أحــــــــــــلام غزويّة

[مصطفى البطران]

شراع الأحـــــــــــــلام
أشرع شراعك في دجى الأرجاء
واسكب رجاءك في سيول رجائي
أنا ما أضعت على الدروب دفاتري
لكنْ كتبتُ بطينها أسمائي
ويزفني الماضي التليد لأنجمي
فتشعّ من لألائها أرجائي
وتلوح في بحر الخطوب مراكبي
لتنير وجه الكون بالأضواء
كتب الزمان نشيج كل مدامعي
فغدت ترتل شجوهنّ دلائي
وصرخت في تاج الجدود لعلني
أشتم بعض العزّ من أصدائي
ويلي عليّ وشمس أمسيَ مشرقٌ
وأنا الغريـــــــق ولا أبلّ بماءِ
وجعي يسافر في أنين أحبتي
وترى الزوابعَ تمتطي صحرائي
آهاتنا الحرّى كأن فحيحها
لهبٌ يسعّر في جحيم فضاءِِ
ويقضُّ صمتُ الحرف نهرَ مشاعري
عجباً تراها لا تحسّ بدائي
والجرح يا لل الجرح كيف أَرُودهُ
في مهمه الأوجاع والأدواء
أواه إني من نحيب مواجعي
أشكو إلى ذي العرش كل بلائي
وأدقّ باب الصبر أطلب مخرجاً
علّ الإله يجــــــــــــود بالنعماء
عجباً تحيرني خطاي كأنني
ما جلت يــــــوماً في دنىً غنّاء
وشموع غزة تستبيح منائري
وتبوح في شط الأسى بالداء
وزهور غزّة قد أبيح نحورها
بسنابك الأهليــــن والأعداء
في كل رمل الأرض ناحت مقلتي
فمتى تـــعود لوردها أندائي
وتطل شمس القلب من غسق الدجى
لتـحطّ في جنباته أضوائي
جدد رؤاك فليس صمتك نافعاً
وأنر مداك على لظى الظـلماء
يا صاحب الحرف المضمخ بالأسى
لملم أساك وذر نحيب مسائي
هي ذي الخطوب تقض مضجع مهجتي
فاحذر وحاذر أن يعمّ بلائي
أنا في الرماد حفظت كل مواجعي
لتشع يوماً في هشيم سمائي

[ثروت سليم]

أخي : مصطفى
بوركتَ على قصيدك الشامخ
الذي يفيض بمشاعرٍ وطنيةٍ صادقة
يُثبت في سماء الشِّعر
تحياتي وتقديري

[مصطفى البطران]

أخي : مصطفى
بوركتَ على قصيدك الشامخ
الذي يفيض بمشاعرٍ وطنيةٍ صادقة
يُثبت في سماء الشِّعر
تحياتي وتقديري


أخي الكريم ثروت
أشكر أنفاسك الغزوية مع كل الود لهذا القبول وهذا التثبيت نسأل الله العلي القدير أن يوفقنا إلى السداد والرشاد ونصرة المظلومين في كل البلاد

[محمدذيب علي بكار]

الشاعر والصديق
مصطفى البطران
هنا وجدت حروف رصعت بالذهب
وعمدت بمداد القلب
هذه منبج وهاهم شعراءها
دمت بخير
اخوك
محمد

[سكينة جوهر]

ويلي عليّ وشمس أمسيَ مشرقٌ
وأنا الغريـــــــق ولا أبلّ بماءِ
وجعي يسافر في أنين أحبتي
وترى الزوابعَ تمتطي صحرائي
آهاتنا الحرّى كأن فحيحها
لهبٌ يسعّر في جحيم فضاءِِ
ويقضُّ صمتُ الحرف نهرَ مشاعري
عجباً تراها لا تحسّ بدائي
والجرح يا لل الجرح كيف أَرُودهُ
في مهمه الأوجاع والأدواء

**************
المبدع الشاعر مصطفى البطران

أبدعت فى وصف الجراح بأحرف

فيها الأسى أجرى عيون بكائى


ماذا لنا غير المشاعر ربما

فيها نرى بعضا من الإدواء

إذ ليس نملك غيرها لنبثها

حرَّ الأسى فى هذه الأجواء


هم يحملون على الأيادى روحهم

فى " غزة " الآن بكل مضاء

وأنا وأنت ومثلنا جمعٌ هنا

لهمُ نبثُ الشعر خير دعاء

بمشاعر حملت لكل شعورهم

يارب فانصرهم على الأعداء 0000

أبدعت حقا أخى مصطفى

مع رجاء تقبل تواصل حرفى المتواضع

مع إبداع حرفك الشجى

سكينة جوهر

[عبد المنعم جبر عيسي]

