محمد عبدالله
01/04/2009, 03:23 PM
رأسمالي؟؟
ورقة.. وقلم.. وسطور
ورقة ؟
تحتضن الهم منى
وتزيح الكرب عنى
وتحفظ الحزن فأنى ؟
مهموم.. حزين لأني ؟ لم أكن يوما مسرورا
قلم؟
بحبر الدمع كتاباته
بأنفاس الألم زفراته
بهموم الناس.. وللناس كلماته
تجرع ألامهم.. أحزانهم..حتى علت صرخاته
وارتسمت فوق الأوراق آهاته
وبات بهمومهم.. حيرانا
سطور؟
بدمى اكتبها
بأوجاع الناس ارويها
بوصف الحال احكيها
واسطرها.. اكتبها..اكشطها..أبدلها .. أغيرها....
حائر أنا بين معانيها ؟
تحاورني.. أحاورها
تجادلني.. أجادلها
تناديني.. أناديها
ابحث عنها على يوما ألا قيها
احتار الناس .. في كتاباتي
أساءا الظن بكلماتي
بل وصفوها يوما بالضعيفة وكذلك الركيكة ؟
فسجلها العداد (4)
عواد.. أنا.. الحاني من نسج اوتارى؟
الحاني ؟
سابحات.. هائمات
طائرات.. شريدات
طريدات.. صاخبات.. ساكنات
بين الأيام.. وبين الدهور
فعزف الناس عنها وقالوا....... ؟
عانيت.. قاسيت
تألمت.. حزنت
تنقلت فوق الجبال
بين السهول فوق التلال
وبين الصخور
ورغم ذلك ؟
سأكتب.. حتى يجف الحبر منى ؟
سأكتب.. حتى يهرب الدم منى ؟
سأكتب.. حتى يزاح الهم عنى ؟
سأكتب.. وأسطر.. واكتب.. لأني ؟
عاشق.. ورقى.. وقلمي .. وسطوري ؟
سأكتب.. عن هذا الوطن المغتصب.. والشعب المصلوب
سأكتب.. عن هذا الحلم.. والحق المطلوب ؟؟
سأكتب.. عن هذا الزمن.. والوعد المكتوب؟؟
سأكتب لأني ؟؟؟؟؟؟
سجين .. أنا وكلماتي
دفين.. أنا وحواراتى وأعود .. لأتساءل من جديد ؟؟؟
هل ستخرج للنور .. كلماتي؟؟
حلقت في سماء اليأس بأجنحة الآمال لمصالحة الكون العجيب رأيت الشـمس تصب عسجدها فوق الدروب فتألقت للآمال عرائس رأيتها كما الفردوس في وضح النهار ورأيت كتابكم ؟ فهبطت وتجولت برياض أفكاركم رأيت أيد الندى تمسح غبار الفكر من ثمار أشـجارها رأيت عرائس من الأفكار تتراقص رأيت ملائكة الإلهام تتمايل وتنثر فوقها من نفيس الدر مالا عين رأت ولا خطر على قلب بشر فتنعمت بجلسـة طاب وطاب بظلها الشعر رأيت شـعاع بـراق نسيجه من خيوط الشمس.. شعاع يهتدي بـه الثـائرون والسـاعين نحـو التغير والله إن لهم كلمـة كجرس الإنذار الذي يدق ناقوس الخطر لا بل سـيف قاطـع لكل لسان وأيد تدمر وتنهش جسد أمتنا.. لا. كلماتهم حبـال مشـانق عالقـات تنتظر مجــرمي وسـفاحي الأمــة والمتلاعبين بوطنيتهم فهـم يحملون على عاتقهم زرعـه القادم ونبته الحـر الذي سينبت أحـرار يحـررون كل أسـير فهم الحـلم الذي لم نحلمـه والرؤيـا التـي لـم تتـحقق بعد هـم.. نملة سـليمان التي نبهت قومـها وحمـتهم أيضا هم عصي موسي … التي ستشـق بحـر التخلف العـربي بل هم سفينة نوح ! فتحياتي لسفينة النجاة وربانها الذين يلاطمون مـوج تلك الكلمات.. للوصول بها لشاطىء النجاة أو سميه أن شـئت ؟ نحـو مستقبل أفضل بقيادة جيل حر مستنير يعرف معنى كلمة ( وطن )....
