المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حق مشروع



محمد حسن المنلا
17/05/2009, 10:41 PM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل , بعد أن ينام الأولاد , ليتسنى له عد الشعر , ليعلم عدد حسناته اليومية...وهذا حق مشروع......!!!!!!!!!

مصطفى طاهري
18/05/2009, 09:05 AM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل , بعد أن ينام الأولاد , ليتسنى له عد الشعر , ليعلم عدد حسناته اليومية...وهذا حق مشروع......!!!!!!!!!


ومضة عميقة الدلالة بعنوان رائع...

أحسنت اخي : للنهار قناعه ولليل قناعه ، بل لكل وقت ...

انهم النحن ، هذه الأمة التي ضحكت من جهلها ومن نفاقها ومن

أنانيتها ومن ومن ومن....الأمم...

لك كل التقدير أخي محمدحسن المنيلا

ناصرفارس
18/05/2009, 02:40 PM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل , بعد أن ينام الأولاد , ليتسنى له عد الشعر , ليعلم عدد حسناته اليومية...وهذا حق مشروع......!!!!!!!!!استاذ محمد.جميلة هذه النصوص(الفلاش) فلا تبخل علينا بالمزيد.تحياتي.

عائده محمد نادر
18/05/2009, 02:53 PM
الزميل القدير
محمد حسن المنلا
دهشت في البداية
كيف سيعد الشعرات؟
وهل ستبقى الشعرات في اليد إلى الليل؟
ثم ضحكت من نفسي طويلا
تذكرت إننا نكتب رمزية لعمل
أليس مضحكا تفكيري وأنا آخذ الأمر حرفيا دون الولوج للعمق
رمزية رائعة
تحياتي لك سيدي الكريم وودي

طارق شفيق حقي
18/05/2009, 08:20 PM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل.

سلام الله عليك

أعتقد أن النص ينتهي تماماً عند " ثم يعود في الليل " ثم إشارة التعجب "1" .

فقط لا غير ، أما ما ورد بعد ذلك فهو شرح للنص وهو يضعفه فيما أرى.

يمكن إضافة كلمة دالة عوضاً عن " ثم" وهي " لكنه"
ويصبح النص:


"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"

محمد حسن المنلا
18/05/2009, 09:35 PM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل.

سلام الله عليك

أعتقد أن النص ينتهي تماماً عند " ثم يعود في الليل " ثم إشارة التعجب "1" .

فقط لا غير ، أما ما ورد بعد ذلك فهو شرح للنص وهو يضعفه فيما أرى.

يمكن إضافة كلمة دالة عوضاً عن " ثم" وهي " لكنه"
ويصبح النص:


"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"





[/quote]

عزيزي الأستاذ طارق : مدهشٌ أن تحلم َ بأنكَ رسولٌ / لكنَ الأكثر إدهاشاً / أن تجدَ مَن يصلي وراءك / تقبل مودتي 0

مصطفى طاهري
18/05/2009, 10:00 PM
اسمحلي أخي حسن أن أتساءل هل كان علي أن أحتفظ بتعليقي الى الأخير

لكي أحضى بردك في الأول ؟

تحياتي

محمد حسن المنلا
18/05/2009, 10:53 PM
اسمحلي أخي حسن أن أتساءل هل كان علي أن أحتفظ بتعليقي الى الأخير




لكي أحضى بردك في الأول ؟


تحياتي


لك قلبي أستاذ مصطفى : أعلم مالتقينا هاهنا أنا والأصدقاء / إلا وتكون معنا / إبداعاً / وانساناً / فأنت فوق ما أقول / وأنا أدنى مما قلت / وأعلم أنني عممت مثلك القائل : الحاج والعجاج / نود أن نلتقيك بشخصك الكريم / وكنت أود أن أقترح على مدير الموقع أن يكون ثمة تنسيق لملتقى يجمع ادباء المربد ولو مرة في العام / أرجو أن تتقبل محبتي

طارق شفيق حقي
19/05/2009, 10:58 AM
"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"اقتراح جديد:

"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان دائماً يعود في آخر الليل.!!"

جملة " لكنه كان دائماً يعود في آخر الليل، تبقي على قوة المقطع في القصة بشكلها الادهاشي




"من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن ,لكنه كان يعود في الليل.!!"



أعتقد أن العمل في الجمل القصيرة أصعب منه في القصة الطويلة.

