المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى وطني مع الاعتذار



محمدذيب علي بكار
01/03/2009, 05:05 PM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود



في بحارك الهادرة



وأمواجك العاتية



ولا أجيد السباحة



الطويلة



إذا هاجمتني



عواصفك



الضاربة



وذاكرتي



لا تساعدني كثيراً



في البحث عن جزيرة



وسط محيطاتك



الشاسعة



وأخشى أن أختفي



في مثلث الخوف



ولا أجد مفر من الاستسلام



أمام دموعك المتناثرة



أحببت أن أخاطبك



والوطن



أو أخاطب الوطن فيك



مع الاعتذار



آه لو يعلم وطني عن



حلمي



وعن ظلمي



وسيوف الغربة



في صدري



لو يعلم وطني آهاتي



لشاخ الوطن



وذرف علي دموع الوداع



لو يعلم وطني



كم أهواه



وكم أعشقه



وأنا بعيد عنه



وهو بين ضلوعي



لتركني أغفو في ظله



وأتنفس من أريج عطوره



يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني



المسافر



في روحي



كم أهواك



وكم تجافي



تائه أنا بين الغربة



وبين الحب

حكمت الجاسم
01/03/2009, 05:19 PM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود




في بحارك الهادرة



وأمواجك العاتية



ولا أجيد السباحة



الطويلة



إذا هاجمتني



عواصفك



الضاربة



وذاكرتي



لا تساعدني كثيراً



في البحث عن جزيرة



وسط محيطاتك



الشاسعة



وأخشى أن أختفي



في مثلث الخوف



ولا أجد مفر من الاستسلام



أمام دموعك المتناثرة



أحببت أن أخاطبك



والوطن



أو أخاطب الوطن فيك



مع الاعتذار



آه لو يعلم وطني عن



حلمي



وعن ظلمي



وسيوف الغربة



في صدري



لو يعلم وطني آهاتي



لشاخ الوطن



وذرف علي دموع الوداع



لو يعلم وطني



كم أهواه



وكم أعشقه



وأنا بعيد عنه



وهو بين ضلوعي



لتركني أغفو في ظله



وأتنفس من أريج عطوره



يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني



المسافر



في روحي



كم أهواك



وكم تجافي



تائه أنا بين الغربة




وبين الحب

*******************************
ما أجمل العتاب حين يكون بين الوطن وابناءه المحبين
ما أجملك وأنت يا معلمي تبحرُ في حب الوطن أيما إبحار
الوطن بأمثالك يسمو
وبأمثالك يرتقي أعلى درجات سلم الحضارة
أحرى بنا أن نصفق لمبدعٍ ضاع في مثلثات خوفه لبعده عن الوطن
مصدر الأمان ومنبع الحب الأول
دمتَ يا سيدي مبدعاً
ودام الوطن منيعاً بصمود أبناءه
بمحبتهم له
ولعلي يا سيدي قرأت قولهم : الخروج من حب الوطن عقوبة
دمت لوطنك ودام وطنك ووطننا سورية الحبيبة سعيداً بك
.............................. على مسؤوليتي
أخوك : حكمت الجاسم

زهرةالايام
03/03/2009, 09:16 AM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود



