المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مِنْ لُبابِ الوشْيْ..



يوسف أبوسالم
17/12/2009, 08:37 AM
مِنْ لُبَـابِ الوَشْـيِ



أُسْرُدْ عَلي َّ تَفَاصِيلَ الْحِكَايــاتِ
وْامْلأْ دِنَانِي نَوَاعيــرَاً طَلِيــَّـاتِ



وَهَاتِفِ البَرْقَ كَيْ يُصْغِي لِقِصَّتِنَــــا
فكُلُّ تَفْصِيلَـــةٍ رَشْــــحٌ مِنَ الــذَّاتِ



حَبِيبـَـتِــي مِــــلْ نَفْسِــي لا أُبَدِّلُهَــــا
بِالْكَوْنِ فَهْيَ الْهَوَىَ الْمَغْمُوسُ بِالآتِي



فَـأَيُّ وَمْضٍ فَغَـىَ فِيهَا يُزَلْزِلُنِـــي
وَأَيُّ نَبْضٍ لَغَىَ ، نَبْضِي وَمِرْآتِي



وكُلُّ نَهْــــرٍ تَثَنّتْ فيــــهِ ساقِيَـــــــةٌ
زخّاتُ غَيْثٍ عَلَى صَيْفِ احْتمَالاتِي



حَبيبتي عَزْفُ أنْغَامٍ مُلاَوِعَـــــةٌ
على شَغُوفِ تَقَاسِيمِي وَنَوْتَاتِي



تَشْدُو بِهَا الحُورُ لا لَحْنٌ يُطَاوِلُهَا
ولا طَرُوبُ اخْتلِاجِي وانْفِعَالاتِي



مِنْ سِيرَةِ البَحْرِ خُذْ يا شِعْرُ نَوْرَسَـــةً
وارْشُقْ عَلى جُنْحِهَا أَضْوَاءَ مِرْسَاتِي



واسْتَسْقِ مَا شِئْتَ مِنْ غَيْمَاتِهَا مَطَرَاً
واهْدُلْ قوافيكَ مِنْ نَشْوَى انْهِمَارَاتي



واقْطِفْ حُرُوَفَكَ مِنْ أَعْطَافِ سَاحِلِهَا
وَمِنْ مَرَافِئِهَـــا الخُضْـــرِ النَدِيَّـــــاتِ



إنَّ الشَرَارَةَ يا بَحْرُ التي انْفَجَـــــرَتْ
في مَوْقِدِي أشْعَلَتْ جَمْرِي وَمَوْجَاتِي



فالعُشْبُ صَارَ سَجَاجِيدَاً مُلَوَّنَــةً
والهُدْبُ ظِلِّي وَأفْيَائِي الظَّلِيلاتِ



والطَلُّ يَغْمُرُ وَرْدَاتِي وَيَغْسِلُهَا
والياسَمِينُ يُلاغِي أُقْحُوَانَــاتِي



والشَّيحُ والزَّعْتَرُ البَرِّيُّ بَشَّرَنِي
بِوَابِلٍ مِنْ مَواعِيـــدٍ رَهِيفَـــــاتِ



وَمُهْرَتِي صَهَلتْنِي في مَرَاتِعِهَـا
يا مَا أرَقَّ المَغَانِيجَ الصَّهِيلاتِ



وقد أَلِفْتُ الليَالِي السُودَ أرْقُبُها
حَتَّى تُمَسّدَ أضْوَائي وليْلاتــي



وصَاَرتِ السُّحُبُ الوَطْفَـــــاءُ مُتَّكَأً
لي والنُّجُومُ الخَوَافِي بَعْضَ مِيقَاتِي



مِنْ سِيرَةِ الطَّيْرِ خُذْ مِنْ عُشِّ قُبَّـرَةٍ
ما شِئْتَ مِنْ رَهَفٍ وَأسْرُدْ حَكَايَاتِي



تَسَلْطَنَ الحبُّ في مَغْنَاكَ يا قَمَرَاً
تاهَــتْ بأنْوَارِهِ كُـلُّ النُّجَيْمَـــــاتِ