اقتراح أخير:

مع طلوع النهار كان الحاج بدر حريصاً على زيارة بيوت الأرامل ، ليجمع الحسنات من مسح شعرالأيتام، لكنه كان دائماً ينصرف في آخر الليل !!.

طارق شفيق حقي
19/05/2009, 11:11 AM
كثيراً ما وقفت عند مسمى الجنس الأدبي " القصة القصيرة جداً"
ومسمى هذا الجنس جاء نتيجة الترجمة

وهو لعمري يحمل من الفظاظة ما نفرني من اسمه

فادراج كلمات وصفية مثل " قصيرة" طويلة" قصيرة جداً للأجناس الأدبية فيما أرى هو أمر غير أدبي وترفضه الذائقة العربية.

أدب الجملة والذي كانت ارهاصاته من العمل في " القصة القصيرة جداً"
ولّد لي اليوم أفكاراً هامة جداً في مشروع تأصيل الأجناس الأدبية

ووفق ما أرى فإن الجملة الأدبية هي نواة كل الأجناس
في الشعر لا بد من بيت القصيد
في القصة لا بد من مقولة القصة أو مثلها

في " القصة القصيرة جدا"

يعمل القاص ضمن الجملة في بناء نصه

لذا اليوم أقترح عليكم تسمية هذا الجنس الأدبي الراسخ في تراثنا
بالجملة القصصية
فما كتب أعلاه هو
جملة قصصية

وكلمة جملة تتحول لمصطلح نعنى به أدب الجملة
وفي توجيه ذهن القاص نحو العمل بالجملة مميزات أسلوبية تراثية
ذلك أن تكثيف العمل الأدبي بجملة
هو ميزة جمالية عرفها العرب
كما إن اختزال المعاني بجملة
يدفع العقل للعمل بالمعنى كذلك

فيكون النص حاز وسامين

الأول جمال الصياغة
والثانية قوة المعنى

طارق شفيق حقي
19/05/2009, 11:55 AM
كنت أود أن أقترح على مدير الموقع أن يكون ثمة تنسيق لملتقى يجمع ادباء المربد ولو مرة في العام / أرجو أن تتقبل محبتي


والله الفكرة مطروحة وهي مطلب مشروع للجميع
لكن تعترضها عدة مشكلات
لو كان الأمر يقتصر على رواد المربد في سوريا
لكان الأمر في منتهى السهولة

لكنه سيمتد لبقية الأعضاء خارج سوريا

وهذا يحتاج لتحضيردقيق، و تأمين إقامة للأدباء من بقية الأقطار ( لا تقل عن ثلاثة أيام)


أتعرف إن منبج مكان جميل لإقامة المتلقى الأدبي الأول شعراء المربد

ويمكن عقده بعد الانتهاء من مسابقة المربد الأدبية الرابعة


علينا بداية طرح الفكرة والله المستعان
أشكرك أستاذ محمد حسن المنلا
على نبل الأفكار

محمد حسن المنلا
19/05/2009, 12:02 PM
كثيراً ما وقفت عند مسمى الجنس الأدبي ; القصة القصيرة جداً;





ومسمى هذا الجنس جاء نتيجة الترجمة


وهو لعمري يحمل من الفظاظة ما نفرني من اسمه


فادراج كلمات وصفية مثل قصيرةطويلةقصيرة جداً للأجناس الأدبية فيما أرى هو أمر غير أدبي وترفضه الذائقة العربية.


أدب الجملة والذي كانت ارهاصاته من العمل في القصة القصيرة جداً
ولّد لي اليوم أفكاراً هامة جداً في مشروع تأصيل الأجناس الأدبية


ووفق ما أرى فإن الجملة الأدبية هي نواة كل الأجناس
في الشعر لا بد من بيت القصيد
في القصة لا بد من مقولة القصة أو مثلها


في القصة القصيرة جدا


يعمل القاص ضمن الجملة في بناء نصه


لذا اليوم أقترح عليكم تسمية هذا الجنس الأدبي الراسخ في تراثنا
بالجملة القصصية
فما كتب أعلاه هو
جملة قصصية


وكلمة جملة تتحول لمصطلح نعنى به أدب الجملة
وفي توجيه ذهن القاص نحو العمل بالجملة مميزات أسلوبية تراثية
ذلك أن تكثيف العمل الأدبي بجملة
هو ميزة جمالية عرفها العرب
كما إن اختزال المعاني بجملة
يدفع العقل للعمل بالمعنى كذلك