في بحارك الهادرة



وأمواجك العاتية



ولا أجيد السباحة



الطويلة



إذا هاجمتني



عواصفك



الضاربة



وذاكرتي



لا تساعدني كثيراً



في البحث عن جزيرة



وسط محيطاتك



الشاسعة



وأخشى أن أختفي



في مثلث الخوف



ولا أجد مفر من الاستسلام



أمام دموعك المتناثرة



أحببت أن أخاطبك



والوطن



أو أخاطب الوطن فيك



مع الاعتذار



آه لو يعلم وطني عن



حلمي



وعن ظلمي



وسيوف الغربة



في صدري



لو يعلم وطني آهاتي



لشاخ الوطن



وذرف علي دموع الوداع



لو يعلم وطني



كم أهواه



وكم أعشقه



وأنا بعيد عنه



وهو بين ضلوعي



لتركني أغفو في ظله



وأتنفس من أريج عطوره



يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني



المسافر



في روحي



كم أهواك



وكم تجافي



تائه أنا بين الغربة



وبين الحب

وطني هل سمعتني

أناديك نعم أناديك

في غربتي

في ضلمتي

وفي أه وطني اليم مشتاق وقلبي لرأياك تواق

و نبضه خفاق

كلمات فاقة الروعة

و عجزت أمامها كلمات

لن أقول سوى سلمت يمناك

أيها الصديق والمبدع

الدي حين يحمل القلم يعرف كيف به يبدع

كلما قرات لك لا أمل

فأعود وأقرا مرة وألف مرة

لك مني كل الاحترام والتقدير

تقبل مروري

صديقتك زهرةالايام

محمدذيب علي بكار
03/03/2009, 04:37 PM
*******************************
ما أجمل العتاب حين يكون بين الوطن وابناءه المحبين
ما أجملك وأنت يا معلمي تبحرُ في حب الوطن أيما إبحار
الوطن بأمثالك يسمو
وبأمثالك يرتقي أعلى درجات سلم الحضارة
أحرى بنا أن نصفق لمبدعٍ ضاع في مثلثات خوفه لبعده عن الوطن
مصدر الأمان ومنبع الحب الأول
دمتَ يا سيدي مبدعاً
ودام الوطن منيعاً بصمود أبناءه
بمحبتهم له
ولعلي يا سيدي قرأت قولهم : الخروج من حب الوطن عقوبة
دمت لوطنك ودام وطنك ووطننا سورية الحبيبة سعيداً بك
.............................. على مسؤوليتي
أخوك : حكمت الجاسم

الأخ الكريم والصديق العزيز حكمت الجاسم
يسعدني مرورك
وكلماتك التي
هي شهادة أعتز بها
شرف كبير لي
دمت بخير وود لا ينتهي محمد

إيمان المازري
03/03/2009, 05:04 PM
تعال أيها الغريب

التائه بلا وطن

إلى امرأة

رضعت الغربة مع حليب أمها

تعال أيها الخارج عن حدود الوطن

إلى أنثى غريبة تلتف بالشوق والتعب

إلى أنثى بلا وطن تبحث عن رجل غريب

يحمل بين ضلوعه وطنها

هلّا أجد وطني لديك

أيها الهارب من غربته

في داخلي أيها السيد الجميل

ليس وطن بل أوطان

في داخلي جزر كثيرة

وسفن تبحث عن قبطانها

هل أنت غريب بلا وطن ؟؟؟؟



وروحي عطشى لتكون وطنك

هل أنت هارب من حلم الغربة

بانتظارك حلمي

يحمل كل الإحساس بالوطن

فقط أغمض عينيك وتعال

لا تسأل إلى أين المسير

فقط تعال

لا تسأل إلى أين الرحيل

فقط تعال

تعال إليّ

إلى وطن بداخلي

لطالما انتظرك

تعال إلى روحي

تعال إلى وطني

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحياتي لك ولقلمك المبدع

مودتي

إيمان

بنت الشهباء
04/03/2009, 01:51 PM
ومن منّا يا أخي الكريم



محمد ذيب لم يكن تائها غريبا عن وطنه !!؟؟..



إن التيه هنا هو من سمات الأحرار والشرفاء الذين لم يعرفوا معنى الجحود والإنكار ، ولا الكذب ولا النفاق ...



تائهون لأنهم لم يعرفوا إلا الصدق مع أنفسهم ..



حتى ولو الجراحات والهموم تقض من مضجعهم لكن يبقى الحب هدفهم وعنوانهم لأنهم عرفوا قدر أنفسهم وشأنهم ...



خاطرة جميلة يا أخي محمد وتستحق التثبيت

محمدذيب علي بكار
06/03/2009, 05:05 AM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود





