودون ؟ ..ما فائدتنا ..ملايين ملايين ملاييييييييين ..وإخوتنا العزل يحرقون كل يوم وليلة بأيدي المرتزقة واللقطاء ؟
وأين؟؟؟ ..أمام اعينا ..في الحرم القدسي ...واليوم حرم علي والحسين قرة عيني رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
لماذا نصمت ..لماذا صمتنا ؟؟؟
لماذا سكتت جماهيرنا ؟
هل ماتت جماهيرنا ؟ام نامت كل الجماهير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القدس يناديكم ...
غضب غضب غضب (http://merbad.org/mon/viewforum.php?f=21)

محمد أبو عمر
23/09/2004, 07:57 AM
بكل أسف لا مكان للجماهير فى هذه الصورة
فقد كبلت حريتها.. وشُغلت بالماء والخبز وكلفة البقاء حيا..
وإنصرف كل حاكم و مسئول لمزاجه ولهوه
والقدس لها الله ومن بعده أقوام يُعدهم الله لنصرة دينه فى رحم الغيب

أبو عمر

راهب الشوق
23/09/2004, 12:07 PM
القصه انتهت منذ فتره
لقمه العيش تكسر نفس التخين
الناس جوعانه
و الحكومات تعمد علي تجويعهم
علي رأي المثل
اطعم الفم تستحي العين
طب لو الفم خالي يبقي العين مكسوره

جمال النجار
25/09/2004, 08:26 AM
اخى الفاضل
كثيرا ما ارقنى هذا السؤال
اين ذهب الشارع العربى ؟؟؟؟؟
اين الجماهير العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل فعلا ماتت ؟؟
ام انها فلقط نائمة ؟؟
واذا لم تستيقظ الان فمتى ؟؟؟
اسئلة اتمنى ان اعرف اجابتها
شكرا لك يا سيدى
اخوك
جمال النجار

طارق شفيق حقي
09/03/2011, 11:24 PM
جرى هذا الحديث في عام 2004
ولنتابع عمق السؤال وعمق المعاناة الشعبية

مقارنة مع ما يجري وخاصة بعد تخلص مصر من طاغيته
2011

حسن العويس
14/03/2011, 07:41 PM
منذ فترة بعيدة كنتُ قد قرأتُ مذكرات علي الطنطاوي رحمه الله
وقد وصف حال هذه الأمة بقوله : إن هذه الأمة أسود ولكنها نائمة ، تحتاج إلى مَنْ يوقظها .
وهاهي قد استفاقت ، فأخافت .

طارق شفيق حقي
14/03/2011, 10:27 PM
منذ فترة بعيدة كنتُ قد قرأتُ مذكرات علي الطنطاوي رحمه الله
وقد وصف حال هذه الأمة بقوله : إن هذه الأمة أسود ولكنها نائمة ، تحتاج إلى مَنْ يوقظها .
وهاهي قد استفاقت ، فأخافت .



حسن العويس من أراء داود أغلو إلى علي الطنطاوي
ثورة تجدد الأحلام

طارق شفيق حقي
14/03/2011, 10:29 PM
إننا بحاجة دائماً للتفاؤل مهما ازدادت حلكة الليل
ولازال المشوار طويلاً

إني استثمرت في المشاعر
ووجدت الاستثمار في التشاؤم أقل كلفة من غيره

نوف
16/03/2011, 10:40 AM
دارت أمس مظاهرات في عدة مدن سورية كدير الزور, حلب و دمشق تم تداول بعض مقاطع الفيديو لمظاهرات يزعم ناشريها أنها في سوق الحميدية في وسط دمشق حيث يهتف المتظاهرون “وينك يا سوري وينك” هذا لم يتم التأكد حتى الأن من صحة هذه الأنباء.

