التاريخ ،،،

[د.ألق الماضي]

الذين لا يتعلمون من التاريخ ، محكوم عليهم بإعادته ،،،
( الفيلسوف الإسباني جورج سانتيانا )

[حكمت الجاسم]

المنطق يرى أن الحادثة التاريخية لاتتكرر ......
كان حريٌّ به أن يقول :
الذين لا يتعلمون من التاريخ , محكومٌ عليهم بالخسران

[ايناس]

بل إن التاريخ يعيد نفسه و من لم يتعلم من تجارب غيره كرر أخطاءهم لذلك من المنطقي القول بأن الذين لا يتعلمون من التاريخ ، محكوم عليهم بإعادته..

[طارق شفيق حقي]

لماذا لا نقول أنهم ربما يدفعون ثمناً أكبر مما دفعه أسلافهم

[د.ألق الماضي]

الله الله،،،
هذه العبارة فتقت العقول فأخرجت لنا دررها،،،
استمروا بوركتم،،،

[حكمت الجاسم]

بل إن التاريخ يعيد نفسه و من لم يتعلم من تجارب غيره كرر أخطاءهم لذلك من المنطقي القول بأن الذين لا يتعلمون من التاريخ ، محكوم عليهم بإعادته..

صديقتي إيناس
ما صبوتُ إليه أنّ الناس سوف يخسرون لو أنّهم أعادوا الحوادث بطريقة خاطئة
لذلك كان على سانتيانا أن يقول : الذين لا يتعلمون من التاريخ محكوم عليهم بالخسران
فالعلاقة متعدية
وشكراً لكِ على سعة صدركِ

[ايناس]

حسنا..أوافقك الرأي.. فالذين يعيدون الحوادث بطريقة خاطئة هم أولئك الذين لم يحسنوا التعلم من تجارب غيرهم ..لذلك كان الخسران محكوما عليهم..لكن اعتراضي كان على فكرة أن الحوادث التاريخية لا تتكرر..
و مع ذلك أتفق معك على هذه العبارة ''الذين لا يتعلمون من التاريخ محكوم عليهم بالخسران'' لك ما أردت يا فارس الكلمة ..

[حكمت الجاسم]

حسنا..أوافقك الرأي.. فالذين يعيدون الحوادث بطريقة خاطئة هم أولئك الذين لم يحسنوا التعلم من تجارب غيرهم ..لذلك كان الخسران محكوما عليهم..لكن اعتراضي كان على فكرة أن الحوادث التاريخية لا تتكرر..
و مع ذلك أتفق معك على هذه العبارة ''الذين لا يتعلمون من التاريخ محكوم عليهم بالخسران'' لك ما أردت يا فارس الكلمة ..
صدقيني لم يكن لي من وراء ردي أية غاية
فلكل منا وجهة نظر وأنا احترم وجهة نظركِ وأضعها إكليلا فوق رأسي
ولعل اختلاف وجهات النظر والتباحث فيها هي الغاية المرجوة من منتدانا الرائع ولستُ أدري إن كان لبنت الشهباء رأي آخر
على كل حال أنا وأنتِ اتفقنا في الجوهر واختلفنا على القشور
لك مني كل ود وتقدير يا بوح المربد الصادق الصافي

[ايناس]

إذن هو تبادل وجهات النظر ما يجعلنا نحسن التعلم ليأتي التاريخ و يسهل علينا تفادي الخسران..
أحترم ما جدت به حكمت الفارس و أضيف تقديري و غاية شكري..
تحياتي