أواه إني من نحيب مواجعي
أشكو إلى ذي العرش كل بلائي
وأدقّ باب الصبر أطلب مخرجاً
علّ الإله يجــــــــــــود بالنعماء
عجباً تحيرني خطاي كأنني
ما جلت يــــــوماً في دنىً غنّاء
وشموع غزة تستبيح منائري
وتبوح في شط الأسى بالداء
وزهور غزّة قد أبيح نحورها
بسنابك الأهليــــن والأعداء
في كل رمل الأرض ناحت مقلتي
فمتى تـــعود لوردها أندائي
وتطل شمس القلب من غسق الدجى


لتـحطّ في جنباته أضوائي
جدد رؤاك فليس صمتك نافعاً
وأنر مداك على لظى الظـلماء
يا صاحب الحرف المضمخ بالأسى
لملم أساك وذر نحيب مسائي
هي ذي الخطوب تقض مضجع مهجتي
فاحذر وحاذر أن يعمّ بلائي

نعم أيها الكريم ..
كلنا يعيش المحنة .. وكلنا لايملك الا الدموع والنحيب ، والدعاء لأهلنا واخوتنا فى غزة بالنصر والتمكين ..
لا فض فوك ..
كم يعبر قصيدك عما يجيش بدواخل نفوسنا .. وشواغل قلوبنا .. ترسم أحزاننا .. فى زمن غابت فيه الحقائق .. وعلت فيه الأكاذيب .. وضيعت فيه الأمانة .. حتى صرنا من أذل الأمم وأهونها على أعدائنا .. ذلك لأننا ابتعدنا عن حقيقة شرعنا ، وتركنا سنة نبينا .. فكنا نحن وهم فى المعصية سواء .. فكانت الغلبة للقوة والعتاد الذى يملكونه بعد أن كانت للدين الذى يميزنا ..
ولكن .. ليس لليأس الى قلوبنا سبيل ..
سوف يتقبل الله العظيم دعاءنا .. ويذل عدونا .. وسينصر رجاله المجاهدين ، المرابطين على الثغور ..
لتكن ثقتنا بربنا كبيرة ..
سوف يزول البلاء ..
( ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوى عزيز .. )

[حكمت الجاسم]

ها هو قلمي يقف عاجزاً للمرة الألف أمام روعة كلماتك وحسن بيانك ورصانة ألفاظك
أبدعتَ فحلقت روحك الليلكية في فضاءٍ غزيٍّ معبّقٍ بالدماء
كتبتَ فكنتَ الشاعر الذي طرز قضيته الأولى بالعسجد والزبرجد

لم يمضي وقت كثير منذ التقينا أخر مرة
ألم تكن معلمي في ثانوية منبج للبنين

شكراً لك على ما منحتني من العلم وحب الأدب
شكراً على شعرك الآخاذ يا صاحب القلم اللوجيني
تلميذك : حكمت الجاسم

[مصطفى البطران]

الشاعر والصديق
مصطفى البطران
هنا وجدت حروف رصعت بالذهب
وعمدت بمداد القلب
هذه منبج وهاهم شعراءها
دمت بخير
اخوك
محمد

000 مرورك الرائع يزيد حروفي ألقاً 000
مع الود يا ذيب البكار 000

[مصطفى البطران]

ويلي عليّ وشمس أمسيَ مشرقٌ
وأنا الغريـــــــق ولا أبلّ بماءِ
وجعي يسافر في أنين أحبتي
وترى الزوابعَ تمتطي صحرائي
آهاتنا الحرّى كأن فحيحها
لهبٌ يسعّر في جحيم فضاءِِ
ويقضُّ صمتُ الحرف نهرَ مشاعري
عجباً تراها لا تحسّ بدائي
والجرح يا لل الجرح كيف أَرُودهُ
في مهمه الأوجاع والأدواء