وقالت صحيفة الوطن السورية شبه الرسمية الثلاثاء إن عددا كبيرا من المواطنين تقدموا بشكاوى إلى المؤسسة العامة للاتصالات حول تلقيهم رسائل نصية وصلت إلى هواتفهم المحمولة تدعو إلى ” الاضطرابات والإخلال بأمن الوطن بدعوى الاحتجاج والتظاهر “.



وذكرت الصحيفة بأن المؤسسة وفور تلقيها هذه الشكاوي “قامت عبر فريق فني مختص بالتعاون مع كبار مهندسي شركتي الخلوي العاملتين في سورية بتحليل لمصدر الخرق الذي مكن مرسلي هذه الرسائل من تنفيذ عملهم المنتهك لخصوصية المشتركين في شركات الهواتف الخلوية والذي سبب إزعاجاً كبيراً للمواطنين “.


ونقلت الصحيفة عن مصدر حكومي سوري قوله إنه “بعد الفحص الدقيق من قبل الفرق الفنية الثلاث تبين أن مصدر الخرق ومصدر الرسائل الداعية إلى التظاهر في اليوم الثلاثاء هو الأراضي الفلسطينية المحتلة وبالتحديد محطة تابعة للأمن العسكري في تل هاشوميم، شمال تل أبيب حيث يتمركز مجمع الصناعات المعلوماتية التابعة للجيش الإسرائيلي ” .


وأضاف المصدر ” إنه نظراً إلى أن نظام الخلوي المعمول به في سورية هو بالأصل نظام عالمي يرتبط بمشغلات دولية منصوبة على عدد من الأقمار الصناعية التابعة لشركات دولية عدة، فإنه لا يمكن للعدو الإسرائيلي أن يخترق منظومة الاتصالات السورية لولا تسهيلات قدمت إليه من واحدة على الأقل من الشركات المشغلة للأقمار الصناعية تلك ” .

نوف
16/03/2011, 10:42 AM
لا يُفهم نقلي للموضوع انه تدخل ( أجنبي في شؤون داخليه:shutup:) أردت التأكد من صحة الخبر

طارق شفيق حقي
16/03/2011, 09:37 PM
لا يُفهم نقلي للموضوع انه تدخل ( أجنبي في شؤون داخليه:shutup:) أردت التأكد من صحة الخبر

