المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاشقون



عائده محمد نادر
05/03/2009, 05:48 PM
(( عاشقون))

حكايات ملتهبة, نسبت إليها, كتبت عنها.
أساطير, تداولها الأبناء, عن آبائهم.
قالوا:
أنثى طاغية, هي.. تسطر تاريخ العشق بأحرف من جمر.
منحوتة, من نور..و نار.. وحمم, تصطلي الأرواح فيها, فحذار, حذار منها.
فتاكة.. فاتنة, ترمي بسهام سحرها.
فتغوي الرجال بفتنتها.. ببهاء طلتها.. يهيمون فيها.. يشرئبون بأعناقهم نحوها.. وقلوبهم واجفة.. خوفا عليها.. لكنهم لا يشتكون منها.. ولم تنج حتى النساء, من غوايتها!!
ضحاياها شجعان .. بواسل.. جسورون.. لا يهابون الخطوب.. لكنها قاتلتهم .. وهم لا يفتئون يغرمون بها.. ويزدادون حبا لها.. كلما ازدادت نأيا عنهم.. ويعودون مثخنين بالجراح, مثقلين بسلاسل تقيّدهم, وينقشون على الجدران تاريخ, مرور الأسطورة من شوارعهم.
وتنقش في مفكرتها, أسماءهم.. متباهية, بأعدادهم!!
تتماوج بغنج ودلال.. من بعيد .. تخطف الأنفاس بعبق رائحة عطرها .. تسحر الأفئدة.. وتستحوذ على عقول أفذاذ الرجال وأشدهم ذكاء..
وللساعة, لم ينالوها..
وهي, كالحقيقة العارية تتماثل أمامهم.. كالشمس.. تغريهم بنور حسنها المشع .. تستعذب عذاباتهم وهم يصطلون هياما فيها.. والرغبة الجامحة تتوهج في المقل.. فيرسمونها, شمسا, قمرا, وآخرون, تطير الخيالات بعقولهم, فيرسمونها,.. عارية!!
وأفئدة رائيها وقد صارت قريبة منهم.. تزيدهم تحرقا لنيلها.. لكنها عصية عليهم.. تتسربل مثل الرمال من بين أكفهم.. ليزدادوا تشبثا, وتعلقا فيها.
ومرة تجمع كل عشاقها.. ومُعذّبيها!!
اتفقوا عليها..
أن ينالوها..
كانت قريبة منهم.. ودنت أكثر..
صارت بمتناول أيديهم .. أحسوا بها.. رأوها بعيون تصطلي, برغبة محمومة تسري في أبدانهم.. تشعلها ..
وصار الرجال وقودا..
يحترقون بنار حبها الذي سكن أرواحهم فباتوا معذبين.. يطحنهم صخر الأسى.
لكنها, أفلتت منهم.. تبخرت من أمام أعينهم.. بين ليلة وضحاها.
فاضطرمت أرواحهم بلهيب نيران إفلاتها, واستتارها.. وصار الشوق إليها يستعر فيهم.. لا ينامون..
والليل يجمعهم ..!!
يتهامسون.. يشكون منها الهوى لبعضهم.. يكتبون القصائد عشقا أبديا.. يناغونها.. في صحائف تحترق رغبة ولهفة إليها.. للإمساك فيها.. واحتضانها.. وأبياتهم الشعرية الملتهبة.. يخطونها, بحروف نارية من الوجد والغرام.. وأخرى متلظية بجمر النوى .. والهجر.. يواسي بعضهم بعضا.. ويأملون أن يأتي اليوم الذي ستكون فيه تلك الفاتنة بين أيديهم!!
صاح الكثير منهم بصوت واحد مأسورين.. وغضبة في العيون.. يستعر أوارها.
- سننالها.. ستكون يوما بين أيدينا.. وستكون لنا معها ليلة ليلاء.. وسنتقاسمها معا.
وفي ليلة باردة ظلماء, تساقطت, فيها الثلوج غزيرة, تتدثر بالأجساد الملتاعة, فتنصهر, تنهمر على الصدور الفائرة.
تربصوا لها..
ونشبت بين الرجال معركة ضارية.. حامية الوطيس كانت.. كأمواج البحر العاتية, متلاطمة.
غارقون حتى الأذقان في عشقها.. وكارهون لها.. يتقاذفون التهم ..
هذا يريدها.. وذاك لاعنا إياها..
والثلوج البيضاء, اكتست لون الدماء, وما من عقلاء في حرب بين الحب والبغضاء.. ما من وسيط.
كثيرة هي الأجساد التي سقطت.. وجماجم تهشمت.. والدماء اختلطت.
وهي ما تزال تتماوج بفتنتها.. بقلبها الغض.. تتوارى عنهم مرة, وأخرى تدنو, منتشية بينهم..
ومازال عشاقها يقاتلون من أجل.. نيلها.

عباس الدليمي
05/03/2009, 06:22 PM
الاخت والزميلة عائدة محمد نادر
رغم اني لاأقرا الكثير من القصص ولا يستهويني هذا القسم من الادب
إلا انك استطعتي استدراجي هنا لاأقرأ هذه القصة الجميلة الممتعة
قرأتها ثلاث مرات متتالية وكل مرة افسرها بشكل يختلف عن سابقتها
رائعة رائعة رائعة ياعائدة
هذه الانثى الطاغية التي يتقاتل من اجلها الرجال ويتغنى بها الشعراء
ولم يفلح احد في كسب ودها
أهنئك من قلبي وسأكون من قرائك المستمرين لاني احسست بلذة ماقرأت
تحياتي وامتناني لك
اخوك

محمدذيب علي بكار
05/03/2009, 07:02 PM
الزميلة المبدعة عائده محمد نادر
تهت بين حروفك
وانا أبحث عن هذه الأنثى الطاغية
ولا أدري لأماذا تماثلت
أمام ناظري
صورة العراق بكل أبعاده وبكل أطيافه
نعم ربما تكون هذه العاشقة المعشوقة
هي العراق وحضارته
ولا زال القتال عليه وفيه حتى الأن
دمت بود لا ينتهي
محمد

عباس الدليمي
05/03/2009, 07:40 PM
الزميلة المبدعة عائده محمد نادر

تهت بين حروفك
وانا أبحث عن هذه الأنثى الطاغية
ولا أدري لأماذا تماثلت
أمام ناظري
صورة العراق بكل أبعاده وبكل أطيافه
نعم ربما تكون هذه العاشقة المعشوقة
هي العراق وحضارته
ولا زال القتال عليه وفيه حتى الأن
دمت بود لا ينتهي

