المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المشايخ.



خليد خريبش
29/03/2009, 05:23 PM
المشايخ
حتى إذا تلألأ نجمه في سماء الإبداع،سخر من أهل الاتباع،قال:كتب صفراء!.
سلم الكبر
حتى إذا نال نصيبا من العلم وصار الناس يطلبونه،اغتر وتكبر.

طارق شفيق حقي
30/03/2009, 11:10 PM
سلام الله عليك

تعرف يا صديقي

أفكر في افتتاح قسم جديد في المربد
وهو أدب الجملة

أعتقد ما كتبته أعلاه يندرج تحتها وفق ما أراه
ربما المصطلح جديد ( أدب الجملة)

لكني أريد أن نرسخ لها في المربد ، فله جذور ثابتة في التراث
كما إن كتابات كثيرة في المربد تندرج تحته


أخي خليد

في الصميم ....!!!

أخي طارق

اقتراح جديد ومعقول ولكن هل يختلف عن القول المأثور ...

تحياتي

خليد خريبش
31/03/2009, 10:59 PM
أخي طارق
نعرض الفكرة للنقاش إلى أن نجتمع على رأي ونفتتحه على بركة الله.
تحياتي

طارق شفيق حقي
05/04/2009, 01:57 AM
إليكم الرابط التالي لمناقشة الفكرة
http://www.merbad.net/vb/showthread.php?p=76447#post76447

عبد المنعم جبر عيسي
07/04/2009, 09:51 AM
الأديب المبدع / خليد ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مدين لك باعتذار لتقصيرى فى متابعتى لابداعاتك وابداعات الزملاء بقسم القصة ؛ لظرروف طارئة ألمت بى ، حالت دون انتظام دخولى الى المنتدى كسابق عهدى .. قريبا جدا - باذن الله - أتجاوز ظروفى وأعاود قراءاتى لك ولكل الزملاء بمنتدى القصة وباقى المنتديات بالمربد الزاهر..
أحب بداية أن أسجل اعجابى بقلمك الفياض .. وأدبك الرفيع..



المشايخ


حتى إذا تلألأ نجمه في سماء الإبداع،سخر من أهل الاتباع،قال:كتب صفراء!.
سلم الكبر

حتى إذا نال نصيبا من العلم وصار الناس يطلبونه،اغتر وتكبر.
جميل جدا أن يفجر عمل لا يشغل حيزا سرديا طاقات الابداع ..
الفكرة جديرة بالمتابعة .. تمنياتى بالتوفيق للجميع ..
لكن .. لو أضفت ( من ) الى العنوان ؟؟
خالص مودتى ..

خليد خريبش
10/04/2009, 02:21 PM
أخي الكريم عبد المنعم،إني أستفيد مما تنشره بقسم الإسلام.بخصوص أحوالك ندعو الله تعالى أن يصلح حالك وجميع أحوال المسلمين والمسلمات،أما العنوان،تعمدت التعميم إعلاء ودفاعا عن أجدادنا الأخيار.فنعت كتبهم نعوتا غير لائقة راجع لقصور في الفهم والعلم.ولو شاء الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله أو نحا منحى أدبيا لبلغ الدرجات العلا في هذا الفن، لكن الله قوم به اعوجاجا في مسار الأمة.هدانا الله لما فيه الخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.