هذا هو رابط الخبر
http://www.alwatan.sy/dindex.php?idn=97832
والتفاصيل :
بعد الحملات الإعلامية والنداءات عبر المواقع الاجتماعية وإرسال مئات الآلاف من الرسائل النصية عبر الهواتف الخلوية والبريد الإلكتروني، خرج أمس قرابة ثلاثين شخصاً في دمشق من دون مطالب واضحة، شعاراتهم: سلمية.. سلمية..، اللـه.. سورية.. الحرية وبس، ولكن الفيلم المصور الذي تم بثه أظهر قرابة مئة شخص بسبب اكتظاظ المنطقة بالمارة في مثل هذا الوقت، وحضور بعض الأشخاص الذين بدؤوا بالتصوير، من دون أن يدركوا حقيقة ما يحدث من حولهم.
وعلى الفور وبالتناغم مع ما يحصل وسط دمشق، جندت قناتا «العربية» و«المشرق» محرريهما لتنقل أخباراً عاجلة لا تمت بصلة بحقيقة ما يجري على الأرض، في حين سارعت وكالات الأنباء لبث أخبار نقلاً عن مواقع قالت: إنها لـ«المعارضة السورية» دون أن يكون لديها أي معلومة عما يحصل في منطقة الحريقة وجوارها.
ومع الإعلان الكاذب الذي بثته قناتا العربية والأورينت الذي كان يؤكد أن تظاهرة كبرى ستبدأ بعد صلاة العصر في جوار الجامع الأموي، سارع مراسلو وكالات الأنباء والقنوات الأجنبية إلى المكان المذكور ونقلوا جميعهم أن لا أساس لما يشاع وأن الأوضاع طبيعية والمحال تعمل بشكل طبيعي جداً وبقوا ينتظرون التظاهرة التي أعلنت عنها القناتان لساعات إلا أنها لم تأت!! وفي تفاصيل ما حصل ظهر أمس، توجه مجموعة من الأشخاص من أمام الجامع الأموي عبر سوق الحميدية وصولاً إلى ساحة الحريقة حيث كان بانتظارهم ثلاث سيدات:
الأولى منقبة والثانية بحجاب عادي والثالثة من دون حجاب، وعند اقتراب المجموعة من الفتيات بدأت الفتيات بالصياح «من يرد الحرية فليتبعنا» وبالفعل التحمت المجموعة مع بعضها في خطة تظهر أنها منظمة وبدأت الأصوات تتعالى وترتفع الهتافات.
وفي المنطقة نفسها كان عناصر من قسم شرطة الحميدية، ولم يقترب أحد من المجموعة ولم يتحدث معهم أحد، وما هي إلا دقائق بعد الهتافات حتى اقترب منهم مجموعة من تجار الحريقة وسألوا أفراد المجموعة: لماذا أنتم هنا؟ ما الذي تريدونه؟ وطلبوا منهم الرحيل.
«التجار يرفضون مظاهر الشغب لإيمانهم بالقيادة السورية وحكمتها وسياساتها هذا من جهة ومن جهة ثانية فهم لا يرغبون في هذه المظاهر أمام محالهم لأنها تؤثر في مصدر رزقهم».
هذا ما قاله لـ«الوطن» التاجر عماد نسب، واصفاً ما حصل أمس، وأضاف نسب المعروف اليوم في الحريقة نتيجة ما تعرض له منذ أسابيع على أيدي الشرطة: «بعد أن تحدث التجار معهم وكنت من بينهم، قام أحد أفراد هذه المجموعة بكيل الشتائم وتوجيه الإهانات لنا ولبلدنا ورموزه، وتهجم أحدهم على أحد التجار وهنا بدأ الاشتباك معهم حيث تدخل أهالي المنطقة وبدؤوا بطردهم، وبالفعل هربوا، وتدخل حينها قسم الشرطة لفض الاشتباك، وملاحقة الشتامين».
