المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثم...



مصطفى طاهري
12/03/2009, 12:18 PM
ثم...

تعلقت بعنقه زمنا ...
ولما تعبت ، صاحت ...
لم يسمع ، كأن بأذنيه وقرا ...
فهوت في كأس ، ثم في قنينة ، ثم في علبة ،
ثم في ملعقة ، ثم...
ثم وجدت نفسها لما جن الليل وتجول البرد الأزرق
بدون معطف ، على الطوار ، تبتسم رغما عنها ،
امام الواجهات الزجاجية ...

خليد خريبش
15/03/2009, 12:48 PM
نص جميل أخي الطاهري ،فيه انسيابية،العلاقة الأزلية:هو-هي،فضاء خيالي جميل كذلك،أتمنى من الله التوفيق والسداد.

مصطفى طاهري
17/03/2009, 06:21 PM
نص جميل أخي الطاهري ،فيه انسيابية،العلاقة الأزلية:هو-هي،فضاء خيالي جميل كذلك،أتمنى من الله التوفيق والسداد.




سعدت اخي العزيز خالد باطلالتك البهية من خلال قراءتك العميقة المتميزة

ممتن لك على اهتمامك وتتبعك لكتاباتي ...

وتقبل خالص مودتي وتقديري

يوسف أبوسالم
18/03/2009, 08:44 AM
ثم...


تعلقت بعنقه زمنا ...
ولما تعبت ، صاحت ...
لم يسمع ، كأن بأذنيه وقرا ...
فهوت في كأس ، ثم في قنينة ، ثم في علبة ،
ثم في ملعقة ، ثم...
ثم وجدت نفسها لما جن الليل وتجول البرد الأزرق
بدون معطف ، على الطوار ، تبتسم رغما عنها ،

امام الواجهات الزجاجية ...



أخي مصطفى
صباح الخيرات

أيهما الضحية في هذه القصة المرأة أم الرجل
أم تراه المجتمع الذي أدى لمثل هذه العلاقات
لعلها علاقة جدلية بين الثلاثة
شكرا لك

مصطفى طاهري
18/03/2009, 11:31 AM
أخي مصطفى

صباح الخيرات


أيهما الضحية في هذه القصة المرأة أم الرجل
أم تراه المجتمع الذي أدى لمثل هذه العلاقات
لعلها علاقة جدلية بين الثلاثة

شكرا لك



اخي العزيز يوسف ابو سالم حياك الله ايها العزيز

ممتن لك اخي على قراءتك الموجزة والعميقة للنص ...

وهي فعلا علاقة جدلية بين الثلاثة الرجل -المرأة -المجتمع...

ولك محبتي وتقديري

عائده محمد نادر
18/03/2009, 02:37 PM
تعلقت بعنقه زمنا ...
ولما تعبت ، صاحت ...
لم يسمع ، كأن بأذنيه وقرا ...
فهوت في كأس ، ثم في قنينة ، ثم في علبة ،
ثم في ملعقة ، ثم...
ثم وجدت نفسها لما جن الليل وتجول البرد الأزرق
بدون معطف ، على الطوار ، تبتسم رغما عنها ،
امام الواجهات الزجاجية ...

الزميل القدير
مصطفى طاهري
أرجوك
هل كانت تلك ذبابة؟!!!
ومضة حقيقة رائعة
تحياتي لك وودي

مصطفى طاهري
20/03/2009, 09:44 AM
تعلقت بعنقه زمنا ...
ولما تعبت ، صاحت ...
لم يسمع ، كأن بأذنيه وقرا ...
فهوت في كأس ، ثم في قنينة ، ثم في علبة ،
ثم في ملعقة ، ثم...
ثم وجدت نفسها لما جن الليل وتجول البرد الأزرق
بدون معطف ، على الطوار ، تبتسم رغما عنها ،
امام الواجهات الزجاجية ...

الزميل القدير
مصطفى طاهري
أرجوك
هل كانت تلك ذبابة؟!!!
ومضة حقيقة رائعة
تحياتي لك وودي


الاخت العزيزة عائدة

سعدت كثيرا باطلالتك البهية ، اشكرك واتمنى ان تجدي دائما في كتاباتي ما يرضيك ...

واقول هي ليست ذبابة وانما هي المرأة التي تعشق وتهوى من لا يستحق الحب

والتضحية ، كذلك يكون مصيرها ...الضياع والطوار ...

لك اختاه كل التقدير والمودة

ابو مريم
22/03/2009, 04:01 PM
ثم...


تعلقت بعنقه زمنا ...
ولما تعبت ، صاحت ...
لم يسمع ، كأن بأذنيه وقرا ...
فهوت في كأس ، ثم في قنينة ، ثم في علبة ،
ثم في ملعقة ، ثم...
ثم وجدت نفسها لما جن الليل وتجول البرد الأزرق
بدون معطف ، على الطوار ، تبتسم رغما عنها ،

امام الواجهات الزجاجية ...

قصتك أخي مصطفى تميل إلى الخاطرة ،تتغنى وتتنقل عبر مراحل
ترى هل الابتسامة هي آخر مرحلة أو المحطة الاخيرة أمام الشفافية....
دمت مبدعا مصطفى ..