يا وَاحَةً سَافَرَتْ بِي نَحْوَ مُطْلَقِهَا
حتى بَلَغْتُ حُدُودَ اللاَّنِهَايـــــاتِ



هُنَاكَ رَدَّتْ إليّ الرُّوحَ مُلْهِمَةٌ
مَخْفُوقَةٌ بِالرَّيَاحِينِ الرَّخِيَّاتِ



مَكْسُوَّةٌ بشَفِيفٍ مِنْ سَنَا ألَقٍ
تَمْتَدُّ مَا بَيْنَ نَفْسِي وابْتِهَالاتِي


تَمْتَدُّ في رَوْنَقِ الأشْعَارِ في وَطَنِي
في الدَّارِ في النَّارِ في أنّاتِ أنَّاتي



وَفِي حَلاوَةِ رُوحِي عِنْدَمَا انْتَفَضَتْ
مَوْشُومَـــةً بِخُزَامـــاكِ الحَيِّيَـــــاتِ



حَبِيبَتِي بُلُبابِ الوَشْيِ أكْتُبُهَــا
وحينَ تَقْرَؤُني تَخْضَلُّ آهَاتِي


يوسف أبوسالم
1-12-2009

عماد ابو رياض
17/12/2009, 05:26 PM
تَسَلْطَنَ الحبُّ في مَغْنَاكَ يا قَمَرَاً
تاهَــتْ بأنْوَارِهِ كُـلُّ النُّجَيْمَـــــاتِ

الله ما أروعك .. تبقى متألقا ورائعا .. فليأخذ من يريد ولينشد على ليلاه ..
فقف على عتبة الأسفار وانشده
تحياتي وامنياتي لك بالتوفيق أخي الكريم يوسف
ابو سالم الورد

د.فادي محمد سعيد
18/12/2009, 06:13 AM
ماشاء الله وزادك الله شاعريةً وإبداعاً وما حرمنا الله من قصائدك الممتعة.....كل ما فيها جميل وموسيقي وله انسيابية كالسلسبيل...دمت لنا شاعراً قدوة يا أخ يوسف..

