المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسلّة



أحمد العسكري
23/07/2009, 08:50 AM
مسلّة


شعر
أحمد العسكري



ستنبحُ في رأسِكَ الأسئِلهْ


وتمشي بها غيمةً مُثقلهْ


لماذا أنا , من أنا , ما أكون


وعيناكَ تبحثُ كالبوصلهْ


شمالُكَ حُزنُكَ لا تقتفيه


ولا تتّبِع خُطوةَ السابِلهْ


سيأخُذكَ الدربُ أخذَ الضرير


ويسبِقُكَ الرَحلُ والراحِلهْ


ودقّاتُ قلبكَ مثل الخيول


تُطارِدُ بالدَمِّ مُستعجِلهْ


فيومٌ كما شمّةُ الياسمين


ويومٌ كما سقطةُ المِقصلهْ


وكفٌ تُصافحها تشتريك


وأخرى كأن بها قُنبلهْ


مسلةُ حُزنٍ هي الذكريات


وسِفرٌ لأيامكَ المُقبلهْ


تذكّر بأن المنايا تدور


ودوامةُ الموتِ مُستفحِلهْ


ومُزهِرةُ الروضِ عمّا قريب


تُطأطِئُ ألوانها ذابِلهْ


وهل فرحةٌ في وليدٍ جديد


ستبكي على روحهِ القابلهْ


تعلّق بمن عينهُ لاتنام


وحبلُكَ اياتهُ المُنزله


فما منكَ الاءهُ بالبعيد


ولا عينهُ عنك بالغافله


أطعهُ يُطيعُكَ حتى الجماد


وتصغُرُ في عينكَ المُعضِله


ستسمو بروحكَ فوقَ الحياة


فما الخمرُ يرويكَ كالبسمله


ولا تسترح للذنوب الصغار


فهُنَّ الدليلاتُ في القافله


سيدخلنَ نفسكَ في الكُبريات


كما يدخلُ المِرودُ المكحله


ولاتنس نفسكَ عندَ الكريم


ولا تُثقِلنَّ أبا العائِله


فهذا يُضيفُكَ فيمن يُعيل


وذاكَ يُعيلُكَ ما فضّله


وعِش بالقليل لأن الكثير


إذا حلَّ في مركبٍ أثقله


وإن دناءةَ نفس البخيل


ككلبٍ حريصٍ على مزبله


ولا تقربنَّ الجِدالَ العقيم


إذا صارَ لغواً بِلا طائِله


كفى المرء عزاً بصمتٍ مَهيب


ولكنَ معناهُ كالفاصِله


فرأيٌّ تُخالِفهُ قد يكون


هو الحلُّ في لُجةِ المسأله


ولا تستخِر نخوةً في لئيم


ولا تستشِر من بهِ باطِله


وجمِّل مقامَكَ بينَ الرجال


وإن سِرتَ في الربعِ كُن أجمَلَه


وإن ساءَ نفسكَ فعلٌ قبيح


تذكّر بأنكَ لن تفعله


وأشفِق على فاقةٍ في الفقير


فما أنت أعلاهُ في المنزِله


ولكنهُ رزقُ ربٍ كريم


يوزِّعُهُ حيثُما استعمله


بُنيَّ ولا تلتفِت للوراء


فتلكَ هي الطعنةُ القاتله


-------------------

مصطفى البطران
23/07/2009, 09:43 AM
أخي الحبيب000
الشاعر الكبير000
معانقة أولى على وجنات قصيدتك الرائعة000
مع خالص الحب والود

خولة مفرح
23/07/2009, 09:47 AM
استاذي الكبير أحمد العسكري



الله علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــيك
كأن فكرك أرض خصبة
والمعاني تنبت فيها أشجاراً دائمة الخضرة
دمت سيدا على عرش الكلمات
تتحكم فيها كيفما تشاء