محمد


الاستاذ الاديب محمد بكار المحترم
تحية طيبة
ربما لم تتماثل امام ناظريك تلك الانثى الطاغية من خلال القراءة
ولكن العراق هو العراق عمره ماكان انثى ولا طاغية
لكي يتقاتل عليه العشاق
اخي الحبيب العراق رمز الرجولة والاباء ولايجوز هذا التشبيه
لهذا البلد العظيم بالانثى الطاغية
تحياتي واحترامي لك

إيمان المازري
05/03/2009, 07:58 PM
الغالية عائدة محمد نادر
دائماً ترتدي قصصك أجمل الأثواب
وفي كل مرة ثوب أجمل من الآخر
هذه الأنثى أظن أنها ترتدي ثوباً طاهراً
صعب أن ينالها أحد عزيزتي
تحياتي لك ولقلمك المبدع
مودتي
إيمان

محمدذيب علي بكار
05/03/2009, 08:08 PM
الاستاذ الاديب محمد بكار المحترم

تحية طيبة
ربما لم تتماثل امام ناظريك تلك الانثى الطاغية من خلال القراءة
ولكن العراق هو العراق عمره ماكان انثى ولا طاغية
لكي يتقاتل عليه العشاق
اخي الحبيب العراق رمز الرجولة والاباء ولايجوز هذا التشبيه
لهذا البلد العظيم بالانثى الطاغية

تحياتي واحترامي لك


الأخ الكريم عباس
ربما غاب عن ناظريك أن الحضارة أنثى
وأن الأم أنثى
وأن الارض أنثى اما عن القصة أنا متلقي وأقرا القصة بالصورة التي
أرها والقصة أخي الكريم هنا رمزية
وكانت النهاية أنهم لم ينالوها
ولكي أكون أكثر دقة وحسب راي المقصودة هنا بغداد
أما ذاهبك الى ماذهبت إليه فقد أبتعدت عن المقصود
والأهم أني لم ارد على قصة تخصك أنت ولا يحق لك الرد عن الزميلة عائدة لأانها أديبة وقاصة
وهي فقط لها الحق بالرد
دمت بود
محمد

عباس الدليمي
05/03/2009, 08:16 PM
الأخ الكريم عباس

ربما غاب عن ناظريك أن الحضارة أنثى
وأن الأم أنثى
وأن الارض أنثى اما عن القصة أنا متلقي وأقرا القصة بالصورة التي
أرها والقصة أخي الكريم هنا رمزية
وكانت النهاية أنهم لم ينالوها
ولكي أكون أكثر دقة وحسب راي المقصودة هنا بغداد
أما ذاهبك الى ماذهبت إليه فقد أبتعدت عن المقصود
والأهم أني لم ارد على قصة تخصك أنت ولا يحق لك الرد عن الزميلة عائدة لأانها أديبة وقاصة
وهي فقط لها الحق بالرد
دمت بود
محمد



الاخ محمد بكار
لو كنت تقصد الحضارة لكتبت الحضارة وكلمة الحضارة لم ترد في سرد القصة
ولكنك تجاهلت مشاعر الملايين بوصفك للعراق بهذه الصورة
ربما من غير قصد
اما عن حقي ان ارد او لا ؟
فلما كلماتك تمس بلدي بهذا الاسلوب ارد عليك اينما تكون وبدون اذن لامن الزميلة عائدة ولا من غيرها
للأن بلدي اكبر من عائدة وقصتها
تحياتي

عائده محمد نادر
06/03/2009, 01:36 PM
الاخت والزميلة عائدة محمد نادر

رغم اني لاأقرا الكثير من القصص ولا يستهويني هذا القسم من الادب
إلا انك استطعتي استدراجي هنا لاأقرأ هذه القصة الجميلة الممتعة
قرأتها ثلاث مرات متتالية وكل مرة افسرها بشكل يختلف عن سابقتها
رائعة رائعة رائعة ياعائدة
هذه الانثى الطاغية التي يتقاتل من اجلها الرجال ويتغنى بها الشعراء
ولم يفلح احد في كسب ودها
أهنئك من قلبي وسأكون من قرائك المستمرين لاني احسست بلذة ماقرأت
تحياتي وامتناني لك

اخوك

الزميل المبدع
عباس الدليمي
أهلا وسهلا بك وقراءة جميلة لقصتي (( عاشقون))
للقصة وجوه عديدة وللقاريء الحق أن يراها بما يعجبه ويفسره
رائع أن ترى الحب والجمال
تحياتي لك زميلي العزيز وودي

عائده محمد نادر
06/03/2009, 01:40 PM
الزميلة المبدعة عائده محمد نادر

تهت بين حروفك
وانا أبحث عن هذه الأنثى الطاغية
ولا أدري لأماذا تماثلت
أمام ناظري
صورة العراق بكل أبعاده وبكل أطيافه
نعم ربما تكون هذه العاشقة المعشوقة
هي العراق وحضارته
ولا زال القتال عليه وفيه حتى الأن
دمت بود لا ينتهي

محمد


الزميل المبدع
محمد ذيب علي بكار
يستحق العراق كل الحب
وحضارته من أعرق الحضارات التي تستحق أن نقاتل من أجلها
كل القصص الملحمية تقرء بعدة وجوه وتتعدد الرؤى
أعجبني أن ترى أن حضارة العراق تمتلك كل هذا السحر
تحياتي لك وودي

عائده محمد نادر
06/03/2009, 01:46 PM
الاستاذ الاديب محمد بكار المحترم

تحية طيبة
ربما لم تتماثل امام ناظريك تلك الانثى الطاغية من خلال القراءة
ولكن العراق هو العراق عمره ماكان انثى ولا طاغية
لكي يتقاتل عليه العشاق
اخي الحبيب العراق رمز الرجولة والاباء ولايجوز هذا التشبيه
لهذا البلد العظيم بالانثى الطاغية

