عماد الدين
08/10/2009, 11:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
قصيدة ألقيتها يوم الخميس الماضي
بحفل عرس الصديق علي زمو حفظه الله في مدينة الباب
بالقرب من حلب ....
1/10/2009
سائلا المولى أن تنال إعجابكم
أتينا الباب نطرقهُ ...... فقالوا مرحبا ً فيــــنا
على سفر ٍ قصدناكم....... بزهر ٍ من أرضينا
وقد جئنا... مهنينا....... لصحبٍ ....ثم داعينا
بعرس حبيبنا.. نشدو ... وتسبقنا.... أمانيــنا
سلام ُ الحب ِ يجمعنا ....... توطدهُ ... أياديـنا
من الشام ِ ..أتيناكم..... لشوق ٍ في ..تلاقيـنا
نزفُ عريسنا الغالي .....عليٌ.... في مأقيـنا
خلوقٌ طيبٌ شهمٌ .........وتشهده ُ ...مرائـينا
من العلم ِ لقد حازا...... وللعلم ِ .. العناويـنا
صفاتُ المسلم ِالمثلى تحََلت باسمهِ .. ديــنا
عطوفٌ قلبه ُورعٌ..... وما ردَّ ...المساكيـنا
لثامُ الكبر ِ ينزعه ُ...ويرميهِ .........يواليـنا
فَعينُ الله تَحرسُه ........ تُجَنبهُ....الشياطــنا
أبوهُ طيبٌ الكرم ِ ....اذا رامَ .......الميدانــا
حكيمٌ في تأمله ِ....وفي الأحكام ِ .. قاضيــنا
وَتشهدُ باسمهِ حلبا.... كمّا الفيحاءُ ... ناديـنا
أصيلٌ في تعامله ِ ...وتذكرهُ ........ قوافينا
فلولاهُ ....لما جِئنا .... بأقربنا .....وقاصيــنا
وهذا الجمعُ تذكارٌ....سرورٌ فيه ....يرويــنا
لأهل ِ البابِ ...والأصحاب بل كل الملبيـــنا
سأهديه ِ بأشعاري... رياحيننا ً....ونسريـــنا
ومعذرة ً إذا تهتُ ..عسى بالقول ِ راضيــــنا
نظمتُ الشّعر في عجل ٍ ..وإكراما ً لراعيـــنا
وأختم ُ بالدعاء ِ لهم...... فقال الشعرُ آميــــنا
وحمدا ً للإلهِ معا ً.........فهذا فضلُ باريـــنا
وأدعوه ليجمعنا بطيبة ..... روض هاديـــنا
بقلم عماد الدين
30/9/2009
إهداء إلى الأخ العريس الغالي
علي زمو حفظه الله
قصيدة ألقيتها يوم الخميس الماضي
بحفل عرس الصديق علي زمو حفظه الله في مدينة الباب
بالقرب من حلب ....
1/10/2009
سائلا المولى أن تنال إعجابكم
أتينا الباب نطرقهُ ...... فقالوا مرحبا ً فيــــنا
على سفر ٍ قصدناكم....... بزهر ٍ من أرضينا
وقد جئنا... مهنينا....... لصحبٍ ....ثم داعينا
بعرس حبيبنا.. نشدو ... وتسبقنا.... أمانيــنا
سلام ُ الحب ِ يجمعنا ....... توطدهُ ... أياديـنا
من الشام ِ ..أتيناكم..... لشوق ٍ في ..تلاقيـنا
نزفُ عريسنا الغالي .....عليٌ.... في مأقيـنا
خلوقٌ طيبٌ شهمٌ .........وتشهده ُ ...مرائـينا
من العلم ِ لقد حازا...... وللعلم ِ .. العناويـنا
صفاتُ المسلم ِالمثلى تحََلت باسمهِ .. ديــنا
عطوفٌ قلبه ُورعٌ..... وما ردَّ ...المساكيـنا
لثامُ الكبر ِ ينزعه ُ...ويرميهِ .........يواليـنا
فَعينُ الله تَحرسُه ........ تُجَنبهُ....الشياطــنا
أبوهُ طيبٌ الكرم ِ ....اذا رامَ .......الميدانــا
حكيمٌ في تأمله ِ....وفي الأحكام ِ .. قاضيــنا
وَتشهدُ باسمهِ حلبا.... كمّا الفيحاءُ ... ناديـنا
أصيلٌ في تعامله ِ ...وتذكرهُ ........ قوافينا
فلولاهُ ....لما جِئنا .... بأقربنا .....وقاصيــنا
وهذا الجمعُ تذكارٌ....سرورٌ فيه ....يرويــنا
لأهل ِ البابِ ...والأصحاب بل كل الملبيـــنا
سأهديه ِ بأشعاري... رياحيننا ً....ونسريـــنا
ومعذرة ً إذا تهتُ ..عسى بالقول ِ راضيــــنا
نظمتُ الشّعر في عجل ٍ ..وإكراما ً لراعيـــنا
وأختم ُ بالدعاء ِ لهم...... فقال الشعرُ آميــــنا
وحمدا ً للإلهِ معا ً.........فهذا فضلُ باريـــنا
وأدعوه ليجمعنا بطيبة ..... روض هاديـــنا
بقلم عماد الدين
30/9/2009
إهداء إلى الأخ العريس الغالي
علي زمو حفظه الله