تقبل مروري

عماد اليونس
23/07/2009, 10:18 AM
مسلةُ حُزنٍ هي الذكريات



وسِفرٌ لأيامكَ المُقبله



تذكّر بأن المنايا تدور



ودوامةُ الموتِ مُستفحِله



اخينا واستاذنا احمد العسكري
مرة اخرى حمدا لله على سلامتك
اراك قد خرجت علينا من بلوى المرض كما يخرج عباد الله الصالحون اكثر حكمة واكثر صبرا و يقينا فهنيئا لك هذه الرفعه لاننا نؤمن بان الله اذا احب عبدا ابتلاه واذا ابتلاه وصبر رفعه
و كل هذه المعاني متجلية بقصيدتك المسلة هذه.
دمت ايها الحبيب معافا ببدنك ومعافا في روحك


عماد اليونس

الشاعر لطفي الياسيني
23/07/2009, 01:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الاستاذ الكبير الفاضل سيد الحرف والقلم الشاعر العراقي السامق احمد العسكري
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

أحمد العسكري
23/07/2009, 02:36 PM
أخي الحبيب000
الشاعر الكبير000
معانقة أولى على وجنات قصيدتك الرائعة000
مع خالص الحب والود


مرحبا بك يا
أبا مسعود
وشكرا لهذه المعانقة
دمت أخا وفيا
ناصحا

أحمد العسكري
23/07/2009, 02:38 PM
استاذي الكبير أحمد العسكري





الله علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــيك
كأن فكرك أرض خصبة
والمعاني تنبت فيها أشجاراً دائمة الخضرة
دمت سيدا على عرش الكلمات
تتحكم فيها كيفما تشاء



تقبل مروري


خولة
يشرفني أن تمر بي
شاعرةٌ بقامتك
لست أراك إلا في القمم
لأنك تستحقين
بشعرك
وخُلقك
دمت اختا مبدعة

أحمد العسكري
23/07/2009, 02:40 PM
مسلةُ حُزنٍ هي الذكريات





وسِفرٌ لأيامكَ المُقبله



تذكّر بأن المنايا تدور



ودوامةُ الموتِ مُستفحِله



اخينا واستاذنا احمد العسكري
مرة اخرى حمدا لله على سلامتك
اراك قد خرجت علينا من بلوى المرض كما يخرج عباد الله الصالحون اكثر حكمة واكثر صبرا و يقينا فهنيئا لك هذه الرفعه لاننا نؤمن بان الله اذا احب عبدا ابتلاه واذا ابتلاه وصبر رفعه
و كل هذه المعاني متجلية بقصيدتك المسلة هذه.
دمت ايها الحبيب معافا ببدنك ومعافا في روحك



عماد اليونس


أيها الفلوجي النبيل
طالما أكرمتني بمرورك
وصادق أخوتك
جزاك الله عني كل خير
ايها الأديب المتعدد المواهب

أحمد العسكري
23/07/2009, 02:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الاستاذ الكبير الفاضل سيد الحرف والقلم الشاعر العراقي السامق احمد العسكري
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى


العم الياسيني
عندنا
هذا والله شرفٌ
لا أدعيه
دمت أيها الأسد
يا شيخ الشعراء
وعقالهم