تحياتي واحترامي لك


الزميل الرائع المبدع
عباس الدليمي
أتدري زميلي
أحيانا ومن شدة حب الأشقاء للعراق وحضارته يرون أن كل الملاحم تكتب حبا بالعراق وحضارته التي أنارت دروب العالم أسره ومامن عيب أن يتقاتل العشاق من أجل العراق ..أو ليس العراق معشوقنا ..وبغداد حبيبتنا المدللة التي تستحق أن نقاتل من أجلها
ونعم العراق رمز الرجولة والزميل محمد ذيب لم ينتقص من رجال العراق بل هو من الذين يعشقون العراق جدا
أشكرك لأنك حريص على العراق
وللقاريء عباس حق أن يرى ويوأول القصة كما يراا
تحياتي لك وودي

عباس الدليمي
06/03/2009, 02:01 PM
الزميل الرائع المبدع
عباس الدليمي
أتدري زميلي
أحيانا ومن شدة حب الأشقاء للعراق وحضارته يرون أن كل الملاحم تكتب حبا بالعراق وحضارته التي أنارت دروب العالم أسره ومامن عيب أن يتقاتل العشاق من أجل العراق ..أو ليس العراق معشوقنا ..وبغداد حبيبتنا المدللة التي تستحق أن نقاتل من أجلها
ونعم العراق رمز الرجولة والزميل محمد ذيب لم ينتقص من رجال العراق بل هو من الذين يعشقون العراق جدا
أشكرك لأنك حريص على العراق
وللقاريء عباس حق أن يرى ويوأول القصة كما يراا
تحياتي لك وودي



الزميلة عايدة محمد نادر


لاضير من يحب العراق ويعشق العراق لان العراق اكبر من الجميع
وحبنا للعراق هو مغروس بذاتنا .ولكن ان يشبه العراق بأنثى طاغية هذا من غير المقبول ابدا
والكلام واضح لان العراق لم يكن في سرد القصة ولاحضارة العراق ولا بغداد
وانا لم اقل انه انتقص من رجال العراق بل انتقص من العراق نفسه ياعائدة
وشبهه بالانثى ولم يكن العراق انثى في يوم من الايام
ويعلم هو ومن معه عندما كان العراق عراق كيف كان في حرب تشرين
عندما كانت الاناث تتباكى من المحيط الى الخليج
وانا لست أؤؤل بل ارد على كتابة امام عيني فاجئتني بتشبيهها وهذا مالااقبله لبلدي
ثم كيف لايكون لي حق الرد وبلدي يهان بتلك الطريقة ؟
انا لااطلب الاذن من اي مخلوق لارد وادافع عن حق بلدي
تحياتي

عائده محمد نادر
06/03/2009, 04:41 PM
الزميلة عايدة محمد نادر



لاضير من يحب العراق ويعشق العراق لان العراق اكبر من الجميع
وحبنا للعراق هو مغروس بذاتنا .ولكن ان يشبه العراق بأنثى طاغية هذا من غير المقبول ابدا
والكلام واضح لان العراق لم يكن في سرد القصة ولاحضارة العراق ولا بغداد
وانا لم اقل انه انتقص من رجال العراق بل انتقص من العراق نفسه ياعائدة
وشبهه بالانثى ولم يكن العراق انثى في يوم من الايام
ويعلم هو ومن معه عندما كان العراق عراق كيف كان في حرب تشرين
عندما كانت الاناث تتباكى من المحيط الى الخليج
وانا لست أؤؤل بل ارد على كتابة امام عيني فاجئتني بتشبيهها وهذا مالااقبله لبلدي
ثم كيف لايكون لي حق الرد وبلدي يهان بتلك الطريقة ؟
انا لااطلب الاذن من اي مخلوق لارد وادافع عن حق بلدي

تحياتي


الزميل القدير
عباس الدليمي
الموضوع أنه أنت فسرت النص غير عما فسره الزميل محمد ذيب علي بكار
والحقيقه أن التفسير جاء كل حسب مافهم القاريء فحوى النص
أنت فسرت النص على أنها أنثى جميلة تأخذ القلوب
والزميل محمد فسره العراق وحضارته
وعليه اختلطت عليك الرؤيا
من حق كل قاريء أن يفسر حسب رؤيته زميلي ولانحاسبه لم فسره هكذا فهذه رؤيته وأنت لك رؤيتك أيضا ولكن لاتخلط الرؤيتين أبدا
أرجو أن تفصل رؤيتك عن رؤية الزميل محمد كي تتضح الصورة عندك
كل الود لك زميلي عباس
ساعتذر من باقي الزملاء لأني قدمت الرد على مداخلتك على باقي المداخلات كي أفض اللبس الذي حصل

عباس الدليمي
06/03/2009, 05:00 PM
الزميل القدير
عباس الدليمي
الموضوع أنه أنت فسرت النص غير عما فسره الزميل محمد ذيب علي بكار
والحقيقه أن التفسير جاء كل حسب مافهم القاريء فحوى النص
أنت فسرت النص على أنها أنثى جميلة تأخذ القلوب
والزميل محمد فسره العراق وحضارته
وعليه اختلطت عليك الرؤيا
من حق كل قاريء أن يفسر حسب رؤيته زميلي ولانحاسبه لم فسره هكذا فهذه رؤيته وأنت لك رؤيتك أيضا ولكن لاتخلط الرؤيتين أبدا
أرجو أن تفصل رؤيتك عن رؤية الزميل محمد كي تتضح الصورة عندك
كل الود لك زميلي عباس
ساعتذر من باقي الزملاء لأني قدمت الرد على مداخلتك على باقي المداخلات كي أفض اللبس الذي حصل



الزميلة عايده محمد نادر

ليس هناك لبس او تفسير للرؤى كماتفضلتي وانا لست صغيرا لتقنعيني او تدافعي عن زميل اخطأ بكل معنى الكلمة
وتحولي الخطأ الى اختلاف بالرؤى
ماتكلمتي انتي بقصتك هو انثى طاغية والعراق مذكر لم يسرد في قصتك فما هو سبب وصفه بذلك
وكيف بك ان تحولي هذه الاهانة الى مجاملة له وتنعتيني بعدم تفسيرها كما يجب وانها اختلطت علي الرؤى
وانا اعلم علم اليقين وكما انتي تعلمين لماذا كتب هذا ومايضمر بنفسه من فترة ؟
ومايريد ان يصل اليه لان جميع الامور مكشوفة امامي يوم بيوم
لااسمح لاي مخلوق ان يمس بلدي بكلمة تنتقص من كرامته وكبريائه مهما كانت علاقتي به
اما انتي يااخت عائدة اذا تجاملي على الخطا لانه صديقك فانتي حرة وانا لااسمح لا لك ولا للاخرين
ان ينال هذا من بلدي لغرض المجاملة
اشكرك ايتها الماجدة العراقية