كريم محسن
19/12/2009, 02:56 PM
مِنْ لُــبَـابِ الوَشْـيِ








أُسْرُدْ عَلي َّ تَفَاصِيلَ الْحِكَايـــــــــاتِ


وْامْلأْ دِنَانِي نَوَاعيــرَاً طَلِيــَّــــــــاتِ






وَهَاتِفِ البَرْقَ كَيْ يُصْغِي لِقِصَّتِنَــــا


فكُلُّ تَفْصِيلَـــةٍ رَشْــــحٌ مِنَ الــــذَّاتِ






حَبِيبـَـتِــي مِــــلء نَفْسِــي لا أُبَدِّلُهَــــــا


بِالْكَوْنِ فَهْيَ الْهَوَىَ الْمَغْمُوسُ بِالآتِي






فَـأَيُّ وَمْضٍ فَغَـىَ فِيهَا يُزَلْزِلُنِـــــــي


وَأَيُّ نَبْضٍ لَغَىَ ، نَبْضِي وَمِرْآتِـــــي






وكُلُّ نَهْــــرٍ تَثَنّتْ فيــــهِ ساقِيَـــــــةٌ


زخّاتُ غَيْثٍ عَلَى صَيْفِ احْتمَالاتِــي






حَبيبتي عَزْفُ أنْغَامٍ مُلاَوِعَــــــــــــةٌ


على شَغُوفِ تَقَاسِيمِي وَنَوْتَاتِـــــــي






تَشْدُو بِهَا الحُورُ لا لَحْنٌ يُطَاوِلُهَــا


ولا طَرُوبُ اخْتلاجِي وانْفِعَالاتِـــــي






مِنْ سِيرَةِ البَحْرِ خُذْ يا شِعْرُ نَوْرَسَـــةً


وارْشُقْ عَلى جُنْحِهَا أَضْوَاءَ مِرْسَاتِي






واسْتَسْقِ مَا شِئْتَ مِنْ غَيْمَاتِهَا مَطَرَاً


واهْدُلْ قوافيكَ مِنْ نَشْوَى انْهِمَارَاتي






واقْطِفْ حُرُوَفَكَ مِنْ أَعْطَافِ سَاحِلِهَا


وَمِنْ مَرَافِئِهَـــا الخُضْـــرِ النَدِيَّـــــاتِ






إنَّ الشَرَارَةَ يا بَحْرُ التي انْفَجَـــــرَتْ


في مَوْقِدِي أشْعَلَتْ جَمْرِي وَمَوْجَاتِي






فالعُشْبُ صَارَ سَجَاجِيدَاً مُلَوَّنَـــــــةً


والهُدْبُ ظِلِّي وَأفْيَائِي الظَّلِيــــــلاتِ






والطَلُّ يَغْمُرُ وَرْدَاتِي وَيَغْسِلُهَــــــا


والياسَمِينُ يُلاغِي أُقْحُوَانَــاتِــــــي






والشَّيحُ والزَّعْتَرُ البَرِّيُّ بَشَّرَنِـــي


بِوَابِلٍ مِنْ مَواعِيـــدٍ رَهِيفَـــــــــاتِ






وَمُهْرَتِي صَهَلتْنِي في مَرَاتِعِهَـــا


يا مَا أرَقَّ المَغَانِيجَ الصَّهِيــــلاتِ






وقد أَلِفْتُ الليَالِي السُودَ أرْقُبُهـــا


حَتَّى تُمَسّدَ أضْوَائي وليْلاتـــــــي






وصَاَرتِ السُّحُبُ الوَطْفَـــــاءُ مُتَّكَــأً


لي والنُّجُومُ الخَوَافِي بَعْضَ مِيقَاتِي






مِنْ سِيرَةِ الطَّيْرِ خُذْ مِنْ عُشِّ قُبَّـرَةٍ


ما شِئْتَ مِنْ رَهَفٍ وَأسْرُدْ حَكَايَاتِي






تَسَلْطَنَ الحبُّ في مَغْنَاكَ يا قَمَــــرَاً


تاهَــتْ بأنْوَارِهِ كُـلُّ النُّجَيْمَـــــــــاتِ






يا وَاحَةً سَافَرَتْ بِي نَحْوَ مُطْلَقِهَـا


حتى بَلَغْتُ حُدُودَ اللاَّنِهَايـــــــــاتِ






هُنَاكَ رَدَّتْ إليّ الرُّوحَ مُلْهِمَـــــةٌ


مَخْفُوقَةٌ بِالرَّيَاحِينِ الرَّخِيَّـــــــاتِ






مَكْسُوَّةٌ بشَفِيفٍ مِنْ سَنَــــــــا ألَقٍ


تَمْتَدُّ مَا بَيْنَ نَفْسِي وابْتِهَالاتِـــــي






تَمْتَدُّ في رَوْنَقِ الأشْعَارِ في وَطَنِي


في الدَّارِ في النَّارِ في أنّاتِ أنَّاتـي






وَفِي حَلاوَةِ رُوحِي عِنْدَمَا انْتَفَضَتْ


مَوْشُومَـــةً بِخُزَامـــاكِ الحَيِّيَـــــاتِ






حَبِيبَتِي بُلُبابِ الوَشْيِ أكْتُبُهَــــــــا


وحينَ تَقْرَؤُني تَخْضَلُّ آهَاتِـــــــي




حلـْــــوة


تسلم يا ( أبو سالم )

يوسف أبوسالم
20/12/2009, 11:45 AM
تَسَلْطَنَ الحبُّ في مَغْنَاكَ يا قَمَرَاً

تاهَــتْ بأنْوَارِهِ كُـلُّ النُّجَيْمَـــــاتِ


الله ما أروعك .. تبقى متألقا ورائعا .. فليأخذ من يريد ولينشد على ليلاه ..
فقف على عتبة الأسفار وانشده
تحياتي وامنياتي لك بالتوفيق أخي الكريم يوسف
ابو سالم الورد




أخي الشاعر
عماد أبو رياض

تغمرني دوما بمتابعاتك ومودتك
فأزدهي بقصيدتي أكثر
ذلك أن ألقاً جديدا
يكسوها بعد كل مرور لك
فكل الشكر
واحترامي

يوسف أبوسالم
20/12/2009, 11:49 AM
ماشاء الله وزادك الله شاعريةً وإبداعاً وما حرمنا الله من قصائدك الممتعة.....كل ما فيها جميل وموسيقي وله انسيابية كالسلسبيل...دمت لنا شاعراً قدوة يا أخ يوسف..



