المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سُلْطَانُ الْعَقْلِ



خليد خريبش
30/01/2010, 06:49 PM
لاَ أَسْتَطِيعُ مَنْعَ الْإِشْتِبَاكِ مَعَ الْآخَرِ،لاَ أَسْتَطِيعُ مَنْعَ الدُّخُولِ فِي سِيَاقِهِ مَهْمَا اسْتَعَنْتُ بِشَيْخِي العَاقِلِ،يَتَعَلَّقُ الْأَمْرُ بِمُتَغَيِّرَاتٍ كَثِيرَةٍ مِنْهَا الْغَرِيزَة.رُبَّمَا أَنَّ بَعْضَهَا لَا يَخْضَعُ لِسُلْطَانِ الْعَقْلِ.

طارق شفيق حقي
30/01/2010, 08:58 PM
إن أفضل طرق منع الاشتباك مع الآخر هو الدخول في سياقه

لكن وفق سياق الجملة القصصية أعلاه يغدو عنوان النص المناسب هو سلطة الغريزة

أعتقد هي من أدب الجملة وليست ق . ق . ج

تقبل تحياتي

حسن_العلوي
31/01/2010, 12:57 PM
حين تحضر الغريزة يغيب العقل,و حين يغيب العقل تحضر المصائب و تغدو الحياة غابة ينتصر فيها القوي
جميل نصك
مودتيlakbabra

خليد خريبش
31/01/2010, 01:45 PM
أخي الكريم طارق أشكرك على القراءة،هل ندخله في أدب الجملة أم القصة القصيرة جدا؟ الإشكال في تعريف كلا الفنين،فإذا اكتفيت بالجملة الأولى فقط،سيكون النص ذا دلالات أخرى،وإن أضفت الجملة الثانية سيتغير الأمر ،وإن أضفت ثالثة سيصير الأمر شيئا آخر،فهي عبارة عن سلسلة من الجمل يشد بعضها بعضا،والسابق مرتبط باللاحق أو مفسر له،هنا نتكلم عن السرد بمواصفاته.الأسلوب تقريري في النص لذلك تبدو التيمة واضحة،بالنسبة لقراءة النص فللقارئ كامل الحرية في الذهاب إلى أي منحى يريد لأنه يملك سلطة القراءة.تحياتي الأخوية.

خليد خريبش
31/01/2010, 01:47 PM
أخي الكريم حسن ،كامل احترامي ومودتي فأنا أعرفك،تحياتي الأخوية.

محمد يوب
12/04/2010, 07:24 AM
بالفعل لا يمكن للإنسان كبح جماح العقل و الفضول المعرفي فأحيانا تريد أن تبتعد عن الحوار و النقاش لكن تجد نفسك على حين غفلة وسط معمعة النقاش ومضة فيها دلالات متعددة .

خليد خريبش
16/04/2010, 04:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم،أخي الكريم محمد،موضوع الأنا/الآخر يتسلط علي بقوة لأني ألمسه في الواقع،ما مدى تأثير الآخر في حياتي،هل يمكن عقلنة العلاقة أنا/آخر،ما هي متحكمات هذه العلاقة أودى بالأمر إلى الدخول في مسألة الهوية.أي الأنا الجمعي.الوطن،الأمة...وفي القرآن الكريم نجد *نا *ونجد *هم*،مؤمن /كافر،مؤمن/منافق،مؤمن /مشرك...إلى غير ذلك.تحياتي الأخوية.