عائده محمد نادر
06/03/2009, 07:11 PM
الزميلة عايده محمد نادر



ليس هناك لبس او تفسير للرؤى كماتفضلتي وانا لست صغيرا لتقنعيني او تدافعي عن زميل اخطأ بكل معنى الكلمة
وتحولي الخطأ الى اختلاف بالرؤى
ماتكلمتي انتي بقصتك هو انثى طاغية والعراق مذكر لم يسرد في قصتك فما هو سبب وصفه بذلك
وكيف بك ان تحولي هذه الاهانة الى مجاملة له وتنعتيني بعدم تفسيرها كما يجب وانها اختلطت علي الرؤى
وانا اعلم علم اليقين وكما انتي تعلمين لماذا كتب هذا ومايضمر بنفسه من فترة ؟
ومايريد ان يصل اليه لان جميع الامور مكشوفة امامي يوم بيوم
لااسمح لاي مخلوق ان يمس بلدي بكلمة تنتقص من كرامته وكبريائه مهما كانت علاقتي به
اما انتي يااخت عائدة اذا تجاملي على الخطا لانه صديقك فانتي حرة وانا لااسمح لا لك ولا للاخرين
ان ينال هذا من بلدي لغرض المجاملة

اشكرك ايتها الماجدة العراقية


زميلي القدير
عباس الدليمي
أنا لاأجامل احدا أبدا
ربما لاتعرفني جيدا
وكل الزملاء هنا أصدقائي لأني لست عدوة لأحد إلا إذا كان مواليا للإحتلال
ولأقل لك شيئا
القصة بمجملها كانت تتحدث عن الحرية وبغداد وليست عن أنثى مطلقا
وسأعود وأقل لك إن كل إنسان يرى النص برؤيته هو
لاأدري لمَ حولت الموضوع هكذا
وسأقول لك زميلي بأني لا ولم ولن أرضى عن أي إنسان يتحدث بالسوء عن رجال وطني
فشكرا لك على كل ماجاء عن لسانك

عائده محمد نادر
06/03/2009, 07:17 PM
الغالية عائدة محمد نادر

دائماً ترتدي قصصك أجمل الأثواب
وفي كل مرة ثوب أجمل من الآخر
هذه الأنثى أظن أنها ترتدي ثوباً طاهراً
صعب أن ينالها أحد عزيزتي
تحياتي لك ولقلمك المبدع
مودتي

إيمان


الغالية على قلبي
إيمان المازري
أعتذر منك كثيرا لأني قدمت الرد على مداخلتك
أرجوك اقبلي اعتذاري
نعم هي عصية
قوية
وثوبها طاهر
والمغرمين بها لابد وأن يبذلون من أجلها الغالي
تحياتي لك ولقراءتك
دمت بكل خير

عباس الدليمي
06/03/2009, 10:10 PM
زميلي القدير
عباس الدليمي
أنا لاأجامل احدا أبدا
ربما لاتعرفني جيدا
وكل الزملاء هنا أصدقائي لأني لست عدوة لأحد إلا إذا كان مواليا للإحتلال
ولأقل لك شيئا
القصة بمجملها كانت تتحدث عن الحرية وبغداد وليست عن أنثى مطلقا
وسأعود وأقل لك إن كل إنسان يرى النص برؤيته هو
لاأدري لمَ حولت الموضوع هكذا
وسأقول لك زميلي بأني لا ولم ولن أرضى عن أي إنسان يتحدث بالسوء عن رجال وطني
فشكرا لك على كل ماجاء عن لسانك



الاخت الفاضلة والزميلة عايده محمد نادر


أحسست من أخر جملة لك بردك لي(فشكرا لك على كل ماجاء عن لسانك)فيها عتب وتنم عن شيء من الزعل
ولقب الماجدة العراقية ربما هو من زعلك واعتبرتيه تقليل من شأنك لاسامح الله بما حصل من جدال
والله يشهد انا اكتب هذا اللقب فقط لك عند المرور على كتاباتك
وانتي تستحقيه بجدارة لانه لقب غالي يذكرني بأيام العراق الخوالد.
ومداخلتك الاخيرة تختلف عن كل سابقاتها.وأنا اعرفك جيداً تماماً واتابع كتاباتك هنا وفي مكان آخر حتى بغيابك وهذا مالاتعرفيه .واعرف شخصيتك الفذة ولاتأخذك بالحق لومة لائم
فلا تذكريني بأنك لاتجاملي أحد.لاني اعرف هذا.
ولو رجعتي لمداخلاتي هنا وركزتي جيداً لوجدتِ أن في ردودك بمداخلاتك لي تناقض كبير.رغم أختلاف الرؤى للقاريء.
فتارةً تصفي العراق هو المقصود(يستحق العراق كل الحب
وحضارته من أعرق الحضارات التي تستحق أن نقاتل من أجلها) وهذا اعتراف خطير وصريح لك انك تصفيه بأنثى طاغية
وبهذا الاسلوب وأنا متيقن هنا انك تجاملين؟
وتارة تصفي بغداد المقصودة وهنا معك الحق لان بغداد ينطبق عليها الوصف الانثوي(القصة بمجملها كانت تتحدث عن الحرية وبغداد وليست عن أنثى مطلقا)
وهنا الزميل محمد لم يذكر بغداد بل قال العراق وهذا هو سبب الاختلاف ربما فهمتي قصدي.
وأعتقد ان الموضوع لايستاهل كل هذه الردود لسبب بسيط
هو أنا نبهت الاخ محمد بكل أدب في ردي الاول ولكنه أخذته العزة بالنفس وأراد أن ينتقص من ردي له على انني غير فاهم للنص وكذلك ليس من حقي الرد إلا بأذن منك
ولكن لما رأى الرد الثاني التزم .
كل هذه الامور ماكانت لتحدث لو اعتذر او صحح الغلط
وتأتين انتي ثانية وتؤكدي المقصود هو العراق وهذا مالااقبله منك أبدا حسب ماموجود أعلاه بين الاقواس ومرة اخرى تقولي بغداد وهنا الحق معك
وأذكرك ان الجمهورية العراقية تغير اسمها الى جمهورية العراق لماذا؟
ومع كل هذا وتقولي لي لااجامل؟
لااريد أن أطيل بالموضوع وليعلم الجميع انا من لايجامل على العراق وكرامته وكبريائه وسأقف بالمرصاد لكل من ينتقص منه وحذاري حذاري للجميع وبلا اشتثناء وأنا قادر بعون الله.
إن كان بغير قصد أنبهه .وأن كان بقصد ساقف ضده ولو كلفني حياتي.
شكرا لك اختي العزيزة على سعة صدرك
وتحملي هنا في صفحتك لان عراقنا فوق الجميع
تحياتي لك