عباس الدليمي
23/07/2009, 03:18 PM
مسلّة





شعر
أحمد العسكري





مسلةُ حُزنٍ هي الذكريات


وسِفرٌ لأيامكَ المُقبلة


تذكّر بأن المنايا تدور


ودوامةُ الموتِ مُستفحِلة


ومُزهِرةُ الروضِ عمّا قريب


تُطأطِئُ ألوانها ذابِلة


وهل فرحةٌ في وليدٍ جديد


ستبكي على روحهِ القابلة


تعلّق بمن عينهُ لاتنام


وحبلُكَ اياتهُ المُنزلة


فما منكَ الاءهُ بالبعيد


ولا عينهُ عنك بالغافلة


أطعهُ يُطيعُكَ حتى الجماد


وتصغُرُ في عينكَ المُعضِلة


ستسمو بروحكَ فوقَ الحياة


فما الخمرُ يرويكَ كالبسملة


ولا تسترح للذنوب الصغار


فهُنَّ الدليلاتُ في القافلة


سيدخلنَ نفسكَ في الكُبريات


كما يدخلُ المِرودُ المكحلة


ولاتنس نفسكَ عندَ الكريم


ولا تُثقِلنَّ أبا العائِلة


فهذا يُضيفُكَ فيمن يُعيل


وذاكَ يُعيلُكَ ما فضّله


وعِش بالقليل لأن الكثير


إذا حلَّ في مركبٍ أثقله


وإن دناءةَ نفس البخيل


ككلبٍ حريصٍ على مزبلة


ولا تقربنَّ الجِدالَ العقيم


إذا صارَ لغواً بِلا طائِلة


كفى المرء عزاً بصمتٍ مَهيب


ولكنَ معناهُ كالفاصِلة


فرأيٌّ تُخالِفهُ قد يكون


هو الحلُّ في لُجةِ المسألة


ولا تستخِر نخوةً في لئيم


ولا تستشِر من بهِ باطِلة



بُنيَّ ولا تلتفِت للوراء


فتلكَ هي الطعنةُ القاتلة



-------------------



الأستاذ والشاعر الكبير
أحمد العسكري


أراك اليوم في مسلتك معاتب لهذه الدنيا الفانية
رفعتْ مقامات وأذلت مقامات...
جميل ورائع عتابك وماأجمله أن نتذكر ماأوصانا به رب العزّة
لنرفع من قدر نفوسنا ولانظلمها
هنيئاً لنا بشعرك
وهنيئاً للشعر بك يزهو ويزدان
وأما المظلل والمفتري فله الله أحكم الحاكمين
تحيتي لك سيدي
واستمتعت بما قرأت من حكم وأقوال في أبياتك
دمت متألقاً وشاعراً فذاً

أحمد العسكري
24/07/2009, 01:19 AM
الأستاذ والشاعر الكبير

أحمد العسكري


أراك اليوم في مسلتك معاتب لهذه الدنيا الفانية
رفعتْ مقامات وأذلت مقامات...
جميل ورائع عتابك وماأجمله أن نتذكر ماأوصانا به رب العزّة
لنرفع من قدر نفوسنا ولانظلمها
هنيئاً لنا بشعرك
وهنيئاً للشعر بك يزهو ويزدان
وأما المظلل والمفتري فله الله أحكم الحاكمين
تحيتي لك سيدي
واستمتعت بما قرأت من حكم وأقوال في أبياتك

دمت متألقاً وشاعراً فذاً


الشاعر الثائر
على كل شيء
عباس الدليمي
اشكر مرورك البهي
يارفيع القدر وعالي الهمة
هي ليست من الشعر في شيء
لكنها روحانيات في لحظة مرض وضعف ربما
على رأي أخي
مصطفى البطران
شكرا لقبولها بين ابداعاتكم
لك محبتي التي تعلم منها القليل

مصطفى البطران
24/07/2009, 02:17 AM
الشاعر الثائر
على كل شيء
عباس الدليمي
اشكر مرورك البهي
يارفيع القدر وعالي الهمة
هي ليست من الشعر في شيء
لكنها روحانيات في لحظة مرض وضعف ربما
على رأي أخي
مصطفى البطران
شكرا لقبولها بين ابداعاتكم
لك محبتي التي تعلم منها القليل


حرام عليك يا رجل أنا قلت روحانيات فقط لكن ما قلت: في لحظة ضعف ومرض
لماذا تتجنى عليّ ياصاحبي!!!! ففي كلامك تدليس لمن لا يقرأ بتأن!!!!
أشكر تواضعك الرفيع الذي لا يزيدك إلا رفعة
تقبل مداخلتي ولي فيك عودة أخي الشاعر المخضرم 000
مع خالص الود والحب والتقدير لكل ما تكتب

عباس الدليمي
24/07/2009, 02:26 AM
حرام عليك يا رجل أنا قلت روحانيات فقط لكن ما قلت: في لحظة ضعف ومرض
لماذا تتجنى عليّ ياصاحبي!!!! ففي كلامك تدليس لمن لا يقرأ بتأن!!!!
أشكر تواضعك الرفيع الذي لا يزيدك إلا رفعة
تقبل مداخلتي ولي فيك عودة أخي الشاعر المخضرم 000
مع خالص الود والحب والتقدير لكل ما تكتب