**************
المبدع الشاعر مصطفى البطران

أبدعت فى وصف الجراح بأحرف

فيها الأسى أجرى عيون بكائى


ماذا لنا غير المشاعر ربما

فيها نرى بعضا من الإدواء

إذ ليس نملك غيرها لنبثها

حرَّ الأسى فى هذه الأجواء


هم يحملون على الأيادى روحهم

فى " غزة " الآن بكل مضاء

وأنا وأنت ومثلنا جمعٌ هنا

لهمُ نبثُ الشعر خير دعاء

بمشاعر حملت لكل شعورهم

يارب فانصرهم على الأعداء 0000

أبدعت حقا أخى مصطفى

مع رجاء تقبل تواصل حرفى المتواضع

مع إبداع حرفك الشجى

سكينة جوهر









هذا القلم السيال بالألم والجرح لابد له من حياة 000
عذراً إن كانت الكلمات مضمخة بالدماء فالواقع يذهل ويعمي ويصم 000
ولكن كلنا غزة ونسأل الله نصراً مؤزراً إنه ولي ذلك والقادر عليه 000آمين آمين آمين
000 الأخت الشاعرة سكينة أسأل الله أن يمد في أنفاس شعرك لتظلي عوناً لكل المظلومين والمنكوبين والمحرومين والثكالى 000 رائع هذا التواصل المرصع بالإبداع 0

[مصطفى البطران]

أواه إني من نحيب مواجعي
أشكو إلى ذي العرش كل بلائي
وأدقّ باب الصبر أطلب مخرجاً
علّ الإله يجــــــــــــود بالنعماء
عجباً تحيرني خطاي كأنني
ما جلت يــــــوماً في دنىً غنّاء
وشموع غزة تستبيح منائري
وتبوح في شط الأسى بالداء
وزهور غزّة قد أبيح نحورها
بسنابك الأهليــــن والأعداء
في كل رمل الأرض ناحت مقلتي
فمتى تـــعود لوردها أندائي
وتطل شمس القلب من غسق الدجى


لتـحطّ في جنباته أضوائي
جدد رؤاك فليس صمتك نافعاً
وأنر مداك على لظى الظـلماء
يا صاحب الحرف المضمخ بالأسى
لملم أساك وذر نحيب مسائي
هي ذي الخطوب تقض مضجع مهجتي
فاحذر وحاذر أن يعمّ بلائي

نعم أيها الكريم ..
كلنا يعيش المحنة .. وكلنا لايملك الا الدموع والنحيب ، والدعاء لأهلنا واخوتنا فى غزة بالنصر والتمكين ..
لا فض فوك ..
كم يعبر قصيدك عما يجيش بدواخل نفوسنا .. وشواغل قلوبنا .. ترسم أحزاننا .. فى زمن غابت فيه الحقائق .. وعلت فيه الأكاذيب .. وضيعت فيه الأمانة .. حتى صرنا من أذل الأمم وأهونها على أعدائنا .. ذلك لأننا ابتعدنا عن حقيقة شرعنا ، وتركنا سنة نبينا .. فكنا نحن وهم فى المعصية سواء .. فكانت الغلبة للقوة والعتاد الذى يملكونه بعد أن كانت للدين الذى يميزنا ..
ولكن .. ليس لليأس الى قلوبنا سبيل ..
سوف يتقبل الله العظيم دعاءنا .. ويذل عدونا .. وسينصر رجاله المجاهدين ، المرابطين على الثغور ..
لتكن ثقتنا بربنا كبيرة ..
سوف يزول البلاء ..
( ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوى عزيز .. )


أخي الكريم عبد المنعم
عندما تكون المأساة أكبر من الكلمات يحار المرء ماذا يكتب
فكيف وجرح غزة ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!! إن الكلمات تنتحر ألف مرة قبل أت تغزل من حروفها مدفعاً يدك ويهدم ويحطم ويزلزل 000عذري عزيزي فالمأساة مأساتنا ونسأل الله لهم النصر القريب العاجل إن شاء الله إنه النصر الذي يثلج الصدور بعونه تعالى ولعل قصائد النصر قادمة قادمة قادمة0

[مصطفى البطران]

:?:
ها هو قلمي يقف عاجزاً للمرة الألف أمام روعة كلماتك وحسن بيانك ورصانة ألفاظك
أبدعتَ فحلقت روحك الليلكية في فضاءٍ غزيٍّ معبّقٍ بالدماء
كتبتَ فكنتَ الشاعر الذي طرز قضيته الأولى بالعسجد والزبرجد

لم يمض ِ وقت كثير منذ التقينا أخر مرة
ألم تكن معلمي في ثانوية منبج للبنين

شكراً لك على ما منحتني من العلم وحب الأدب
شكراً على شعرك الآخاذ يا صاحب القلم اللوجيني
تلميذك : حكمت الجاسم