الشاعر فادي محمد سعيد

ما أروع المرور والكلمات
وما أحلى ارتباط قصيدتي دوما يأسماء مثلك
دوما أجدك أول المارين
وهذا أمر يسعدني
وأحمل لك فيه كل الإمتنان
كلماتك أخي فادي
لونت القصيدة وكستها بالفل والياسمين
كل الشكر مع التقدير

محمدذيب علي بكار
20/12/2009, 01:17 PM
تَمْتَدُّ في رَوْنَقِ الأشْعَارِ في وَطَنِي
في الدَّارِ في النَّارِ في أنّاتِ أنَّاتي

القصيدة كلها رائعة
لكن هنا كان الغوص في تفاصيل التفاصيل
رائع كما عرفتك
بحر زاخر العطاء
مرور اول
ولي عودة دمت بود لا ينتهي محمد

مصطفى البطران
20/12/2009, 09:50 PM
هذا شعر لا يمكن السكوت عليه
لأنه فيض مشاعر ونهر مناظر
لاتخطر ببال !!!
وتعرف كيف تخط أنين المحابر !!!
ونبع المحاجر وسيل الضمائر
تثبت القصيدة نفسها بنفسها
لأنها تحلق في فضاء الشعر دون استئذان
000 أخوك : مصطفى البطران

