المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رحيل الشاعر خالد محيي الدين البرادعي



طارق شفيق حقي
15/12/2008, 01:36 PM
رحيل الشاعر خالد محيي الدين البرادعي سليل البراري والضوء
http://www.albaath.news.sy/imgs_up/456/p16--ggg-9.gif
دمشق-البعث:
فقدت الأوساط الأدبية والثقافية أمس الأديب والشاعر خالد محيي الدين البرادعي عن 74 عاماً وقد عرف بمسرحه الشعري النضالي المستمد من التاريخ والتراث الشعبي العربي، منطلقاً من مقومات الوجود القومي، والإيمان بزهو الحضارةالعربية واستمرارها، والثقة بالمستقبل العربي، ويدعو إلى تفتح الذات العربية وتحقيق العمل القومي، ولهذا تصدى للموضوعات القومية في كثير من كتبه وشعره ومسرحياته التي هي مباشرة للوعي القومي الناهض في ضمائر أشخاصه، وفي تطلعه إلى كتابة مسرح شعري نضالي يحتفي بالموضوع القومي على نحو صريح كما يحتفي بالموضوع الوطني. كرم الشاعر البرادعي في أكثر من مناسبة، وقد اختارته سلسلة «أدباء مكرمون» لتكرمه بكتاب ضم دراسات ومقالات وشهادات في الشاعر، وجاء في تقديم الكتاب «الشاعر البرادعي، نبت بري، وصوت رعوي، وابن بيئة طبيعية صعبة هي أشبه بمقلع للحجارة، وابن اجتماعية لا تعرف من يضم الدنيا سوى ضوء الشمس، وهو مرآة فخر في التجربة والعزم والقصيد». وسيرة الشاعر البرادعي طويلة وغنية ومتميزة، فهو من مواليد يبرود عام 1934، تنقل بين سورية ولبنان والخليج، وشارك في تأسيس اتحاد الكتاب العرب عام 1969، وترأس تحرير أكثر من مجلة أسبوعية في الخليج العربي، كما ترأس جمعية المسرح في اتحاد الكتاب العرب من عام 1989 - 1994 وترأس فرع اتحاد الكتاب العرب في ريف دمشق من عام 1998 حتى عام 2000 وهو عضو الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية بدءاً من عام 1995.
شارك في أكثر من ستين ندوة ومؤتمراً أدبياً ولقاء فكرياً ومهرجاناً شعرياً في سورية والوطن العربي وبعض بلدان العالم. كتب عن شعر البرادعي ومسرحه أكثر من 40 رسالة وأطروحة جامعية ورسالة تخرج وحلقات بحث في الجامعات العربية وبعض جامعات العالم، ويشير الذين تناولوا شعره ومسرحه إلى أنه مؤسس الحداثة في المسرح الشعري العربي المعاصر، وقد انفرد من بين الشعراء في هذا العصر بكتابة الملحمة والحكاية الشعرية. أما الجوائز التي فاز بها فهي كثيرة ولعل أشهرها جائزة البابطين عن أفضل ديوان شعر عام 1994 وعنوانه «عبد الله والعالم». حصل على درجة الدكتوراه عام 1995 من جامعة أم اللغات التابعة للاتحاد العالمي للمؤلفين عن أطروحته «تعددية النمط في الشعر الجاهلي وظلاله الطويلة» بإشراف د.أسعد علي. تجاوزت مؤلفاته الخمسين كتاباً موزعة ما بين دواوين الشعر والمسرحيات الشعرية والملحمة والنقد، وقد كرمته الجامعات العربية والأكاديميات بعدد من ألقاب التكريم هي: شاعر العروبة والإسلام، شاعر العرب، شاعر الملاحم، شاعر المسرح المتفرد، الشاعر الكبير. وقد قامت جامعة محمد الأول في وجدة مؤخراً بجمع فصول من الأطروحات الجامعية التي كتبت عن شعره ومسرحه وطبعتها في كتاب من ثلاثة مجلدات متوجة بمقدمة للعلامة الراحل عبد الكريم اليافي. وبرحيل الشاعر البرادعي تكون قد طويت صفحة من صفحات الإبداع الثر، فللشاعر الرحمة ولأهله ومحبيه الصبر والسلوان.