استأنست بكم رأيت فيكم غايات الخير كنور النهار أبيت أن أقطف من زهوركم وورودكم ولكن لا أخفى أنى تعطرت وتزينت وتطو ست من أريجها أخذت منكم حاجة النفس وأمنية القلب وحاليا ؟ هبط على صفحة فكرى طائر الرقراق ناشرا أجنحة الذهاب إلى أين لا أدرى وحتى حينه ؟
سلاما ووداعا ربما يأتي اللقاء
ورقة قلم وسطور
ورقة.. وقلم.. وسطور
ورقة ؟
تحتضن الهم منى
وتزيح الكرب عنى
وتحفظ الحزن فأنى ؟
مهموم.. حزين لأني ؟ لم أكن يوما مسرورا
قلم؟
بحبر الدمع كتاباته
بأنفاس الألم زفراته
بهموم الناس.. وللناس كلماته
تجرع ألامهم.. أحزانهم..حتى علت صرخاته
وارتسمت فوق الأوراق آهاته
وبات بهمومهم.. حيرانا
سطور؟
بدمى اكتبها
بأوجاع الناس ارويها
بوصف الحال احكيها
واسطرها.. اكتبها..اكشطها..أبدلها .. أغيرها....
حائر أنا بين معانيها ؟
تحاورني.. أحاورها
تجادلني.. أجادلها
تناديني.. أناديها
ابحث عنها على يوما ألا قيها
احتار الناس .. في كتاباتي
أساءا الظن بكلماتي
بل وصفوها يوما بالضعيفة وكذلك الركيكة ؟
فسجلها العداد (4)
عواد.. أنا.. الحاني من نسج اوتارى؟
الحاني ؟
سابحات.. هائمات
طائرات.. شريدات
طريدات.. صاخبات.. ساكنات
بين الأيام.. وبين الدهور
فعزف الناس عنها وقالوا....... ؟
عانيت.. قاسيت
تألمت.. حزنت
تنقلت فوق الجبال
بين السهول فوق التلال
وبين الصخور
ورغم ذلك ؟
سأكتب.. حتى يجف الحبر منى ؟
سأكتب.. حتى يهرب الدم منى ؟
سأكتب.. حتى يزاح الهم عنى ؟
سأكتب.. وأسطر.. واكتب.. لأني ؟
عاشق.. ورقى.. وقلمي .. وسطوري ؟
سأكتب.. عن هذا الوطن المغتصب.. والشعب المصلوب
سأكتب.. عن هذا الحلم.. والحق المطلوب ؟؟
سأكتب.. عن هذا الزمن.. والوعد المكتوب؟؟
سأكتب لأني ؟؟؟؟؟؟
سجين .. أنا وكلماتي
دفين.. أنا وحواراتى وأعود .. لأتساءل من جديد ؟؟؟
هل ستخرج للنور .. كلماتي؟؟
حلقت في سماء اليأس بأجنحة الآمال لمصالحة الكون العجيب رأيت الشـمس تصب عسجدها فوق الدروب فتألقت للآمال عرائس رأيتها كما الفردوس في وضح النهار ورأيت كتابكم ؟ فهبطت وتجولت برياض أفكاركم رأيت أيد الندى تمسح غبار الفكر من ثمار أشـجارها رأيت عرائس من الأفكار تتراقص رأيت ملائكة الإلهام تتمايل وتنثر فوقها من نفيس الدر مالا عين رأت ولا خطر على قلب بشر فتنعمت بجلسـة طاب وطاب بظلها الشعر رأيت شـعاع بـراق نسيجه من خيوط الشمس.. شعاع يهتدي بـه الثـائرون والسـاعين نحـو التغير والله إن لهم كلمـة كجرس الإنذار الذي يدق ناقوس الخطر لا بل سـيف قاطـع لكل لسان وأيد تدمر وتنهش جسد أمتنا.. لا. كلماتهم حبـال مشـانق عالقـات تنتظر مجــرمي وسـفاحي الأمــة والمتلاعبين بوطنيتهم فهـم يحملون على عاتقهم زرعـه القادم ونبته الحـر الذي سينبت أحـرار يحـررون كل أسـير فهم الحـلم الذي لم نحلمـه والرؤيـا التـي لـم تتـحقق بعد هـم.. نملة سـليمان التي نبهت قومـها وحمـتهم أيضا هم عصي موسي … التي ستشـق بحـر التخلف العـربي بل هم سفينة نوح ! فتحياتي لسفينة النجاة وربانها الذين يلاطمون مـوج تلك الكلمات.. للوصول بها لشاطىء النجاة أو سميه أن شـئت ؟ نحـو مستقبل أفضل بقيادة جيل حر مستنير يعرف معنى كلمة ( وطن )....
استأنست بكم رأيت فيكم غايات الخير كنور النهار أبيت أن أقطف من زهوركم وورودكم ولكن لا أخفى أنى تعطرت وتزينت وتطو ست من أريجها أخذت منكم حاجة النفس وأمنية القلب وحاليا ؟ هبط على صفحة فكرى طائر الرقراق ناشرا أجنحة الذهاب إلى أين لا أدرى وحتى حينه ؟
سلاما ووداعا ربما يأتي اللقاء
ورقة قلم وسطور