المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فعاليات صباحية مسابقة الآداب الشعرية



حكمت الجاسم
17/04/2009, 03:23 PM
استجابة ً لرغبة الأختين الغاليتين : بنت الشهباء وروان أم المثنى
ها أنا هنا أحاول أن أوجز ملخصاً لما حصل في مدرج ابن خلدون في كلية الآداب بجامعة حلب رغم أنني لم أحاول أن أكون صحفياً من قبل
.........
صحيحٌ أن الصباحية تأخرت في انطلاقتها نصف ساعة إلا أنها كانت رائعة وهذا حسب رأي الكثير ممن حضرها
كانت رائعة بحضورها فلم يفتح باب مدرج ابن خلدون حتى توافد الحضور من عشاق الشعر والأدب بالعشرات والمئات حتى امتلىء المدرج عن بكرة أبيه
ومما زاد فرحتي حتى بلغت منتهاها تواجد بعض رواد أسواق المربد كصديقي العزيز عماد الدين وآخرين (حفظهم الله ورعاهم ) كما وحضر الصباحية عددا من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية ومنهم الأستاذ الدكتور عيسى العاكوب رئيس قسم اللغة العربية في الكلية ومدرس مادة البلاغة العربية والأستاذ الدكتور غسان دهان نائب عميد الكلية للشوؤن الإدارية والدكتور مصطفى العلي نائب عميد الكلية للشؤون العلمية
والدكتور محمود مسلم رئيس الدائرة والدكتورة شهلا العجيلي مدرسة مادة النقد والدكتور فاروق اسليم مدرس مادة الأدب الجاهلي والدكتور أنس بديوي مدرس مادة النحوو المشرف على المسابقة
كما وكانت الصباحية رائعة بإعدادها وذلك بفضل الزملاء السامر غريوي وفراس محيميد وعلاء الدين بكور
وكانت رائعة بالشعراء المشاركين حيث قدمت نصوص رائعة أما الفائز بالمركز الأول فهو الزميل عبدالكريم قزيز وبالمركز الثاني الزميل حسن عبدالله وبالمركز الثالث الزميل واعد القاق والزميلة نور الهدى بيضون مناصفةً
ومن القصيدة الفائزة بالمركز الأول اخترت لكم :
ألملمُ زادي بعتم الليالي
وأقتاتُ من ذكرياتي الغوالي
وأرنو إلى ما وراء الأفق
فتسقط كل الحدود أمامي
أما أنا فشاركت بقصيدة الليلكة المجنونة وهي منشورة في المربد
وأخيراً لا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر لكل من حضر الصباحية تلبيةً لدعوتي وأخص به الصديق : عماد الدين ومن حضر من أعضاء المربد .

حكمت الجاسم

عماد الدين
18/04/2009, 09:38 AM
استجابة ً لرغبة الأختين الغاليتين : بنت الشهباء وروان أم المثنى
ها أنا هنا أحاول أن أوجز ملخصاً لما حصل في مدرج ابن خلدون في كلية الآداب بجامعة حلب رغم أنني لم أحاول أن أكون صحفياً من قبل
.........
صحيحٌ أن الصباحية تأخرت في انطلاقتها نصف ساعة إلا أنها كانت رائعة وهذا حسب رأي الكثير ممن حضرها
كانت رائعة بحضورها فلم يفتح باب مدرج ابن خلدون حتى توافد الحضور من عشاق الشعر والأدب بالعشرات والمئات حتى امتلىء المدرج عن بكرة أبيه
ومما زاد فرحتي حتى بلغت منتهاها تواجد بعض رواد أسواق المربد كصديقي العزيز عماد الدين وآخرين (حفظهم الله ورعاهم ) كما وحضر الصباحية عددا من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية ومنهم الأستاذ الدكتور عيسى العاكوب رئيس قسم اللغة العربية في الكلية ومدرس مادة البلاغة العربية والأستاذ الدكتور غسان دهان نائب عميد الكلية للشوؤن الإدارية والدكتور مصطفى العلي نائب عميد الكلية للشؤون العلمية
والدكتور محمود مسلم رئيس الدائرة والدكتورة شهلا العجيلي مدرسة مادة النقد والدكتور فاروق اسليم مدرس مادة الأدب الجاهلي والدكتور أنس بديوي مدرس مادة النحوو المشرف على المسابقة
كما وكانت الصباحية رائعة بإعدادها وذلك بفضل الزملاء السامر غريوي وفراس محيميد وعلاء الدين بكور
وكانت رائعة بالشعراء المشاركين حيث قدمت نصوص رائعة أما الفائز بالمركز الأول فهو الزميل عبدالكريم قزيز وبالمركز الثاني الزميل حسن عبدالله وبالمركز الثالث الزميل واعد القاق والزميلة نور الهدى بيضون مناصفةً
ومن القصيدة الفائزة بالمركز الأول اخترت لكم :
ألملمُ زادي بعتم الليالي
وأقتاتُ من ذكرياتي الغوالي
وأرنو إلى ما وراء الأفق
فتسقط كل الحدود أمامي
أما أنا فشاركت بقصيدة الليلكة المجنونة وهي منشورة في المربد
وأخيراً لا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر لكل من حضر الصباحية تلبيةً لدعوتي وأخص به الصديق : عماد الدين ومن حضر من أعضاء المربد .