يوسف أبوسالم
26/12/2009, 08:09 AM
مِنْ لُــبَـابِ الوَشْـيِ







أُسْرُدْ عَلي َّ تَفَاصِيلَ الْحِكَايـــــــــاتِ


وْامْلأْ دِنَانِي نَوَاعيــرَاً طَلِيــَّــــــــاتِ





وَهَاتِفِ البَرْقَ كَيْ يُصْغِي لِقِصَّتِنَــــا


فكُلُّ تَفْصِيلَـــةٍ رَشْــــحٌ مِنَ الــــذَّاتِ





حَبِيبـَـتِــي مِــــلء نَفْسِــي لا أُبَدِّلُهَــــــا


بِالْكَوْنِ فَهْيَ الْهَوَىَ الْمَغْمُوسُ بِالآتِي





فَـأَيُّ وَمْضٍ فَغَـىَ فِيهَا يُزَلْزِلُنِـــــــي


وَأَيُّ نَبْضٍ لَغَىَ ، نَبْضِي وَمِرْآتِـــــي





وكُلُّ نَهْــــرٍ تَثَنّتْ فيــــهِ ساقِيَـــــــةٌ


زخّاتُ غَيْثٍ عَلَى صَيْفِ احْتمَالاتِــي





حَبيبتي عَزْفُ أنْغَامٍ مُلاَوِعَــــــــــــةٌ


على شَغُوفِ تَقَاسِيمِي وَنَوْتَاتِـــــــي





تَشْدُو بِهَا الحُورُ لا لَحْنٌ يُطَاوِلُهَــا


ولا طَرُوبُ اخْتلاجِي وانْفِعَالاتِـــــي





مِنْ سِيرَةِ البَحْرِ خُذْ يا شِعْرُ نَوْرَسَـــةً


وارْشُقْ عَلى جُنْحِهَا أَضْوَاءَ مِرْسَاتِي





واسْتَسْقِ مَا شِئْتَ مِنْ غَيْمَاتِهَا مَطَرَاً


واهْدُلْ قوافيكَ مِنْ نَشْوَى انْهِمَارَاتي





واقْطِفْ حُرُوَفَكَ مِنْ أَعْطَافِ سَاحِلِهَا


وَمِنْ مَرَافِئِهَـــا الخُضْـــرِ النَدِيَّـــــاتِ





إنَّ الشَرَارَةَ يا بَحْرُ التي انْفَجَـــــرَتْ


في مَوْقِدِي أشْعَلَتْ جَمْرِي وَمَوْجَاتِي





فالعُشْبُ صَارَ سَجَاجِيدَاً مُلَوَّنَـــــــةً


والهُدْبُ ظِلِّي وَأفْيَائِي الظَّلِيــــــلاتِ





والطَلُّ يَغْمُرُ وَرْدَاتِي وَيَغْسِلُهَــــــا


والياسَمِينُ يُلاغِي أُقْحُوَانَــاتِــــــي





والشَّيحُ والزَّعْتَرُ البَرِّيُّ بَشَّرَنِـــي


بِوَابِلٍ مِنْ مَواعِيـــدٍ رَهِيفَـــــــــاتِ





وَمُهْرَتِي صَهَلتْنِي في مَرَاتِعِهَـــا


يا مَا أرَقَّ المَغَانِيجَ الصَّهِيــــلاتِ





وقد أَلِفْتُ الليَالِي السُودَ أرْقُبُهـــا


حَتَّى تُمَسّدَ أضْوَائي وليْلاتـــــــي





وصَاَرتِ السُّحُبُ الوَطْفَـــــاءُ مُتَّكَــأً


لي والنُّجُومُ الخَوَافِي بَعْضَ مِيقَاتِي





مِنْ سِيرَةِ الطَّيْرِ خُذْ مِنْ عُشِّ قُبَّـرَةٍ


ما شِئْتَ مِنْ رَهَفٍ وَأسْرُدْ حَكَايَاتِي





تَسَلْطَنَ الحبُّ في مَغْنَاكَ يا قَمَــــرَاً


تاهَــتْ بأنْوَارِهِ كُـلُّ النُّجَيْمَـــــــــاتِ





يا وَاحَةً سَافَرَتْ بِي نَحْوَ مُطْلَقِهَـا


حتى بَلَغْتُ حُدُودَ اللاَّنِهَايـــــــــاتِ





هُنَاكَ رَدَّتْ إليّ الرُّوحَ مُلْهِمَـــــةٌ


مَخْفُوقَةٌ بِالرَّيَاحِينِ الرَّخِيَّـــــــاتِ





مَكْسُوَّةٌ بشَفِيفٍ مِنْ سَنَــــــــا ألَقٍ


تَمْتَدُّ مَا بَيْنَ نَفْسِي وابْتِهَالاتِـــــي





تَمْتَدُّ في رَوْنَقِ الأشْعَارِ في وَطَنِي


في الدَّارِ في النَّارِ في أنّاتِ أنَّاتـي





وَفِي حَلاوَةِ رُوحِي عِنْدَمَا انْتَفَضَتْ


مَوْشُومَـــةً بِخُزَامـــاكِ الحَيِّيَـــــاتِ





حَبِيبَتِي بُلُبابِ الوَشْيِ أكْتُبُهَــــــــا


وحينَ تَقْرَؤُني تَخْضَلُّ آهَاتِـــــــي



حلـْــــوة

تسلم يا ( أبو سالم )


أخي الشاعر كريم محسن
شكرا لمرورك
وقراءتك وحضورك
تحياتي

يوسف أبوسالم
26/12/2009, 08:11 AM
أخي مصطفى
صياح الخير

أستحلفكم بالله أن تلغوا هذا التحدديث
الذي توهنا
والله لا أعرف كيف أرد على بقية المشاركات
شكرا لكم

ثروت سليم
28/12/2009, 03:10 PM
أخي الحبيب الشاعر الكبير :
يوسف أبو سالم
قرأتُها في أكثر من موقع فوجدتُ بها لحناً جميلا للحب والجمال
ما أروعك
محبتي

أحمد العسكري
29/12/2009, 11:32 AM
رائع انت ورائعة قصائدك
يوسف ابو سالم القدير
طالما كنت شاعرا فذا
هذه الايام لك لون خاص يكاد يميز شعرك
ولا اعتقد ان ثمة من يجيده غيرك
دمت بخير
ولك تحياتي