المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بستان الذكريات ق ق ج



مصطفى البطران
01/08/2009, 06:45 PM
بعد
حوالي
نصف عقد
من الزمن عاد
إلى بستان ذكرياته
وراح يتجول في مرابعها الغابرة
ويمعن النظر في وجوه كل ورداته الذابلة
تأسف وكاد أن يرحل
لولا نسمات عليلة
هبت فأيـــــــقظت
في فـــــــــؤاده
عبــــق الحب
عندها عرف
سر تعلقه
بتـــــــلك
الوردة
الفواحة
:neeww:

عماد اليونس
02/08/2009, 08:59 PM
لكل منا بستان ذكريات يعوده ولكن السؤال
كم وكم من الازهار ذابلة وكم منها وارفه
اعاننا الله على الذبول وجعلنا من اهل القبول
دمت بالق وابداع اخي مصطفى
لك خالص تحياتي وتقديري

عماد اليونس

خليد خريبش
02/08/2009, 09:47 PM
أخي مصطفى،هي قصة وردة.

اسراء عبدالله وحيد
03/08/2009, 02:49 PM
كل الذكريات ورود فواحة بالوان مختلفةلكونها وللاسف امست من الماضي000اهديك باقات من اوراد الجوري والياسمين0

مصطفى البطران
03/08/2009, 09:15 PM
لكل منا بستان ذكريات يعوده ولكن السؤال
كم وكم من الازهار ذابلة وكم منها وارفه
اعاننا الله على الذبول وجعلنا من اهل القبول
دمت بالق وابداع اخي مصطفى
لك خالص تحياتي وتقديري

عماد اليونس

تقبلت
مرورك
بكل سرور
وأستنشقت منها عبق النور
لتظل قاصاً تعرف كيف تقرأ بحب وعمق وحبور
دمت أديبا تمتلك ناصية البوح الصافي
0000000 مع خالص الود
0

مصطفى البطران
03/08/2009, 09:25 PM
أخي مصطفى،هي قصة وردة.

أشكر
لك
هذا المرور المعبر
يسرني أن أجد بصمتك على بوح حروفي
لتزداد ألقاً بأنفاسك العبقة بعبق ورود الربيع
دمت مبدعاً وقاصاً متذوقاً فذاً000
وأقول لك أخي القاص الكبير نعم إنها قصة وردة ولكنها وردة رفضت أن تذبل ككل الوردات
0

مصطفى البطران
03/08/2009, 09:49 PM
إسراء
عبدالله
وحيد
كل الذكريات
ورود فواحة بألوان مختلفة
لكونها وللأسف أمست من الماضي 000أهديك طاقات من أوردة الجوري والياسمين0

أختنا إسراء وحيد :أشكر لك هذا المرور العبق بورود الجوري والياسمين

ولا أبالغ إن قلت إنّ أروع الهدايا التي تقدم إليّ هي طاقات الورود
نعم إنّ الورود هي الذكريات التي مازالت تحفر أخاديدها في بساتين قلوبنا لتفوح عطراً في الآفاق 0

دمت متذوقة وقارئة

طارق شفيق حقي
08/08/2009, 07:10 PM
تشير هذه القصة لنزاع نفسي عميق كاد أن يغلبه الإحساس بالتقادم
لولا أن هبت رياح الروح فقالت مقولتها الشهيرة: لا سعادة بدون الحب

دمت ربيعاً أستاذ مصطفى البطران تحمل لقلوبنا بعض حب يطفح من قلبك

حكمت الجاسم
09/08/2009, 10:04 AM
بعد
حوالي
نصف عقد
من الزمن عاد
إلى بستان ذكرياته
وراح يتجول في مرابعها الغابرة
ويمعن النظر في وجوه كل ورداته الذابلة
تأسف وكاد أن يرحل
لولا نسمات عليلة
هبت فأيـــــــقظت
في فـــــــــؤاده
عبــــق الحب
عندها عرف
سر تعلقه
بتـــــــلك
الوردة
الفواحة
:neeww:

..........
الجمال دين الحكماء
وكم أنت جميلٌ هنا
/مربعات الذاكرة / ذكرتني بغادة السمان :
"الإنسان يشبه لعبة الكلمات المتقاطعة وكلمة السر هي مفتاحه "
ومفتاح سرك ياسيدي تلك الوردة العبقة

احمد قراجة
10/08/2009, 09:58 AM
الأستاذ العزيز مصطفى :
سيظل العطر فواحاً مادامت قلوبنا تنبض
اطلالة رائعة وكأنك ستجمع مجداً من كل أطرافه
أشكرك ودمت بخير .

مصطفى البطران
10/08/2009, 11:47 AM
تشير هذه القصة لنزاع نفسي عميق كاد أن يغلبه الإحساس بالتقادم
لولا أن هبت رياح الروح فقالت مقولتها الشهيرة: لا سعادة بدون الحب

دمت ربيعاً أستاذ مصطفى البطران تحمل لقلوبنا بعض حب يطفح من قلبك

أحيي
روحك الطيبة
أخي طارق 000
لأنها تعلم بحال الأرواح فعلا لا سعادة بدون حب 000
وأقول دائماً عندما تشعر أنك لا تستطيع أن تحب
فاعلم أنك قد اقتربت من النهاية
لأنني أرى أن الحب يولد الطاقات العجيبة في نفس الإنسان وروحه
000 جعلنا الله جميعاً من المتحابين
أشكر مرورك الواعي وتعليقك الجميل وتقبل مودتي وخالص حبي

مصطفى البطران
10/08/2009, 11:54 AM
..........

الجمال دين الحكماء
وكم أنت جميلٌ هنا
/مربعات الذاكرة / ذكرتني بغادة السمان :
"الإنسان يشبه لعبة الكلمات المتقاطعة وكلمة السر هي مفتاحه "
ومفتاح سرك ياسيدي تلك الوردة العبقة[/SIZE]

روحك الجميلة حبيبي حكمت هي التي حكمت بدلا عنك هذا الحكم الجميل
أما عن الوردة العبقة فلا تحدثني عنها فإني أراها في قلوب كل الأحباب الطيبين مثلك دمت بخير
وتقبل كل تقديري وحبي:?:

مصطفى البطران
10/08/2009, 12:01 PM
احمد قراجة;87671]


الأستاذ العزيز مصطفى :
سيظل العطر فواحاً مادامت قلوبنا تنبض
اطلالة رائعة وكأنك ستجمع مجداً من كل أطرافه
أشكرك ودمت بخير .

أشكر لك هذا المرور الجميل 00أعرفك قاصاً فاين أنت ؟
أريد أن أراك أكثر بإبداعاتك الرائعة
أما عن المجد الذي تتحدث عنه
وكأنك تقول أنك تجاوزت الشعر إلى القصة 000
يا أخي أحمد إنما هي دندنات ندندن بها في مسارح الحياة
لعلها تلقى قبولاً 000 أنا بانتظار إبداعاتك بفارغ الصبر
دمت قاصاً مميزاً بكل خير 56./,7