فيكون النص حاز وسامين


الأول جمال الصياغة
والثانية قوة المعنى







صديقي المبدع الأستاذ طارق : تحية مربدية وبعد / قيل لرولان بارت عندما أعاد قراءة بلزاك أنه لا يتسلح بمسبار القيمة أو بسيف الناقد العادل , إنما بعصى العراف التي تلحق إشارتها المقدسة بصورةٍ دائمة . ولقد حذر أندريه موروا قائلاً: أن تكتب معناه أن تكشف نفسك وكتب أحد الناشرين ذات مرة إلى (بول جاليكو) مؤلف قصة الأوزة البيضاءوهي قصة شهيرة عن الحرب العالمية الثانية : لاتهمني خلفيتك مهما كانت إذا استطعت أن تكتب لي قصة جيدة...لكن نلاحظ عملية الاستسهال أستاذ طارق طالت هذا الجنس وبشكل غير معقول , ورربما أكثر ألتصاق بالقصة القصيرة جداً ) أعني في مأساتها هي قصيدة النثر التي ا (عاشت المأساة قبلها وما زالت تعيشها حتى الآن . وإذا كانت المأساة هي التي جعلت قصيدة النثر تقترب في التشابه مع القصة القصيرة جداً كما ذكرنا , فثمة ما يجمع أيضاً بين هذا الجنس الأدبي والقصيدة الموزونة وربما يجيئ الإلتزام في طليعة هذا التشابه بين هذين الجنسين الأدبيين.فالشاعر المهموم مثلاً بالقصيدة الموزونة - عموديةً كانت أو تفعيلة – هو مسكون بالضرورة بالوزن والقافيه فإن خرج منها أوعليها أو حدث أيُّ خللٍ على صعيد الوزن والقافية سقط الشاعر في دائرة أخرى وطالته يد المصطلحات من الأجناس الأدبية الأخرى حتى وإن كان هذا لا يلغى شاعريته لكن بالمقابل يلغي إنتماءه للقصيدة الموزونه , ولعل المشتغل في الجانب الإبداعي هو أكثر ما يشبه الصحون اللاقطة تلك التي تستطيع أن تستقبل و تبث في آنٍ معاً وبصورةٍ ملونة وأصوات مختلفة أيضاً والإبداع في عمومه لا يبتعدُ كثيراً عن هذا التوصيف فناناً كان أو شاعراً أو روائياً أو قاصاً .....إلخ .فهو يستقبل الأحداث عبر ذبذبات غير مرئية فينقلها لنا بالصوت والصورة أي يبث الحياة فيها من خلال مرورها في مخيلته ثم يصفها عبر موهبته وتجاربه المثقلة بثقافته الموسوعية التي لا تنفصل عن الموهبة بل أهم ركنٍ من أركان أعادة تأهيل هذه الموهبة وشحنها كلما بانَ عليها الوهن .ومن جهةٍ أخرى قد تحصره الفكرة وليس فكرة الإبداع بل فكرة الإنتماء لأي جنس أدبي آخر فتدفعه هذه الفكرة وتحاصره ضمن بوتقةٍ الإنتماء فتحيله رماداُ تعبث به الريح فيكون بذلك يكون ضحية الشهوة (شهوة الإنتماء) تقول (هالي بيرنت) الكاتبة الأمريكية :إن القصة القصيرة الجيدة تبدو لغير الكاتب كالزواج المثالي من السهل تحقيقه . لكنها بالنسبة إلى الكاتب قضية آخرى من الحب والشك والرغبة والنزاع والعمل والثقة. كذلك أخذت الصحف والمجلات تخصص أعداداً خاصة عن القصة القصيرة جداً . وآخرها مجلة الثقافة في عددها الآخير الصادر في كانون أول عام /2008/ وهذه ظاهرة صحية . لكن ثمة مغالطات أصابت هذه الظاهرة في مقتل وأهمها الخلل في شروط هذا الجنس الأدبي (القصة قصيرة جداً) حيث ضمت أقاصيص لا تنتمي لهذا الجنس بالإضافة إلى هشاشة القصص الأخرى التي حافظت على شروط القصة القصيرة جداً , ومن المفارقة أن أجمل هذه القصص التى نشرتها مجلة الثقافة في عددها هذا الخاص عن القصة قصيرة جداً وأكثرها ألتزاماً بشروطها هي لكتاب لم يبق ِ منهم سوى إبداعهم كجبران خليل جبران وايسوب , وسأذكر بعضاً من هذه القصص التي أخفقت في الأنتماء للقصة القصيرة جداً لكنني سأكتفي بالعناوين :( الراحلون بصمت ) ( الراحل رقم 3 ) ص 12 – (سرقة) ص 29 (لغة عربية ) ص 37 ( النرجيلة) ص 55 هذه هي بعض القصص لمن أراد الرجوع إليها وكما نشرت في مجلة الثقافة في عددها المذكور .قال روبرت فروست : كل جنرال يخوض معركة يود أن يحصل على أكبر قدر من المعلومات قبل أن يتقدم , وكل خسارة أو مأساة تحدث لك أو تواجهها يكون سببها نقص المعلومات .والحقيقة أقول :أن نسمي الأشياء ونعلن عنها جهاراً نهاراً هذا يعني اننا نمتلك الفكرة والعلم بالشئ الذي نعلن عنه وذلك لشرعنة حضوره وكفالة ديمومته وبذلك لا ندع هامشاُ للسلبية والتي بالضرورة إن وجدت ستكون مرتعاً خصباً للطفيليات التي ستضر حتماً تلك النبته التي تحتاج إلى رعاية تامة وخصوصاً إن كانت تلك النبتة في مراحل نموها الأولى ولكن صيرورة المغالاطات التي فرضتها غياب الكبد المعرفية التي تشتغل ليل نهار على التصفية تركت مساحة واسعة من السلبية فأصاب بذلك كلاً من النظرية والتطبيق في مقتل . وأخيرأ أستاذي العزيز طارق شفيق / أدعوك لعمل مشترك / انتهيت من فصله الأول / وهو بعنوان القصة القصيرة جدا بين النظرية والتطبيق / اما بالنسبة للاقتراح لعل الآخير هو الأصوب / كذلك أقترح عليك / بالتنسيق لملتقى سنوي يجمع أدباء المربد وأنت أهل لذلك / تقبل محبتي مع فائق التقدير والأحترام