حبيبي حكمت : 000
كلماتي عاجزة عن شكر مشاعرك الطيبة ما أروعك مع الأدب والعلم حقاً إن أروع ما يسمو به الإنسان في كل زمان ومكان هو الأدب والعلم 000مرورك
يسافر بي إلى أفئدة كل طلابنا الأعزاء مثلك لنقابل هذا الوفاء بحب يفوق الوصف لكل أؤلئك الشرفاء النبلاء 000سروري لا يوصف بمرورك وأرجو التواصل

[يوسف أبوسالم]

أخي الشاعر الكبير مصطفى

قصيدة امتزجت فيها المشاعر بروعة الحرف

وسلاسة اللغة وطهارة الهدف

فجاءت مضيئة متوهجة تكاد بعض صورها تنطق

ولعل هذا ما ستفعله غزة بشعرنا وبنا جميعا

فالكتابة لها تختلف عن كل الكتابات

والشعر فيها لا يشبهه أي شعر

بارك الله حرفك المشتعل بالأبعاد

وأقول على لسان غزة للعرب وحكامهم وشعوبهم

قد كنت أحسبني وجدت دوائي
فيكـم ولكنـي شَرِقـتُ بدائــــي

[مصطفى البطران]

أخي الشاعر الكبير مصطفى

قصيدة امتزجت فيها المشاعر بروعة الحرف

وسلاسة اللغة وطهارة الهدف

فجاءت مضيئة متوهجة تكاد بعض صورها تنطق

ولعل هذا ما ستفعله غزة بشعرنا وبنا جميعا

فالكتابة لها تختلف عن كل الكتابات

والشعر فيها لا يشبهه أي شعر

بارك الله حرفك المشتعل بالأبعاد

وأقول على لسان غزة للعرب وحكامهم وشعوبهم

قد كنت أحسبني وجدت دوائي
فيكـم ولكنـي شَرِقـتُ بدائــــي


سلمت أخي الكريم وسلمت الأمة وتسلم غزة هاشم ياأخي أبو سالم ماأروع مشاعرك النبيلة السامية!!! سمونا كما ذكرت أخي الكريم بمشاعرنا وسنسمو مع كل النبلاء الذين يضربون أروع أمثلة التضحية والبذل والفداء فليباركهم بمدده رب السماء لأنهم حقيقة هم وأمثالهم الأمل والموئل والرجاء / لنناصر معاً أخي العزيز كل الشعراء الذين يقفون بمشاعرهم وقنابل كلماتهم مع صمود أهلنا في غزة /أما على الحق أنصار وأعوان /؟؟؟!!!!!!!!!! شكراً جزيلاً لمرورك الجميل ولكن لست مع ما تذهب إليه/شرقت بدائي/ على الرغم من المأساة فالتفاؤل بالنصر يصنع النصر وخصوصاً إن تكحلت عيوننا ببواسل الرجال وقواهر الأبطال إنهم مبعث التفاؤل والأمل والنصر إن شاء الله 000 أظنك لا تخالفني فيما ذهبت إليه 000مع خالص الود والامتنان

[محمد الكبيسي]

منتهى الأبداع اخي مصطفى
شعرت بمتعة حقيقية وأنا اتجول بين حروفك المنيرة كانت مفعمة بالوطنية الحقة
تستحق كل الثناء والتقدير
لافض فوك اخي العزيز مصطفى
تقبل تحيتي وتقديري
دما بخير

[مصطفى البطران]

منتهى الأبداع اخي مصطفى
شعرت بمتعة حقيقية وأنا اتجول بين حروفك المنيرة كانت مفعمة بالوطنية الحقة
تستحق كل الثناء والتقدير
لافض فوك اخي العزيز مصطفى
تقبل تحيتي وتقديري
دما بخير




أيها العزيز محمد


أنفاسك العطرة تجمل مساحات قصائدي وتزيدها ألقاً

وأناملك اللؤلؤية تطرز قوافي شعري بعاج كلماتك الساحرة

يسعدني جداً مرورك ويثلج صدري المثقل بغبار الشتاء الحزين

أعتز بانطباعاتك وأثمن عالياً مشاعرك الطيبة 000 ودمت عزيزاً

من أجل الحرية والحق والخير في كل مكان من هذا الكون الفسيح الواسع


0