حكمت الجاسم




السلام عليكم ورحمة الله ...
أخي العزيز حكمت الجاسم
لم تعلم كيف كانت سعاتي عندما كان اللقاء معك في ذاك المحفل المشهود بين ذاك الحشد اللافت على مدرجات مسرح ابن خلدون في كلية الآداب بحلب ..
حفظك الله ورعاك
وكم كنت رائعا ومميزاً وأنت تصعد المنبر بكل ثقة وتواضع
أما تعالي تصفيق عشاق الأدب
وبين تنهد وزفير ساد الصمت القاعة في شغف كبير واشرأبت الآذان لسماع سمفونيتك الرائعة التي نسجت من أحرف ماسية لتسكبها علينا بإلقاء وتمكن قل نظيره ..
فأبحرت بنا في عالم سرمدي يغبطه الحب وتتحلى به أروقة الجمال ..
فكنت رائعا في جميع المقاييس ...
بشهادة الجمهور الذي كان يعبر عن سروره بتصفيق الفرحة
و الاندهاش ...


أشكرك عزيزي على هذه الدعوة الكريمة من أخ كريم ..
وسلامي لك وللأخ الشاعر واعد القاق الذي سعدت جداً بمعرفة
ولجميع من حضر من الاخوة الأكارم
وأسأل الله العلي العظيم ..
أن يكتب لك التوفيق لكم جميعا
مع فائق احترامي وامتناني
اخوك عماد الدين ..

حكمت الجاسم
18/04/2009, 11:13 AM
السلام عليكم ورحمة الله ...

أخي العزيز حكمت الجاسم
لم تعلم كيف كانت سعاتي عندما كان اللقاء معك في ذاك المحفل المشهود بين ذاك الحشد اللافت على مدرجات مسرح ابن خلدون في كلية الآداب بحلب ..
حفظك الله ورعاك
وكم كنت رائعا ومميزاً وأنت تصعد المنبر بكل ثقة وتواضع
أما تعالي تصفيق عشاق الأدب
وبين تنهد وزفير ساد الصمت القاعة في شغف كبير واشرأبت الآذان لسماع سمفونيتك الرائعة التي نسجت من أحرف ماسية لتسكبها علينا بإلقاء وتمكن قل نظيره ..
فأبحرت بنا في عالم سرمدي يغبطه الحب وتتحلى به أروقة الجمال ..
فكنت رائعا في جميع المقاييس ...
بشهادة الجمهور الذي كان يعبر عن سروره بتصفيق الفرحة
و الاندهاش ...


أشكرك عزيزي على هذه الدعوة الكريمة من أخ كريم ..
وسلامي لك وللأخ الشاعر واعد القاق الذي سعدت جداً بمعرفة
ولجميع من حضر من الاخوة الأكارم
وأسأل الله العلي العظيم ..
أن يكتب لك التوفيق لكم جميعا
مع فائق احترامي وامتناني
اخوك عماد الدين ..
.....................................
شكراً أستاذي الكريم على هذا الألق في الحضور الدائم
ولعل أكثر ما زاد فرحتي حضورك وحضور بعض الأكارم
شكراً جزيلاً
:baaa2:

بنت الشهباء
18/04/2009, 12:36 PM
أخي الكريم



حكمت الجاسم



لك مني جزيل الشكر والتقدير لاستجابتك لما طلبته منك بتقرير خاص عن فعاليات الأمسية الشعرية التي أقيمت على مدرج ابن خلدون في جامعة حلب ..



وبصراحة كنت أتمنى أن أكون حاضرة معكم ولي الشرف والفخر في ذلك ، لولا أن هناك في نفس الموعد كان لدي ظروف خاصة منعتني من التواجد بينكم ....



لكن ما أتمناه من ربي أن يكون لي تواجد بينكم في لقاء آخر بإذن الله ..



وألف مبروك للفائزين في المسابقة الشعرية ، ونسأل الله لهم مزيدا من الرقي والسمو في عالم الأدب والشعر ..

طارق شفيق حقي
20/04/2009, 09:55 AM
سلام الله عليك
لامست هذه الأحرف وجداني فنثرث الذكريات

على مدرج ابن خلدون لكن في الكلية القديمة
كنا نقيم أماسينا
وفي كلية الآداب أقامت جماعة المربد الأدبية وقد كانت بذرة انطلاق موقع المربد
أقامت العديد من الأماسي

وجميل حضور عدد لا بأس به من الأستاذة
وخصوصاً الدكتور عيسى العاكوب( ابلغه سلامي وتحياتي)
وعليك حثهم دائماً وتحفيزهم على الحضور بشكل ملح
وعلني في المحاضرات وفي مكاتبهم.
إن المحاضرين في كلية الآدب هم أولى الناس بالحضور
خاصة أنهم يدرسون ويهتمون بالآداب
فكيف إذ كانت وليدة وجدان تلاميذهم
ربما نقيم لجماعة المربد الأدبية أمسية في كلية الآدب
نسترجع فيها أيامنا الخوالي

لك كل تحية أخي الكريم حكمت الجاسم ونشاطك طيب ومشكور