عائده محمد نادر
07/03/2009, 08:50 PM
الزميل القدير
عباس الدليمي
بدءا لم أتصور ولن.. أني يمكن أن أزعل من كلمة الماجدة العراقية حتى لو لم تكن تعنيها فهي تعني لي الكثير وأي كانت الطريقة التي تقال بها فهي صفة العراقية الماجدة الباسلة وستبقى ولايمكن ربطها ولابأي حال من الأحوال بالإستهزاء ذاك محال زميلي.
أما بشأن الردود والمداخلات على رؤيا النص القصصي .. فليس من حقي أن أُ خطيئ أي قاريء لأنه حر برؤيته بمجرد نشر القصة والرؤى تختلف حول النصوص القصصية وذاك شيء لن تستطيع أن تقول فيه عني أجامل لأن لكل قارئ رؤيا مختلفة حول أي نص وعليه كل المداخلات تكون صحيحة والرد عليها كذلك لأنها رؤية القاريء الخاصة وكما فعلت معك مع أنك رأيتها رؤية مختلفة كثيرا عما جاء بالنص ولك الحق هي رؤيتك أنت وليست رؤيتي انا وليس من المفروض أن أقول لك غلط أو أفسر لك ولو أنت دفعتني أن أشرح النص.
وأين إعترافي بأن العراق أنثى ؟؟
ألا ترى بأنك تنسب لي مالم أقله أو حتى ألمح ولو مجرد تلميح؟
القصة بمجملها تتكلم عن الحرية
ولو راجعت النص ستجد فيه الكثير مما يدل على أن تلك التي تدور حولها الأحداث فتغوي حتى النساء هي الحرية وعشاقها
ولم يعجبني أبدا أن تسألني لمَ أطلقنا على العراق (( جمهورية العراق)) وهل أنا سطحية دون خلفية سياسية أو فكر كي أغفل عن(( تذكير العراق)) بحذف اللام ..أراك تبخسني حقي زميلي مع الأسف
وفي الختام
سلام لك
وسلام على العراق العظيم
وسنبقى نحن أبناءه الأوفياء

عباس الدليمي
07/03/2009, 09:38 PM
الزميل القدير
عباس الدليمي
بدءا لم أتصور ولن.. أني يمكن أن أزعل من كلمة الماجدة العراقية حتى لو لم تكن تعنيها فهي تعني لي الكثير وأي كانت الطريقة التي تقال بها فهي صفة العراقية الماجدة الباسلة وستبقى ولايمكن ربطها ولابأي حال من الأحوال بالإستهزاء ذاك محال زميلي.
أما بشأن الردود والمداخلات على رؤيا النص القصصي .. فليس من حقي أن أُ خطيئ أي قاريء لأنه حر برؤيته بمجرد نشر القصة والرؤى تختلف حول النصوص القصصية وذاك شيء لن تستطيع أن تقول فيه عني أجامل لأن لكل قارئ رؤيا مختلفة حول أي نص وعليه كل المداخلات تكون صحيحة والرد عليها كذلك لأنها رؤية القاريء الخاصة وكما فعلت معك مع أنك رأيتها رؤية مختلفة كثيرا عما جاء بالنص ولك الحق هي رؤيتك أنت وليست رؤيتي انا وليس من المفروض أن أقول لك غلط أو أفسر لك ولو أنت دفعتني أن أشرح النص.
وأين إعترافي بأن العراق أنثى ؟؟
ألا ترى بأنك تنسب لي مالم أقله أو حتى ألمح ولو مجرد تلميح؟
القصة بمجملها تتكلم عن الحرية
ولو راجعت النص ستجد فيه الكثير مما يدل على أن تلك التي تدور حولها الأحداث فتغوي حتى النساء هي الحرية وعشاقها
ولم يعجبني أبدا أن تسألني لمَ أطلقنا على العراق (( جمهورية العراق)) وهل أنا سطحية دون خلفية سياسية أو فكر كي أغفل عن(( تذكير العراق)) بحذف اللام ..أراك تبخسني حقي زميلي مع الأسف
وفي الختام
سلام لك
وسلام على العراق العظيم
وسنبقى نحن أبناءه الأوفياء


اهلا بك زميلتي العزيزة عايدة محمد نادر
مرة اخرى نلتقي للنقاش انا لم ابخسك حقك ابدا ولكن لاذكرك . لانك اكبر من هذا
واقرأي ردودك جيدا كلها وكتبت لك باللون الاحمر ماقلتيه وعن لسانك
وهو مكتوب ومثبت عندك
اما بخصوص سؤالك(وأين إعترافي بأن العراق أنثى ؟؟
ألا ترى بأنك تنسب لي مالم أقله أو حتى ألمح ولو مجرد تلميح؟)
فلك الجواب من ردودك(يستحق العراق كل الحب
وحضارته من أعرق الحضارات التي تستحق أن نقاتل من أجلها) هذا ردك للزميل محمد ووافقتيه الرأي اليس هذا ماقلتيه وهو قتال من أجل انثى؟
كما ورد بالقصة.
ثم لمَ تفسري لما أذكرك بجمهورية العراق على انه ليس لك خلفية ثقافية او سياسية؟
سيدتي اي لام تتحدثين عنها بحذفها
ربما تقصدين ال التعريف من الجمهورية لتصبح جمهورية
وحذف تاء التأنيث من العراقية لتصبح العراق
المهم اختي عايده انا وضحت لكي الامور بتفاصيلها وطلبي الوحيد منك هو مراجعة الردود وبدقة شديدة وسوف تتبين لك الامور بشكل افضل وقتها ستعرفي أخوك وزميلك الذي دافع عنك بكل مايملك
تحياتي لك ومهما حصل من اختلاف بالرؤى ارجوا ان لايؤثر على اخوتنا

عائده محمد نادر
07/03/2009, 09:59 PM
الزميل والأخ القدير
عباس الدليمي
أشكرك على مداخلتك
نبقى زملاء تربطنا زمالة الكلمة
تحياتي لك سيدي الكريم