القصة كلها ظهرت قرابة الساعة 12 ظهراً، ولم تتجاوز مدتها ربع الساعة، ولكن التهليل والتطبيل الإعلامي استثمرته بعض الفضائيات وبدأت بالترويج أن هناك تجمعاً آخر سيكون بعد صلاة العصر في جوار الأموي، وبثت قنوات فضائية فيلماً مصوراً نقلاً عن «يوتيوب» حتى أن فضائية «أورينت» لصاحبها السوري غسان عبود المقيم في دبي، قاطعت مسلسل «ضيعة ضايعة» لتضع على شاشتها خبراً عاجلاً يقول: إن التجمع الكبير سيكون عند الجامع الأموي بعد صلاة العصر، في تحريض متعمد لإثارة الشغب في سورية، وبالفعل توجهت وسائل الإعلام إلى المكان المحدد وانتظرت خروج المصلين ولكن أحداً لم يتجمع، وأضافت القناة في «تغطيتها لأحداث سورية» وفي أخبارها العاجلة أن «المحافظات السورية تشهد تظاهرات عديدة»، لكن هنا أيضاً تبين لكل وسائل الإعلام المحلية والأجنبية في سورية أن لا أساس لهذه المعلومات من الصحة وأنها كاذبة وهدفها تحريضي فقط.
ولم تكتف هذه القناة ببث الأخبار الكاذبة بل فتحت مساء أمس بثها لتلقي الاتصالات وللتهليل بما حصل وكانت المفاجأة غير السارة للقناة أن أغلبية المتصلين كانوا يؤكدون عدم حصول تظاهرات وكانوا يؤكدون ولاءهم لسورية وقائدها. وعلى الرغم من المحاولات المتكررة للمذيعة لتأكيد خبر «المظاهرة» إلا أنها أخفقت في الحصول على أي تأكيدات عن حصول «غضب في سورية» حتى من الذين يطلقون على أنفسهم صفة «معارضين» واتصلوا ليدلوا بشهادتهم.
واستمرت القناة ببث أو إعادة بث بشكل مستمر مقطع الفيديو الذي لا تتجاوز مدته دقيقة وعشرين ثانية لتظهر «حجم» التظاهرة التي لم يشارك فيها سوى نحو 30 شخصاً حسب ما أكده تجار الحريقة الذين تحدثوا إلى عدد كبير من الإعلاميين.
وبعد ما حصل أمس وما كنا نحذر منه منذ أسابيع، بات من الواضح أن هناك حملة منظمة تستهدف سورية.
ففي الأمس أشرنا نقلا عن مصدر في مؤسسة الاتصالات أن لإسرائيل أصابع في هذه الحملة من خلال بث رسائل sms على عدد من الهواتف الخلوية السورية، وحسب معلومات إضافية وردت صباح أمس إلى «الوطن» فإن هناك «مالاً» أيضاً يتم تحويله إلى بعض الشباب السوريين لحثهم على التظاهر والتقاط صور للمتظاهرين.
ويعلم جيداً من يحرض على الفتنة في سورية بأن الرئيس بشار الأسد يتمتع بشعبية كبيرة وأن ما حصل في تونس ومصر أو ما يحصل في ليبيا لا يمكن أن يحصل في سورية لكن الهدف الأول بالنسبة لمتزعمي الحملة الحصول على صورة واحدة لجمهور سوري «غاضب».
فبعد محاولة البريد حيث تمكنت جهة ما من حشد سيدات كن ضحية شائعة بوجود مبلغ 5000 ليرة بانتظارهن من خلال أيضاً رسائل sms وأقاويل بثت في المناطق الفقيرة، تم منذ يومين الترويج أن وزير المالية بصدد توزيع 4000 ليرة على كل عاطل عن العمل في المناطق الشرقية بهدف حشد الشباب أمام مديريات المالية للمطالبة بـ«الجائزة» إلا أن أحداً لم يقع في فخ الشائعة الجديدة التي أقل ما يمكن القول لنفيها إن توزيع المال يحتاج إلى قانون.
في الأمس تمكن من يتربص بسورية من أن يحصل على الصورة وسيكرر بثها آلاف المرات وسيبني عليها التحاليل والروايات لكن يبقى الواقع الذي تعيشه سورية مختلفاً كلياً، ومن شأن هذه الصورة أن تزيد من التفاف السوريين حول رئيسهم، واللافت فيما حصل أمس أن الهتافات لم تستهدف النظام، واللافت أكثر أن من تصدى لهؤلاء كان التجار أولاً، ما ينفي كل ما يمكن أن تتداوله وسائل الإعلام عن «بداية شرارة» لأن السوريين واعون تماماً لما يحاك ضدهم ويعرفون جيداً من يقف خلف كل هذا التحريض ومن يقف وراء الفضائيات ومواقع الإنترنت «المجندة» للإساءة إلى سورية.