في بحارك الهادرة




وأمواجك العاتية




ولا أجيد السباحة




الطويلة




إذا هاجمتني




عواصفك




الضاربة




وذاكرتي




لا تساعدني كثيراً




في البحث عن جزيرة




وسط محيطاتك




الشاسعة




وأخشى أن أختفي




في مثلث الخوف




ولا أجد مفر من الاستسلام




أمام دموعك المتناثرة




أحببت أن أخاطبك




والوطن




أو أخاطب الوطن فيك




مع الاعتذار




آه لو يعلم وطني عن




حلمي




وعن ظلمي




وسيوف الغربة




في صدري




لو يعلم وطني آهاتي




لشاخ الوطن




وذرف علي دموع الوداع




لو يعلم وطني




كم أهواه




وكم أعشقه




وأنا بعيد عنه




وهو بين ضلوعي




لتركني أغفو في ظله




وأتنفس من أريج عطوره




يا وطني الجاحد في حبي




لو تعلم حبي




لكنت لفظت كل




الدخلاء




يا وطني




المسافر




في روحي




كم أهواك




وكم تجافي




تائه أنا بين الغربة




وبين الحب


وطني هل سمعتني


أناديك نعم أناديك


في غربتي


في ضلمتي


وفي أه وطني اليم مشتاق وقلبي لرأياك تواق


و نبضه خفاق


كلمات فاقة الروعة


و عجزت أمامها كلمات


لن أقول سوى سلمت يمناك


أيها الصديق والمبدع


الدي حين يحمل القلم يعرف كيف به يبدع


كلما قرات لك لا أمل


فأعود وأقرا مرة وألف مرة


لك مني كل الاحترام والتقدير


تقبل مروري



صديقتك زهرةالايام


الأديبة المبدعة
زهرة الإيام
شكراً لمرورك الراقي وكلماتك
التي تعجز حروفي
على أن تفيها حقها
دمت بود لا ينتهي
محمد

محمدذيب علي بكار
07/03/2009, 02:43 PM
تعال أيها الغريب


التائه بلا وطن


إلى امرأة


رضعت الغربة مع حليب أمها


تعال أيها الخارج عن حدود الوطن


إلى أنثى غريبة تلتف بالشوق والتعب


إلى أنثى بلا وطن تبحث عن رجل غريب


يحمل بين ضلوعه وطنها


هلّا أجد وطني لديك


أيها الهارب من غربته


في داخلي أيها السيد الجميل


ليس وطن بل أوطان


في داخلي جزر كثيرة


وسفن تبحث عن قبطانها


هل أنت غريب بلا وطن ؟؟؟؟




وروحي عطشى لتكون وطنك


هل أنت هارب من حلم الغربة


بانتظارك حلمي


يحمل كل الإحساس بالوطن


فقط أغمض عينيك وتعال


لا تسأل إلى أين المسير


فقط تعال


لا تسأل إلى أين الرحيل


فقط تعال


تعال إليّ


إلى وطن بداخلي


لطالما انتظرك


تعال إلى روحي


تعال إلى وطني


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


تحياتي لك ولقلمك المبدع


مودتي



إيمان



الأديبة المبدعة إيمان
تقف كلماتي عاجزة
أمام روعة ورقة كلماتك
ولا أملك إلا أن أقول
شكراً لك من القلب
محمد

محمدذيب علي بكار
07/03/2009, 08:35 PM
ومن منّا يا أخي الكريم




محمد ذيب لم يكن تائها غريبا عن وطنه !!؟؟..



إن التيه هنا هو من سمات الأحرار والشرفاء الذين لم يعرفوا معنى الجحود والإنكار ، ولا الكذب ولا النفاق ...



تائهون لأنهم لم يعرفوا إلا الصدق مع أنفسهم ..



حتى ولو الجراحات والهموم تقض من مضجعهم لكن يبقى الحب هدفهم وعنوانهم لأنهم عرفوا قدر أنفسهم وشأنهم ...




خاطرة جميلة يا أخي محمد وتستحق التثبيت


الأخت الكريمة بنت الشهباء
نعم هو الوطن بكل تفاصيله
وكل أبعاده
يستحق منا كل ماهو رائع
شكراً على مرورك الرائع
وتثبيتك
الخاطرة
دمت بود لا ينتهي
أخوك محمد

محمد عبدالله
14/03/2009, 07:34 PM
أنا وأنت وهى وبقية أفراد الشعوب تركنا وطننا الغالى يبحر على متن سفينة ليس لها شراع ولم يكن عليها قبطان يمسك دفتها فضلت الطرق الى الشاطى أو سميه أن شئت ضلت طريق حلمى وحلمك وحلمها وحلم البقية سفينة تركناها بغير شراع وتركنا عليها قبطان أجنبى يرتدى زى العرب ! فتاهت السفينة وتهنا جميعا معها ..
أستاذى الكريم .. محمد
حقا من أجمل ما قرأت بوح وشجن من رحم العشق ومن باطن العتب
احيييييييييييك ايها الأستاذ الرائع

سكينة جوهر
14/03/2009, 09:59 PM
يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني

***********************
هنا تجرى دماء الحب بل والعشق للوطنِ

هنا تسرى كليمات الهوى تنبى

بما فى القلب من شجنِ

مضمخة بآمال عساها تنتهى فيها

عذابات لغربتنا 00وتنسينا أسى الزمن

غدا فيه لنا المأوى بآمالٍ

وأحلام عسى تحيا به الأوطان فى أمنِ

مع وافر تقديرى لحرفك النابض بكل شاعرية

ولغتك المتجددة بكل ألق أديبنا محمد

خالص تحياتى

سكينة جوهر

هنا لابد

قرنفلة الجبل
17/03/2009, 09:20 AM
الاهم عنديوعندكان يكون الوطن بالف خيرلايهم قبله ولا بعدهلايهم هجرتي منهولا تطفل الغير لايهم من غافل منومن استعبد واستعمرالمهم كيف ومتىيمكن ان يصحو من الغفوةويعلو صوته بين الاممويعلن الانتصار رغم الجراح في الجنبينرغم الدماء المنسكبةرغم الارامل والايتامرغم الاحلام الميتةرغم قوة المعتديوجبروت العدو الغاشمسوف تكون لنا الكلمة الاخيرةوليس لهم او لي ولكبل لكل ابناء الوطن لكل مدافع ابيلكل صاحب حق لايهاب الظالم ....هناك الملايين من القلوبوالعقول لايعرفون السكوت عن الرديولايمكنهم تجاهل الاجحاف وهضم قتل الحقائق سوف يكون هناكعصر جديد لايخالف الشريعة السماويةولا يخاف من اظهار ارصدة الضمائرالمفلسة ..!رغم تفشي الفسادفي جسد الحريةوفي دم الولادات القادمةمن بني ادم فصمتاً يا قلبيوصبراً يا شوقيالغد آتيوالشمس في ابهى عصرهفي كبد الحياة له اشراقة جديدة سيدي محمدجذبني حبك للوطنواحتوتني كلماتك حد الثمالة سكرت حتى انتشيت وطرت في سماء اماليوتطلعاتي ... فعصف بي واقع العالم الفسيححتى ارتخى عصب الحياة في داخليحبي لوطني ... وسامتقلدته منذ الازلوهبني دمه قبل ان اوهبه جسديوهويتي ارثي واصالتي و ثرائي من عطائهيا محلى ان تكون في الربيعحياًتغني للورد والطيرِوتعيش الحب والحلم في اجمل بقعة من الوطنِ الذي لن يموت او ينتهي فينااستمحيك عذراً اخيفقد جرفتني المشاعرالى احضان صفحتك بخطى مسرعةلم يوقفني غير الزمنِكون بالقواجمل تحية وسلام ومن القلبالى وطنك و وطنيفي وداعة الرحمن وحفظهشمس القلوب

قرنفلة الجبل
17/03/2009, 09:30 AM
؛؛؛الاهم عندي ؛؛؛وعندك ؛؛؛ان يكون الوطن بالف خير؛؛؛لايهم قبله ولا بعده؛؛لايهم هجرتي منه ؛؛؛ ولا تطفل الغير ؛؛؛؛لايهم من غافل منْ ؛؛ومن استعبد واستعمر ؛المهم كيف ومتى ؛يمكن ان يصحو من الغفوة ؛ويعلو صوته بين الامم ؛ويعلن الانتصار ؛رغم الجراح في الجنبين ؛رغم الدماء المنسكبة؛رغم الارامل والايتام ؛رغم الاحلام الميتة ؛رغم قوة المعتدي ؛وجبروت العدو الغاشم ؛سوف تكون لنا الكلمة الاخيرة ؛؛؛؛وليس لهم ؛او لي ولك؛بل لكل ابناء الوطن ؛ لكل مدافع ابي ؛لكل صاحب حق لايهاب الظالم .... ؛هناك الملايين من القلوب ؛والعقول لايعرفون ؛السكوت عن الردي ؛ولايمكنهم تجاهل الاجحاف ؛ وهضم قتل الحقائق ؛سوف يكون هناك ؛عصر جديد لايخالف الشريعة السماوية ؛ولا يخاف من اظهار ارصدة الضمائرالمفلسة ..! ؛؛؛؛؛رغم تفشي الفساد ؛؛في جسد الحرية ؛؛وفي دم الولادات القادمة ؛؛من بني ادم ؛؛؛؛؛؛؛؛ فصمتاً يا قلبي ؛؛؛؛؛؛؛؛وصبراً يا شوقي ؛؛؛؛الغد آتي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛والشمس في ابهى عصره ؛؛؛؛؛؛في كبد الحياة له اشراقة جديدة ؛؛؛؛؛سيدي محمد ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::جذبني حبك للوطن ؛؛واحتوتني كلماتك حد الثمالة ؛؛؛؛؛سكرت حتى انتشيت وطرت في سماء امالي ؛؛؛وتطلعاتي ... ؛؛؛؛؛فعصف بي واقع العالم الفسيح ؛؛؛؛؛؛حتى ارتخى عصب الحياة في داخلي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛حبي لوطني ... وسام ؛؛؛؛تقلدته منذ الازل ؛؛؛؛؛؛؛وهبني دمه قبل ان اوهبه ؛؛؛؛جسدي ؛؛؛؛وهويتي ارثي واصالتي و ثرائي من عطائه ؛؛؛يا محلى ان تكون في الربيع ؛؛؛؛حياً تغني للورد والطيرِ ؛؛؛وتعيش الحب والحلم في اجمل بقعة من الوطنِ الذي لن يموت ؛؛؛؛؛؛او ينتهي فينا ؛؛؛؛؛؛؛؛::::استمحيك عذراً اخي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛فقد جرفتني المشاعرالى احضان صفحتك ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بخطى مسرعة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛لم يوقفني غير الزمنِ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛كون بالق :::::::::::::::::::واجمل تحية وسلام ومن القلب ::::::::::::::::::::::::::::الى وطنك و وطني :::::::::::::::::::::::في وداعة الرحمن وحفظه :::::::::::::::::::::::؛؛؛//شمس القلوب//