يوسف أبوسالم
08/03/2009, 08:49 AM
المبدعة عائدة نادر
صباح الحرية

رمزية القصة واضحة ساطعة لا لبس فيها
وهي تتحدث بالتالي عن غياب الحرية عن بغداد والعراق
وعن تجذر الحرية في أعماق كل المطالبين بها
وعن نضال وقتال وصراع من أجل الحرية
وأنا قرأت النص كما قرأه أخي بكار
فلا يوجد فرق بين بغداد والحرية
والصراع على العراق قديم قدم الأزل
والغريب أن الزميل عباس يعتبر أن الأنثى ( تهمة أو مسبة)
وهذا خطأ كبير في تفسير وتلقي الرموز الإبداعية
لا يمكن تشبيه اللعراق إلآ بكونه أنثى
فهو الخصب والنماء والأم والخيمة والحرية
وهو الشجرة الوارفة التي تظلل الجميع
وهو الدار العتيقة
ولو راجعنا كثيرا من قصص المبدع نجيب محفوظ
لوجدنا أنه يرمز لمصر بالمرأة دائما
وهو أمر شديد الوضوح في قصته ميرامار التي كانت بطلة القصة ( زهرة )
التي يتقاتل ويتآمر الكثيرون للنيل منها فلا يفلح أحد
كانت زهرة هي مصر ورمز مصر
وقد أبدعت القاصة عائدة حين شبهت العراق بالأنثى
ومن ناحية أخرى
ماالضير أن تكون أنثى طاغية أيضا
طاغية بجمالها وسحرها وفتنتها
أليست العراق بجمالها ونمائها وخصبها أنثى وطاغية الجمال أيضا
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى
للكاتب أن يكتب في أية فكرة يشاء
وللمتلقي أن بقرأ القصة مثلما يريد
ولا يجوز لأحد أن يفرض قراءته على الآخرين
وهو الأمر الذي تسرع به أخي عباس
وللعلم
هناك جوانب وزوايا يمكن لاختلاف القراءات أن يبرزها ويلقي عليها الضوء ولم تخطر للكاتب اٍساسا
فالقراءة الناقدة هي التي تفكك النص وتقرؤه من زوايا مختلفة
كما فعل أخي بكار الذي أبارك له قراءته الرائعة للقصة
وأشد على يديه
شكرا للمبدعة عائدة على هذه القصة الجميلة التي أثارت كل هذا الحوار
لكني بنفس الوقت شعرت من خلال السرد والقراءة أن القصة مباشرة الرمز إلى حد ما
وأن الحديث كان عن الرمز بشكل مباشر
وكان يمكن أن يكون هناك حدث محدد وبعض التفاصيل
التي تتضمن الرمز
في كل الأحوال
شكرا للمبدعة عائدة
وسلمت وسلم العراق

عباس الدليمي
08/03/2009, 11:02 AM
المبدعة عائدة نادر

صباح الحرية





شكرا للمبدعة عائدة على هذه القصة الجميلة التي أثارت كل هذا الحوار
لكني بنفس الوقت شعرت من خلال السرد والقراءة أن القصة مباشرة الرمز إلى حد ما
وأن الحديث كان عن الرمز بشكل مباشر
وكان يمكن أن يكون هناك حدث محدد وبعض التفاصيل
التي تتضمن الرمز
في كل الأحوال
شكرا للمبدعة عائدة
وسلمت وسلم العراق



الف شكر للاستاذ يوسف ابو سالم لهذه المداخلة
القيمة واتقبل نقده بكل رحابة صدر .وما كُتب
أعلاه يكفيني لقناعتي الخاصة بما دار من نقاش
سابق حول الموضوع وما احتواه من بعض
المجاملات والتخبطات
تحية احترام وتقدير لكم استاذي
وعذري للاخت عائدة من دخول صفحتها والرد
بغيابها لان الرد فيه مايخصني

ابومحمدالسوداني
09/03/2009, 06:28 AM
الأخت القاصة المبدعة عائدة...تستهويني قراءة قصصك المميزة وأني على يقين راسخ بمقدرتك في حبك وتأطير القصة ، موفقة أختي الفاضلة
كل المدن عزيزة على أهلها وأن ما ذهبت اليه هو أكبر من المدن وأكبر من الأشياء الأخرى ، انه الرمز الذي يليق ( بالحرية ) التي يعشقها الجميع ،على الرغم من اطلاعي على كافة الردود... تقبلي مروري مع الأمنيات الحارة .
ابو محمد

عائده محمد نادر
10/03/2009, 08:35 PM
المبدعة عائدة نادر

صباح الحرية


رمزية القصة واضحة ساطعة لا لبس فيها
وهي تتحدث بالتالي عن غياب الحرية عن بغداد والعراق
وعن تجذر الحرية في أعماق كل المطالبين بها
وعن نضال وقتال وصراع من أجل الحرية
وأنا قرأت النص كما قرأه أخي بكار
فلا يوجد فرق بين بغداد والحرية
والصراع على العراق قديم قدم الأزل
والغريب أن الزميل عباس يعتبر أن الأنثى ( تهمة أو مسبة)
وهذا خطأ كبير في تفسير وتلقي الرموز الإبداعية
لا يمكن تشبيه اللعراق إلآ بكونه أنثى
فهو الخصب والنماء والأم والخيمة والحرية
وهو الشجرة الوارفة التي تظلل الجميع
وهو الدار العتيقة
ولو راجعنا كثيرا من قصص المبدع نجيب محفوظ
لوجدنا أنه يرمز لمصر بالمرأة دائما
وهو أمر شديد الوضوح في قصته ميرامار التي كانت بطلة القصة ( زهرة )
التي يتقاتل ويتآمر الكثيرون للنيل منها فلا يفلح أحد
كانت زهرة هي مصر ورمز مصر
وقد أبدعت القاصة عائدة حين شبهت العراق بالأنثى
ومن ناحية أخرى
ماالضير أن تكون أنثى طاغية أيضا
طاغية بجمالها وسحرها وفتنتها
أليست العراق بجمالها ونمائها وخصبها أنثى وطاغية الجمال أيضا
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى
للكاتب أن يكتب في أية فكرة يشاء
وللمتلقي أن بقرأ القصة مثلما يريد
ولا يجوز لأحد أن يفرض قراءته على الآخرين
وهو الأمر الذي تسرع به أخي عباس
وللعلم
هناك جوانب وزوايا يمكن لاختلاف القراءات أن يبرزها ويلقي عليها الضوء ولم تخطر للكاتب اٍساسا
فالقراءة الناقدة هي التي تفكك النص وتقرؤه من زوايا مختلفة
كما فعل أخي بكار الذي أبارك له قراءته الرائعة للقصة
وأشد على يديه
شكرا للمبدعة عائدة على هذه القصة الجميلة التي أثارت كل هذا الحوار
لكني بنفس الوقت شعرت من خلال السرد والقراءة أن القصة مباشرة الرمز إلى حد ما
وأن الحديث كان عن الرمز بشكل مباشر
وكان يمكن أن يكون هناك حدث محدد وبعض التفاصيل
التي تتضمن الرمز
في كل الأحوال
شكرا للمبدعة عائدة
وسلمت وسلم العراق