يوسف أبوسالم
15/12/2008, 09:21 PM
رحيل الشاعر خالد محيي الدين البرادعي سليل البراري والضوء
http://www.albaath.news.sy/imgs_up/456/p16--ggg-9.gif

دمشق-البعث:
فقدت الأوساط الأدبية والثقافية أمس الأديب والشاعر خالد محيي الدين البرادعي عن 74 عاماً وقد عرف بمسرحه الشعري النضالي المستمد من التاريخ والتراث الشعبي العربي، منطلقاً من مقومات الوجود القومي، والإيمان بزهو الحضارةالعربية واستمرارها، والثقة بالمستقبل العربي، ويدعو إلى تفتح الذات العربية وتحقيق العمل القومي، ولهذا تصدى للموضوعات القومية في كثير من كتبه وشعره ومسرحياته التي هي مباشرة للوعي القومي الناهض في ضمائر أشخاصه، وفي تطلعه إلى كتابة مسرح شعري نضالي يحتفي بالموضوع القومي على نحو صريح كما يحتفي بالموضوع الوطني. كرم الشاعر البرادعي في أكثر من مناسبة، وقد اختارته سلسلة «أدباء مكرمون» لتكرمه بكتاب ضم دراسات ومقالات وشهادات في الشاعر، وجاء في تقديم الكتاب «الشاعر البرادعي، نبت بري، وصوت رعوي، وابن بيئة طبيعية صعبة هي أشبه بمقلع للحجارة، وابن اجتماعية لا تعرف من يضم الدنيا سوى ضوء الشمس، وهو مرآة فخر في التجربة والعزم والقصيد». وسيرة الشاعر البرادعي طويلة وغنية ومتميزة، فهو من مواليد يبرود عام 1934، تنقل بين سورية ولبنان والخليج، وشارك في تأسيس اتحاد الكتاب العرب عام 1969، وترأس تحرير أكثر من مجلة أسبوعية في الخليج العربي، كما ترأس جمعية المسرح في اتحاد الكتاب العرب من عام 1989 - 1994 وترأس فرع اتحاد الكتاب العرب في ريف دمشق من عام 1998 حتى عام 2000 وهو عضو الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية بدءاً من عام 1995.
شارك في أكثر من ستين ندوة ومؤتمراً أدبياً ولقاء فكرياً ومهرجاناً شعرياً في سورية والوطن العربي وبعض بلدان العالم. كتب عن شعر البرادعي ومسرحه أكثر من 40 رسالة وأطروحة جامعية ورسالة تخرج وحلقات بحث في الجامعات العربية وبعض جامعات العالم، ويشير الذين تناولوا شعره ومسرحه إلى أنه مؤسس الحداثة في المسرح الشعري العربي المعاصر، وقد انفرد من بين الشعراء في هذا العصر بكتابة الملحمة والحكاية الشعرية. أما الجوائز التي فاز بها فهي كثيرة ولعل أشهرها جائزة البابطين عن أفضل ديوان شعر عام 1994 وعنوانه «عبد الله والعالم». حصل على درجة الدكتوراه عام 1995 من جامعة أم اللغات التابعة للاتحاد العالمي للمؤلفين عن أطروحته «تعددية النمط في الشعر الجاهلي وظلاله الطويلة» بإشراف د.أسعد علي. تجاوزت مؤلفاته الخمسين كتاباً موزعة ما بين دواوين الشعر والمسرحيات الشعرية والملحمة والنقد، وقد كرمته الجامعات العربية والأكاديميات بعدد من ألقاب التكريم هي: شاعر العروبة والإسلام، شاعر العرب، شاعر الملاحم، شاعر المسرح المتفرد، الشاعر الكبير. وقد قامت جامعة محمد الأول في وجدة مؤخراً بجمع فصول من الأطروحات الجامعية التي كتبت عن شعره ومسرحه وطبعتها في كتاب من ثلاثة مجلدات متوجة بمقدمة للعلامة الراحل عبد الكريم اليافي. وبرحيل الشاعر البرادعي تكون قد طويت صفحة من صفحات الإبداع الثر، فللشاعر الرحمة ولأهله ومحبيه الصبر والسلوان.




رحم الله الشاعر الدكتور خالد محي الدين البرادعي

الذي فقدته سوريا والأمة العربية

وكل المهتمين بالنقد والشعر والأدب

هذا الشاعر غزير الإنتاج الذي صدر له أكثر من 50 مؤلفا

بين دواوين شعرية لعل أشهرها ( عبد الله والعالم ) وهو الديوان الذي حاز على جائزة البابطين

كأفضل ديوان شعر عربي

ومن أهم دراساته هو كتابه ( تعددية النمط في الشعر الجاهلي )

وهو الكتاب الذي تبنته وزارة الثقافة في سوريا ووافقت على طبعه وإصداره

ويقع الكتاب في ( 1200 ) صفحة تناولت محاور عديدة في القصيدة الجاهلية
في الرد على كل من تناولها بالنقد من عرب ومستشرقين