أحمدوحيدصابر
19/05/2009, 03:04 PM
من مسح على شعر يتيم , كان له عدد الشَّعْر حسنات , لهذا كان (الحاج بدر) حريصاً على أن يذهب لبيوت الأرامل في النهار , ليمسح على رؤوس أولادهن , ثم يعود في الليل , بعد أن ينام الأولاد , ليتسنى له عد الشعر , ليعلم عدد حسناته اليومية...وهذا حق مشروع......!!!!!!!!!


أستاذ محمد حسن المنلا المحترم/قصَرْت ووفيت/وحيد صابر

محمد حسن المنلا
20/05/2009, 09:50 PM
أستاذ محمد حسن المنلا المحترم/قصَرْت ووفيت/وحيد صابر

لم تقصر أستاذ أحمد / أشكر مرورك

طارق شفيق حقي
22/05/2009, 10:50 AM
سلام الله عليك أستاذ محمد حسن المنلا
أرى أن علينا أن نوازن في الشواهد وفق توظيف مؤثر.

أما عن عميلة الاستسهال فهي لا تضر المبدع الحقيقي، لأن الزمن كفيل بغربلة الكتّاب
وموضوع الاستسهال كان مع قصر النص ثانياً مع بساطته
وهما - القصر والبساطة - مصيدتان خفيتان يقع فيها عامة الكتاب
رغم أن كتابة نص قصير بسيط أصعب من كتابة نص طويل معقد

لاحظت شره بعض الكتاب نحو الصاق اسمه ببدايات هذا الجنس الأدبي ( الجملة القصصية)
وكأن الابداع يقتصر على البدايات ، وكأن هم المبدع تحول من عملية الابداع إلى مكاسب الابداع أو المتاجرة بالابداع

الأديب الحق لا يسعى وراء ذلك

وهناك كاتبات من حلب ، ولديهم من يطبل لهم ويزمر يدعين ذلك والابداع منهن براء
والقصة التي يكتبن بها قصة ضعيفة جداً عوض أن تكون قصة قصيرة جداً

أما عن اقتراح عمل مشترك: فطالما ناديت بأن على الباحث أن يؤمن ببيئة العمل الواحد للباحثين
وهذا العمل الجماعي في قضية ما يدفع الفكر النقدي العربي بشكل مذهل

لكنه يحتاج لعدة عوامل كي تحقق له النجاح
الأول وضوح الفكرة والهدف في ذهن المشتركين بالعمل
الثاني: اختلاف مشارب الباحثين لاغناء العمل
الثالث: يسيطر على صياغة الفكرة العامة للعمل مرجع واحد يؤلف بين أعمال الباحثين واختلاف وجهات النظر.