الزميل القدير
يوسف أبو سالم
لن أدخل في نقاش حول النص لأن كل شخص يرى العمل من رؤيته هو
أشكرك كثيرا على مداخلتك الرائعة
أرجو منك المعذرة فأنا لست بخير
لكني أحببت أن أرد عليك
سلمت زميلي وسلم قلمك
أشكرك من كل قلبي
تحياتي لك وودي

عائده محمد نادر
18/03/2009, 03:14 PM
الف شكر للاستاذ يوسف ابو سالم لهذه المداخلة

القيمة واتقبل نقده بكل رحابة صدر .وما كُتب
أعلاه يكفيني لقناعتي الخاصة بما دار من نقاش
سابق حول الموضوع وما احتواه من بعض
المجاملات والتخبطات
تحية احترام وتقدير لكم استاذي
وعذري للاخت عائدة من دخول صفحتها والرد

بغيابها لان الرد فيه مايخصني


الزميل القدير
عباس الدليمي
أحمد الله وأشكره أنك اكتفيت
ولا تعتذر زميلي عباس نحن زملاء ونحاول ايصال فكرتنا وهذا من حقك زميلي أن تناقش وتبدي الرأي وتسمع الرأي الآخر
كل الود لك
تحياتي معطرة بنسيم الرافدين

يوسف أبوسالم
18/03/2009, 07:20 PM
المبدعة عائدة نادر

( أرجو منك المعذرة فأنا لست بخير )


أقلقتني هذه العبارة الواردة في ردك في حينها
أرجو أن تكوني بخير وتطمنينا عنك وعن الأهل والأسرة
وألف شكر على ردك
سلامتك وتحياتي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أخي الشاعرعباس الدليمي

كل الشكر على ردك وتقبلك للرأي الآخر
فهذا دليل تحضر
تحياتي

عباس الدليمي
19/03/2009, 10:27 AM
الزميلة الرائعة عائدة محمد نادر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمداً لله على سلامتك أختي الغالية وأمن الله عليك بالشفاء ونعمة الصحة
لاعليك ألنقاش المؤدب جميل وله متعة في طرح الآراء وتقبل الرأي الأخر
تحياتي زميلتي

ألأستاذ يوسف أبو سالم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحية ربيعية مع عطر زهور الخزامى
الزميلة عائدة تعرضت لوعكة صحية شديدة ألزمتها الفراش للأيام ألمنصرمة
وها هي تعاود نشاطها بين أخوتها والحمد لله
شكرا لك أستاذي الفاضل لكلامك الجميل
تحياتي

عائده محمد نادر
20/03/2009, 07:45 PM
المبدعة عائدة نادر


( أرجو منك المعذرة فأنا لست بخير )


أقلقتني هذه العبارة الواردة في ردك في حينها
أرجو أن تكوني بخير وتطمنينا عنك وعن الأهل والأسرة
وألف شكر على ردك
سلامتك وتحياتي




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


أخي الشاعرعباس الدليمي


كل الشكر على ردك وتقبلك للرأي الآخر
فهذا دليل تحضر
تحياتي



الزميل العزيز
يوسف أبو سالم
رائع تواصلك وسؤالك عن الزملاء أحسست بشعور بعمق الترابط بين الأخوة حقيقي أشكرك على ذلك أنت مثال كبير للزمالة الحقة .. أنا اليوم والحمد لله بخير .. هي أزمة ربو شديدة (( وعدت))
ألف تحية لك سيدي
كنت كريما وودودا جدا
أحسد نفسي أحيانا لأني محاطة بالأهل دوما

عائده محمد نادر
21/03/2009, 10:00 PM
الأخت القاصة المبدعة عائدة...تستهويني قراءة قصصك المميزة وأني على يقين راسخ بمقدرتك في حبك وتأطير القصة ، موفقة أختي الفاضلة

كل المدن عزيزة على أهلها وأن ما ذهبت اليه هو أكبر من المدن وأكبر من الأشياء الأخرى ، انه الرمز الذي يليق ( بالحرية ) التي يعشقها الجميع ،على الرغم من اطلاعي على كافة الردود... تقبلي مروري مع الأمنيات الحارة .

ابو محمد


الزميل القدير
أبو محمد السوداني
والله أعجبتني مداخلتك وقراءة متعمقة للنص منك
أفلا قبلت تحيتي واحترامي
رائع أن تكون تلك الفاتنة أكبر من كل المدن
لأنها رمزها
أنت عميق الفكر والتفكر
أشكرك من صميم قلبي
تحياتي لك سيدي الكريم
أتمنى أن أجد لك نقدا لإحد نصوصي
ولاتخف علي
لن أزعل
فأنا أحب النقد
لأنه يقوم مسيرتي
كل الود لك
نلتقي قريبا
عد بألف خير سيدي الكريم

عائده محمد نادر
10/04/2009, 06:10 PM
الزميلة الرائعة عائدة محمد نادر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمداً لله على سلامتك أختي الغالية وأمن الله عليك بالشفاء ونعمة الصحة
لاعليك ألنقاش المؤدب جميل وله متعة في طرح الآراء وتقبل الرأي الأخر
تحياتي زميلتي


ألأستاذ يوسف أبو سالم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحية ربيعية مع عطر زهور الخزامى
الزميلة عائدة تعرضت لوعكة صحية شديدة ألزمتها الفراش للأيام ألمنصرمة
وها هي تعاود نشاطها بين أخوتها والحمد لله
شكرا لك أستاذي الفاضل لكلامك الجميل