عماد الدين
21/03/2009, 11:31 PM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود




في بحارك الهادرة



وأمواجك العاتية



ولا أجيد السباحة



الطويلة



إذا هاجمتني



عواصفك



الضاربة



وذاكرتي



لا تساعدني كثيراً



في البحث عن جزيرة



وسط محيطاتك



الشاسعة



وأخشى أن أختفي



في مثلث الخوف



ولا أجد مفر من الاستسلام



أمام دموعك المتناثرة



أحببت أن أخاطبك



والوطن



أو أخاطب الوطن فيك



مع الاعتذار



آه لو يعلم وطني عن



حلمي



وعن ظلمي



وسيوف الغربة



في صدري



لو يعلم وطني آهاتي



لشاخ الوطن



وذرف علي دموع الوداع



لو يعلم وطني



كم أهواه



وكم أعشقه



وأنا بعيد عنه



وهو بين ضلوعي



لتركني أغفو في ظله



وأتنفس من أريج عطوره



يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني



المسافر



في روحي



كم أهواك



وكم تجافي



تائه أنا بين الغربة




وبين الحب



على الحب تلاقينا
وفي التغريب عانينا
كلامي اليوم في حب
وبعد كان يفنينا
غريب تائه أتلو
نشيد الحب يبكينا
لقاء طيب أشدو
به الأنات ينسينا
عسى ربي ليجمعنا
فلبوا قلوا آمينا


الاخ الصديق محمد ..
كم جميل ما نثرته هنا من حب وغربه وتلوع ..
دمت مبدعا وعين الله ترعاك
أراك بخير

إبراهيم حميدي محمود
03/04/2009, 09:52 AM
هو الوطن المتجذر فينا
بكل أبعاده
أيها البعيد القريب
منا
إبراهيم

محمدذيب علي بكار
09/04/2009, 08:02 AM
يا وطني الجاحد في حبي





لو تعلم حبي




لكنت لفظت كل




الدخلاء




يا وطني


***********************
هنا تجرى دماء الحب بل والعشق للوطنِ


هنا تسرى كليمات الهوى تنبى


بما فى القلب من شجنِ


مضمخة بآمال عساها تنتهى فيها


عذابات لغربتنا 00وتنسينا أسى الزمن


غدا فيه لنا المأوى بآمالٍ


وأحلام عسى تحيا به الأوطان فى أمنِ


مع وافر تقديرى لحرفك النابض بكل شاعرية


ولغتك المتجددة بكل ألق أديبنا محمد


خالص تحياتى


سكينة جوهر



هنا لابد


الشاعرة المبدعة سكينة جوهر
لمرورك وقعه الخاص
ولكلماتك سحرها
هذه شهادة أعتز بها
دمت بود لا ينتهي محمد