كي لا يغدو العمل الجماعي مجرد تجميع مقالات منوعة وادعاء أنها عمل جماعي

وقد تناولت الجملة القصصية ( القصة القصيرة جداً) في القرآن الكريم والحديث الشريف وقصص التراث
في كتابي ( الاستهلال في القصة)

ويجب أن أطلع على ما كتبت حول الجملة القصصية قبل أي مشروع مشترك، كذلك أن تطلع على ما كتبت .

ومشروع ملتقى أدباء المربد قائم نسأل الله التيسير.

محمد حسن المنلا
22/05/2009, 09:23 PM
سلام الله عليك أستاذ محمد حسن المنلا
أرى أن علينا أن نوازن في الشواهد وفق توظيف مؤثر.

أما عن عميلة الاستسهال فهي لا تضر المبدع الحقيقي، لأن الزمن كفيل بغربلة الكتّاب
وموضوع الاستسهال كان مع قصر النص ثانياً مع بساطته
وهما - القصر والبساطة - مصيدتان خفيتان يقع فيها عامة الكتاب
رغم أن كتابة نص قصير بسيط أصعب من كتابة نص طويل معقد

لاحظت شره بعض الكتاب نحو الصاق اسمه ببدايات هذا الجنس الأدبي ( الجملة القصصية)
وكأن الابداع يقتصر على البدايات ، وكأن هم المبدع تحول من عملية الابداع إلى مكاسب الابداع أو المتاجرة بالابداع

الأديب الحق لا يسعى وراء ذلك

وهناك كاتبات من حلب ، ولديهم من يطبل لهم ويزمر يدعين ذلك والابداع منهن براء
والقصة التي يكتبن بها قصة ضعيفة جداً عوض أن تكون قصة قصيرة جداً

أما عن اقتراح عمل مشترك: فطالما ناديت بأن على الباحث أن يؤمن ببيئة العمل الواحد للباحثين
وهذا العمل الجماعي في قضية ما يدفع الفكر النقدي العربي بشكل مذهل

لكنه يحتاج لعدة عوامل كي تحقق له النجاح
الأول وضوح الفكرة والهدف في ذهن المشتركين بالعمل
الثاني: اختلاف مشارب الباحثين لاغناء العمل
الثالث: يسيطر على صياغة الفكرة العامة للعمل مرجع واحد يؤلف بين أعمال الباحثين واختلاف وجهات النظر.

كي لا يغدو العمل الجماعي مجرد تجميع مقالات منوعة وادعاء أنها عمل جماعي

وقد تناولت الجملة القصصية ( القصة القصيرة جداً) في القرآن الكريم والحديث الشريف وقصص التراث
في كتابي ( الاستهلال في القصة)

ويجب أن أطلع على ما كتبت حول الجملة القصصية قبل أي مشروع مشترك، كذلك أن تطلع على ما كتبت .

ومشروع ملتقى أدباء المربد قائم نسأل الله التيسير.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذ طارق والله لم تجانب الحقيقة فيما قلت / ولن أخرج عم قلت / لا لشيئ فقط لانه الحق / اما بالنسبة لمكان الملتقى / لعل منبج هي المكان المناسب كما تفضلت / عليكم العزم أستاذ طارق وعلينا أن لا ندخر جهدا / بل سنسهم بكل ما نستطيع والله ولي التوفيق / ملاحظة : استاذ طارق أين أجد كتابك الاستسهال في القصة و أتمنى لك الموفقية من كل قلبي

محمد حسن المنلا
29/05/2009, 10:26 AM
الزميل القدير
محمد حسن المنلا
دهشت في البداية
كيف سيعد الشعرات؟
وهل ستبقى الشعرات في اليد إلى الليل؟
ثم ضحكت من نفسي طويلا
تذكرت إننا نكتب رمزية لعمل
أليس مضحكا تفكيري وأنا آخذ الأمر حرفيا دون الولوج للعمق
رمزية رائعة
تحياتي لك سيدي الكريم وودي

الزميلة عائدة : أشكرك على هذا التندر وإن دل على شيئ إنما يدلل على دماثة في التعاطي ورقة في الاسلوب وهذا ما تلمسناه لديك ومنذ أن عرفناك أديبة ظريفة ومبدعة فذة وإنسانة قبل كل شيئ زميلتي المبدعة تقبلي مودتي