صباح الخير
صباح الخير أستاذي مصطفى البطران
والله أعلم أنك لم تقلها ...وحاشاك وأنت منها براء
أو ربما قالها ليستفزك في أمر ما...أنتم أعلم وأدرى
هههههههههههههه
يالصباحكم الرائع
ولكن أتحمل رد حبيب قلبي أحمد ربما لتعبه من مرضه وأسال الله له تمام الصحة والعافية
وعلى قولك ماتواضعة الا ليزيده رفعة ومحبة بين قلوب المربديين
صباحكم سكر

أحمد العسكري
24/07/2009, 03:24 AM
حرام عليك يا رجل أنا قلت روحانيات فقط لكن ما قلت: في لحظة ضعف ومرض
لماذا تتجنى عليّ ياصاحبي!!!! ففي كلامك تدليس لمن لا يقرأ بتأن!!!!
أشكر تواضعك الرفيع الذي لا يزيدك إلا رفعة
تقبل مداخلتي ولي فيك عودة أخي الشاعر المخضرم 000
مع خالص الود والحب والتقدير لكل ما تكتب


حلمك
عليّ يا ابا مسعود
وأنت الحليم
إنما قصدت وصفك لها بالروحانيات
وهي فعلا كتبت في لحظة مرض
والحمد الله
يكاد يغادر من لطف الله
وطيبكم ومواساتكم
لكن استميحك عذرا
ماذا تقصد
ب
(المخضرم)
فهل خضرمتني سريعاً
لانني مريض هذه الايام
هههههههه
لك الله
ايها العزيز
والأخ
الكبير
مصطفى البطران

محمد جميل المجمعي
24/07/2009, 06:41 PM
تعلّق بمن عينهُ لاتنام



وحبلُكَ اياتهُ المُنزله



فما منكَ الاءهُ بالبعيد



ولا عينهُ عنك بالغافله



أطعهُ يُطيعُكَ حتى الجماد



وتصغُرُ في عينكَ المُعضِله



ستسمو بروحكَ فوقَ الحياة



فما الخمرُ يرويكَ كالبسمله



ولا تسترح للذنوب الصغار



فهُنَّ الدليلاتُ في القافله



سيدخلنَ نفسكَ في الكُبريات



كما يدخلُ المِرودُ المكحله

----------------------------------------------------------------------

أخي الكبير القدر والفضل والهمة


الغيمة المعطاء


حبيبي أحمد العسكري


الان والان فقط


عرفت من تكون


ولكل من قرأ هذا البوح النقي من أساتذتي الكرام أقول


ليست القضية قضيه مرض او ضعف او شئ من ذلك


إنما هي قصة الايمان والحكمة التي تتمخض عنه وتنبع منه


إنما هي قصة عبد عرف الله فَعرّفَه


إنما هي مناجات العظيم الخالق والتي لايمكن ان تخرج الا من قلب سليم مَرِض جَسَده أم لم يمرض فلا علاقة لهذا بذاك.


سلمت وبورك وهُديت وشُفيت وعوفيت وُرزقت وحُميت وكُفيت وحُبيت وحُييت


بما حيا به الله عباده المخلصين


ود وأخلاص لاينقطع

مصطفى البطران
26/07/2009, 04:34 AM
حلمك
عليّ يا ابا مسعود
وأنت الحليم
إنما قصدت وصفك لها بالروحانيات
وهي فعلا كتبت في لحظة مرض
والحمد الله
يكاد يغادر من لطف الله
وطيبكم ومواساتكم
لكن استميحك عذرا
ماذا تقصد
ب
(المخضرم)
فهل خضرمتني سريعاً
لانني مريض هذه الايام
هههههههه
لك الله
ايها العزيز
والأخ
الكبير
مصطفى البطران