تحياتي


الزميل القدير
ععباس الدليمي
أشكرك كثيرا على اهتمامك بصحتي
سعيدة جدا أنا بك وبكل الزملاء لأنكم تحيطوني بكل هذا الود والإحترام
تحياني لك وأرجو معذرتي على غيابي فلي أسباب قاهرة سأشرحها بعد حين
تحياتي للجميع بلا استثناء

أحمد العسكري
04/07/2009, 01:01 PM
بعد إذن الزميلة القديرة والقاصة المتألقة ...عائدة محمد نادر
وبعد إذنكم اساتذتي الذين زرعتم ورودكم على هذه الصفحة
أختي عائدة
أخي عباس الدليمي
اخي محمد ذيب
اسمحوا لي أن أكون هنا لانني احبكم واحب أدبكم واحب المربد ... هذه هي حال اهل الادب .... يختلفون ويتفقون ... وانتم خير من يعرف ... ولا أرى من نقاش دار هنا خارج الموضوع الادبي والثيمة الابداعية ... لذلك واعتذر منكم لتدخلي من جديد ... لايستحق الأمر منكم أية تاويلات أخرى ... ما بيننا بيعٌ وشراء وفصال سلعتنا الأدب وبضاعتنا الجدل والتأويل .... وانتم أدباء قديرون ولكم اسماؤكم .. وانا شخصيا احيانا أخطئ بحق أحد من الاخوة فاعود واعتذر ...لذلك أتمنى عليكم كأخ غيور على أدبكم ... محب لأشخاصكم ... أن تتجاوزوا كل ما بدر ... ولم يبدر شيء يستحق التجاوز ...
وللزميل الاديب بكار أقول ... أن لدى العراقيين مشكلة في تأنيث مفردة العراق وأعلم ان أخوتنا العرب الاشراف من امثالكم ربما لا يعلمون هذا الجرح لان صدام حسين رحمه الله غير اسم العراق في المحافل الدولية من الجمهورية العراقية الى جمهورية العراق ... لذلك معظم العراقيين يجرحون عندما يقال العراق بصيغة المؤنث
وانا اعلم غيرة الدليمي على جرحه ....
أعذروني ثلاثاً على دخولي السمج بينكم لكنها النفس التي تقودني بالمحبة الى أخوة أحباء
تقبلوا وافر احترامي
وخالص تقديري
ولي مرور بقصة الزميلة عائدة ... عله يليق بأدبها وابداعها
مع تمنياتي لك بالصحة والعافية
احمد العسكري

عائده محمد نادر
05/07/2009, 09:52 PM
بعد إذن الزميلة القديرة والقاصة المتألقة ...عائدة محمد نادر
وبعد إذنكم اساتذتي الذين زرعتم ورودكم على هذه الصفحة
أختي عائدة
أخي عباس الدليمي
اخي محمد ذيب
اسمحوا لي أن أكون هنا لانني احبكم واحب أدبكم واحب المربد ... هذه هي حال اهل الادب .... يختلفون ويتفقون ... وانتم خير من يعرف ... ولا أرى من نقاش دار هنا خارج الموضوع الادبي والثيمة الابداعية ... لذلك واعتذر منكم لتدخلي من جديد ... لايستحق الأمر منكم أية تاويلات أخرى ... ما بيننا بيعٌ وشراء وفصال سلعتنا الأدب وبضاعتنا الجدل والتأويل .... وانتم أدباء قديرون ولكم اسماؤكم .. وانا شخصيا احيانا أخطئ بحق أحد من الاخوة فاعود واعتذر ...لذلك أتمنى عليكم كأخ غيور على أدبكم ... محب لأشخاصكم ... أن تتجاوزوا كل ما بدر ... ولم يبدر شيء يستحق التجاوز ...
وللزميل الاديب بكار أقول ... أن لدى العراقيين مشكلة في تأنيث مفردة العراق وأعلم ان أخوتنا العرب الاشراف من امثالكم ربما لا يعلمون هذا الجرح لان صدام حسين رحمه الله غير اسم العراق في المحافل الدولية من الجمهورية العراقية الى جمهورية العراق ... لذلك معظم العراقيين يجرحون عندما يقال العراق بصيغة المؤنث
وانا اعلم غيرة الدليمي على جرحه ....
أعذروني ثلاثاً على دخولي السمج بينكم لكنها النفس التي تقودني بالمحبة الى أخوة أحباء
تقبلوا وافر احترامي
وخالص تقديري
ولي مرور بقصة الزميلة عائدة ... عله يليق بأدبها وابداعها
مع تمنياتي لك بالصحة والعافية
احمد العسكري

الزميل القدير
أحمد العسكري
والله أعجبني ردك كثيرا
لأنك قلت الحقيقة فعلا
حقيقة زميلي نكره أن يطلق على العراق أسم تأنيث
والموضوع برمته انتهى على خير والحمد لله
نحن أخوة ومتلاحمين كثيرا
خاصة هذه المجموعة التي ذكرتها بالإسم وبالتحديد
وتربطنا علاقات أخوية حميمة
أشكرك على غيرتك أيها الوفي
حقيقي شكري عميق لك
أحب الرجال الغيورين كثيرا
وأنت غيور ولك قلب وطني وتحب الخير
والظاهر تحب العراق كثير
هل أنت عراقي لأن اسمك يدل على هذا
تحايا بعطر العراق الحر

أحمد العسكري
05/07/2009, 10:03 PM
يا أخت الوطن ..... جدي هو جعفر العسكري .... رئيس الوزراء ... ومؤسس الجيش العراقي
فكيف لا أكون عراقياً
وليس الفتى .... إنما هو عراق ابي واجدادي ولاخي محمد ذيب بكار الف تحية لعروبته ولحسِه القومي والعقائدي والادبي .... وللدليمي مثلها لغيرته ولوفائه ولشاعريته ولعراقيته الاصيلة .... ولك ما لايعد ولا يحصى من تقدير واحترام .... كيف صحتك ايتها الماجدة

عبد الحميد دشو
21/12/2009, 07:24 PM
( وما من عقلاء في حرب بين الحب والبغضاء.. ما من وسيط )
هذه الأنثى في البدء كانت الأنثى ... و كلمات ليست
كالكلمات .. أطلقت شواظها فحرقت و لم تحترق ..
سلمت و سلم قلمك المبدع أيتها العزيزة الكاتبة عائــدة
مع خالص الود
و أحر التحية .