يوسف أبوسالم
12/04/2009, 09:01 AM
مراكبي قديمة لا تستطيع الصمود




في بحارك الهادرة



وأمواجك العاتية



ولا أجيد السباحة



الطويلة



إذا هاجمتني



عواصفك



الضاربة



وذاكرتي



لا تساعدني كثيراً



في البحث عن جزيرة



وسط محيطاتك



الشاسعة



وأخشى أن أختفي



في مثلث الخوف



ولا أجد مفر من الاستسلام



أمام دموعك المتناثرة



أحببت أن أخاطبك



والوطن



أو أخاطب الوطن فيك



مع الاعتذار



آه لو يعلم وطني عن



حلمي



وعن ظلمي



وسيوف الغربة



في صدري



لو يعلم وطني آهاتي



لشاخ الوطن



وذرف علي دموع الوداع



لو يعلم وطني



كم أهواه



وكم أعشقه



وأنا بعيد عنه



وهو بين ضلوعي



لتركني أغفو في ظله



وأتنفس من أريج عطوره



يا وطني الجاحد في حبي



لو تعلم حبي



لكنت لفظت كل



الدخلاء



يا وطني



المسافر



في روحي



كم أهواك



وكم تجافي



تائه أنا بين الغربة




وبين الحب




أخي وصديقي
محمد بكار

أعتذر كثيرا عن التأخير في الرد
ولكن مهما تأخرت سأرد بالتأكيد

فما أندى هذا الشجى الحزين

وما أخضل هذا الحنين

وما أبلغ لوعة مفتون على وطنه

وأي وطن ...!!

منبج مهد الذكريات وأحلام الصبا

وولاّدة الشعراء

وسوريا قلب العروبة النابض

أي وطن هذا الكبير الكبير مهما عاث فيه الدخلاء فسادا

سيظل يلفظهم لا محالة

متأكد أنا أن وطنك يعلم حبك له

ويعلم شوقك إليه وخوفك عليه

ويعلم حيرتك بين الحب والغربة

بدليل أنك ما إن تطأ قدميك ترابه

حتى تجده يهش فرحا وحبورا

إن ما يعتريك من ألم الغربة هو دفقات حب وطنك لك وحبك له

وإذا لم نكابد الشوق فكيف لوطننا أن يعلم مدى حبنا له

الوطن هو الروح والهواء الذي نتنفس

وهو المرأة التي نحب

والكتاب الذي نقرأ

ولن يضيق وطننا بنا أبدا

لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْـلِـهَـا
ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجـالِ تَـضـيقُ

ولعلنا نحن التي تضيق أخلاقنا فنظن بالوطن الظنون

أو لعلنا ونحن في الغربة نهجس أن أوطاننا نسيتنا وما فعلت أبدا ولن تفعل

أخي بكار

نص موجع ...وشجي ..ويقطر حبا

سلم القلم والإبداع

محمدذيب علي بكار
27/04/2009, 11:58 AM
أخي وصديقي

محمد بكار


أعتذر كثيرا عن التأخير في الرد
ولكن مهما تأخرت سأرد بالتأكيد


فما أندى هذا الشجى الحزين


وما أخضل هذا الحنين


وما أبلغ لوعة مفتون على وطنه


وأي وطن ...!!


منبج مهد الذكريات وأحلام الصبا


وولاّدة الشعراء


وسوريا قلب العروبة النابض


أي وطن هذا الكبير الكبير مهما عاث فيه الدخلاء فسادا


سيظل يلفظهم لا محالة


متأكد أنا أن وطنك يعلم حبك له


ويعلم شوقك إليه وخوفك عليه


ويعلم حيرتك بين الحب والغربة


بدليل أنك ما إن تطأ قدميك ترابه


حتى تجده يهش فرحا وحبورا


إن ما يعتريك من ألم الغربة هو دفقات حب وطنك لك وحبك له


وإذا لم نكابد الشوق فكيف لوطننا أن يعلم مدى حبنا له


الوطن هو الروح والهواء الذي نتنفس


وهو المرأة التي نحب


والكتاب الذي نقرأ


ولن يضيق وطننا بنا أبدا


لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْـلِـهَـا
ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجـالِ تَـضـيقُ


ولعلنا نحن التي تضيق أخلاقنا فنظن بالوطن الظنون


أو لعلنا ونحن في الغربة نهجس أن أوطاننا نسيتنا وما فعلت أبدا ولن تفعل


أخي بكار


نص موجع ...وشجي ..ويقطر حبا


سلم القلم والإبداع


الأخ والشاعر الكبير يوسف أبو سالم
شرف كبير لي مرورك على نصي
ولم أجد في ثقافتي مفردات تليق بك
شكراً لك من القلب
دمت بود لا ينتهي
محمد