أخي لشاعر الكبير أحمد ففي قولنا مخضرم قولان :
الأول أنك عاصرت جيلين جيل شباب مثلنا وستعاصر إن شاء الله أجيال الشباب بعدنا
أما الآخر : أنك عشت بين قرنين القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين وقد تعيش القرن الثاني والعشرين إن شاء الله تعالى لذلك مخضرم ونص 0
الله يحفظك ويحرسك ويطول عمرك وتظل شباب ووسامة طوووووووووووووووووول عمرك
الله يسعد صباحك العراقي والخليجي والشامي إن شاء الله ويسعدك وين ما توجهت 000
تقبل مروري مع كل تقديري وشكري ومحبتي 000 أخوك البطران

أحمد العسكري
27/07/2009, 01:39 AM
صباح الخير

صباح الخير أستاذي مصطفى البطران
والله أعلم أنك لم تقلها ...وحاشاك وأنت منها براء
أو ربما قالها ليستفزك في أمر ما...أنتم أعلم وأدرى
هههههههههههههه
يالصباحكم الرائع
ولكن أتحمل رد حبيب قلبي أحمد ربما لتعبه من مرضه وأسال الله له تمام الصحة والعافية
وعلى قولك ماتواضعة الا ليزيده رفعة ومحبة بين قلوب المربديين

صباحكم سكر


صباح الورد الجوري
أستاذ عباس
مابيننا غير محبتكم ياسيدي
دمت لنا أخاً غاليا
أيها المربدي العراقي
الشاعر الفذ
مودتي

أحمد العسكري
27/07/2009, 01:41 AM
تعلّق بمن عينهُ لاتنام




وحبلُكَ اياتهُ المُنزله



فما منكَ الاءهُ بالبعيد



ولا عينهُ عنك بالغافله



أطعهُ يُطيعُكَ حتى الجماد



وتصغُرُ في عينكَ المُعضِله



ستسمو بروحكَ فوقَ الحياة



فما الخمرُ يرويكَ كالبسمله



ولا تسترح للذنوب الصغار



فهُنَّ الدليلاتُ في القافله



سيدخلنَ نفسكَ في الكُبريات



كما يدخلُ المِرودُ المكحله

----------------------------------------------------------------------

أخي الكبير القدر والفضل والهمة


الغيمة المعطاء


حبيبي أحمد العسكري


الان والان فقط


عرفت من تكون


ولكل من قرأ هذا البوح النقي من أساتذتي الكرام أقول


ليست القضية قضيه مرض او ضعف او شئ من ذلك


إنما هي قصة الايمان والحكمة التي تتمخض عنه وتنبع منه


إنما هي قصة عبد عرف الله فَعرّفَه


إنما هي مناجات العظيم الخالق والتي لايمكن ان تخرج الا من قلب سليم مَرِض جَسَده أم لم يمرض فلا علاقة لهذا بذاك.


سلمت وبورك وهُديت وشُفيت وعوفيت وُرزقت وحُميت وكُفيت وحُبيت وحُييت


بما حيا به الله عباده المخلصين



ود وأخلاص لاينقطع


أيها المجمعي الكريم
يا شاعر الايمان
والغربة
وجودك هنا لايقدر عندي بثمن
بوركت أيها الطيب
النبيل

أحمد العسكري
27/07/2009, 01:44 AM
أخي لشاعر الكبير أحمد ففي قولنا مخضرم قولان :


الأول أنك عاصرت جيلين جيل شباب مثلنا وستعاصر إن شاء الله أجيال الشباب بعدنا
أما الآخر : أنك عشت بين قرنين القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين وقد تعيش القرن الثاني والعشرين إن شاء الله تعالى لذلك مخضرم ونص 0
الله يحفظك ويحرسك ويطول عمرك وتظل شبابا ووسامة طوووووووووووووووووول عمرك
الله يسعد صباحك العراقي والخليجي والشامي إن شاء الله ويسعدك وين ما توجهت 000

تقبل مروري مع كل تقديري وشكري ومحبتي 000 أخوك البطران


نعم ياسيدي
كنت أعلم انك ستقنعني
ماذا أفعل
بأخوتك
مخضرم .. مخضرم
مثلما تريد
لكن القرن الثاني والعشرين
ألا تراها بعيدة
قليلاً
سأكون ديناصوراً في حينها
اذا ما قدّر لي ذلك
مودتي
أيها المنبجي