محمد عبد الستار طكو
07/07/2010, 07:20 AM
سميت باسم الله حتى أبتدي
ياصاحب الخلق العظيم وسيدي
أوقعت في نفسي مفاتن دعوةٍ
فيها الشموخ وعزة للهجد
أنت الدليل إذا ضللنا قدتنا
بالحجة البيضاء خلف موحد
وتركت في كوني كتاباً منزلاً
من وحيّ ديّانٍ حفيظٍ أوحد
وتركت فينا سنةً وفضائلاً
لهي المكارم من رياضك تبتدي
يا سيد الأخلاق إني حائرٌ
في وصف محمود السماء وموردي
شرفٌ لمثلي أن تصير قصيدتي
من أجل رؤيا تحتفي بتوردِ
أمعلمي من ذا يحاسب عاشقاً
أحياه عشقٌ للأمين محمد
إني استفقت على الهيام وليت لي
بداً لوصلك عندها لن أغتدي
سيظل حبك في فؤادي قائماً
ما دام ربي غافراً للمقتدي
بقلم محمد طكو
ياصاحب الخلق العظيم وسيدي
أوقعت في نفسي مفاتن دعوةٍ
فيها الشموخ وعزة للهجد
أنت الدليل إذا ضللنا قدتنا
بالحجة البيضاء خلف موحد
وتركت في كوني كتاباً منزلاً
من وحيّ ديّانٍ حفيظٍ أوحد
وتركت فينا سنةً وفضائلاً
لهي المكارم من رياضك تبتدي
يا سيد الأخلاق إني حائرٌ
في وصف محمود السماء وموردي
شرفٌ لمثلي أن تصير قصيدتي
من أجل رؤيا تحتفي بتوردِ
أمعلمي من ذا يحاسب عاشقاً
أحياه عشقٌ للأمين محمد
إني استفقت على الهيام وليت لي
بداً لوصلك عندها لن أغتدي
سيظل حبك في فؤادي قائماً
ما دام ربي غافراً للمقتدي
بقلم محمد طكو