طارق شفيق حقي
16/03/2011, 09:39 PM
طلابنا تصدوا لتظاهرة «مصرية» على سفارتنا

وهذا خبر آخر

سارعت مجموعة من الطلاب السوريين في القاهرة ظهر أمس للتصدي لمجموعة أغلبيتها من المصريين توجهت إلى السفارة السورية، وذلك بعد سريان أنباء عن توجه مجموعة من نحو سبعين شخصاً إلى مقر السفارة ومحاولة التعدي عليها.
قال سفير سورية في القاهرة يوسف الأحمد لـ«الوطن»: إنه نحو الثانية عشرة ظهرا تجمع بسرعة نحو ثمانين شخصاً محملين بلافتات وصور مناهضة لسورية قرب مقر السفارة، وبدؤوا بالهتاف والاقتراب تدريجيا من السور الذي يحمي المقر. وقالت المصادر: إن المجموعة التي كانت بأغلبيتها من المصريين ضمت بحسب تقديرات أولية خمسة سوريين وليبياً واحداً، وإنه بعد دقائق جمع طلاب سوريون في القاهرة بعضهم بعضاً وسارعوا لحماية السفارة بالاصطفاف خارج سورها والهتاف الوطني، وذلك في الوقت الذي كانت سلطات السفارة طلبت مساندة الأمن المصري السريعة لحماية البعثة ومقرها. لكن الأمن المصري تأخر ساعتين كان خلالها الاشتباك اللفظي قد تطور لاشتباك بالأيدي ثم بالحجارة، ما أدى لجرح ثلاثة من الطلاب السوريين بجروح مختلفة. وذلك حتى تمكن طلاب الاتحاد الوطني من تفرقة المتظاهرين والإمساك بثلاثة مصريين تم حجزهم في السفارة لحين وصول الأمن المصري. وهؤلاء طلبوا الصفح باعتبارهم «متظاهرين مأجورين بخمسين جنيهاً للشخص الواحد»، وإن أحدهم ذكر اسم معارض سوري في القاهرة دفع له واسمه ثائر الناشف.
وقالت المصادر: إن السوريين الذين تمكنا من التعرف عليهم وهم بحدود خمسة تقريباً هم من المقيمين في مصر منذ زمن طويل. كما كشفت المصادر أنها أطلعت مكتب رئيس المجلس العسكري الأعلى المشير محمد طنطاوي على ما جرى فأرسل مصفحة عسكرية وضابطاً من الجيش، تكفلوا بحماية مقر البعثة.
وتوجهت السفارة بالشكر لمجموعات الطلاب التي جاءت بسرعة في الوقت الذي تأخر الأمن المصري، ولحرصها الوطني الذي تبدى في مسؤوليتها في مواجهة ما تعرض له مقر البعثة.

طارق شفيق حقي
16/03/2011, 09:48 PM
رغم التدخلات الخارجية فالحكومة التي تسقط من تظاهرات هنا أو هناك هي جديرة بالسقوط
وهذه فرصة لامتحان أي حكومة

إذا كانت سوريا قد تعرضت لضغوطات سياسية من عصابة المجتمع الدولي ومن الأخوة العرب بكل فخر
وقد صمدت وخرجت أقوى وأظهرت سياستها الخارجية في دعمها للمقاومة أنها الأصح

فهل ستتأثر بمظاهرة من 150 شخص


لا شك أن هناك ملفات داخلية لا تقل خطراً عن العدو الخارجي كالفساد والسياسات الضريبية الفاشلة
وتراجع دعم الزراعة على حساب الصناعة والتجارة في السنوات الماضية
وتباين الاهتمام بالمحافظات

وإن ضمننا هذه الأمور مع مفاهيم الاصلاح السياسي

وهي مطالب مشروعة ولا بد أن يهتم بها كل نظام يريد دعم صيرورته

لكن شخصياً كمتابع من الداخل أعتقد أن جعجعة هذه القنوات بدون طحن

ولنتابع معاً

لنر من بنى بيته من خشب ومن بناه من ورق ومن بناه من حديد

نوف
16/03/2011, 11:19 PM
وقاااااااااااااااااااااااااااالها ..... استاذ: طارق شفيق حقي
لنر من بنى بيته من خشب ومن بناه من ورق ومن بناه من حديد



ما أحببت اهل الشام إلا لأن الرسول قد مدحهم ........ حماكم الله ...... وهيأ لكم ... حاكم صالح وبطانة أصلح ولا أقصد متحكم ....



أشكر ك على توضيح الأمور:p