تغمد الله الفقيد برحمته
وإنا لله وإنا إليه راجعون

عائده محمد نادر
15/12/2008, 10:29 PM
إلى جنات الخلد
الدكتور الشاعرخالد محي الدين البرادعي
تغمد الله روح الفقيد برحمته وإلى جنة الخلد بأذن الله
ستبقى أعماله تخلده
فالعظماء يمضون وتبقى أعمالهم في الذاكرة وللأجيال معين لاينضب

نهي رجب محمد
16/12/2008, 04:06 AM
رحم الله الياسمين
وجزاكم الله خيراعلي هذا المرور الكريم بسيرته وانجازه
وإنا لله وإنا إليه راجعون
نهى رجب محمد
ريشة المطر

د.ألق الماضي
17/12/2008, 09:48 PM
بعد رحلة مليئة بالتعب الجميل
خالد محيي الدين البرادعي يرحل بهدوء

http://www.alriyadh.com/2008/12/17/img/172855.jpg
دمشق - محمد أحمد طيارة
نعى اتحاد الكتاب العرب الشاعر والمسرحي السوري الدكتور خالد محيي الدين البرادعي عن عمر يناهز 74عاما قضاها في سبك الشعر الوطني والقومي والغزل، ولد البرادعي في ريف دمشق "بلدة يبرود" عام 1934وعاش بين سورية ولبنان والخليج العربي.. شارك في تأسيس اتحاد الكتاب العرب عام 1969إلى جانب نخبة من المفكرين السوريين آنذاك وله أكثر من خمسين كتابا موزعة بين دواوين الشعر والمسرحيات الشعرية والملحمة والنقد ومنشورة في : دمشق. وبغداد. والكويت. وبيروت. والقاهرة. والمملكة العربية السعودية. وليبيا. وتونس. والمغرب، تُرجم جانب من شعره ومسرحه إلى اللغات : الفرنسية والإنكليزية والإسبانية والفارسية والروسية والأوكرانية والإندونيسية والتركية، حاز على عدد من الجوائز الأدبية الكبرى منها:- جائزة البابطين للإبداع الشعري/ فاس المغرب عام 1994، عن أفضل ديوان شعر. -جائزة يماني الثقافي للشعر / القاهرة عام 1996، عن أفضل ديوان شعر- جائزة الأثنينية/ جدة عام - 1996جائزة الملك الحسن الثاني عام 1996.ويعتبر الراحل واحداً من أهم كتاب المسرح الشعري في سورية والوطن العربي وأجمع النقاد الذين تناولوا شعر البرادعي ومسرحه على أنه مؤسس الحداثة في المسرح الشعري العربي المعاصر وأن قصيدته تمتاز بالنزعة السردية والحوار المسرحي والحس الدرامي، مما يوفر لها عضوية متماسكة، وأنه يتمكن من المواءمة بين القيمة الفنية والقيمة الأخلاقية في شعره ومسرحه، فجاءت أعماله كلها مزيجاً من التدفق العروبي والروح الإسلامية مصوغة بجمالية متميزة، واستطاع أن يعيد صياغة بعض شرائح ورموز التراث العربي والإسلامي لتحيا بصورة متجددة ومعاصرة. وذلك في شعره ومسرحه الشعري على السواء. وتحول جزء من قصائده الدرامية إلى معالجات في الأطروحات الجامعية. في العام 2005عندما احتفى به اتحاد الكتاب العرب قال عنه الأستاذ الدكتور الراحل عبد الكريم اليافي بأنه تجاوز كل حالات التثبيط والإحباط ومحاولات التعتيم والإطفاء التي لاحقته وأحاطت به لخروجه عن مفهوم الشلل والحلقات الحزبية الضيقة وانسيابه في هموم وطنه ومواجع قومه وتتالت عطاءاته لتصل أعماله إلى بضعة وخمسين كتابا شعرا ومسرحا شعريا ونقدا وغوصا في تراث أمته ليؤلف نتاجه جزءا من تراث أمته ونشرت كتبه بين المشرق والمغرب وصمد أمام الهزات الكبيرة ليظل واحدا من كبار المبدعين الذين تفخر بهم العروبة. أما الأديبة جمانة طه فقالت بان للبرادعي حسا قوميا عاليا يجعله يتمسك بحلم تحقيق وحدة الأمة العربية ويشجب في شعره وفي مسرحه كل ما يفرق الأمة ويمزق شملها، كما أن إنتاجه الأدبي بتنوعه لم يخل من تمثيل الوجع الفلسطيني وتصوير جرائم الصهيونية وعنفها فقد كتب للقدس وللشهيد ولانتفاضة الحجر، وفي قصائده بين النضال والحب، وأغانيه بين السفن التائهة، ورحيله نحو المستقبل؟ وذهابه إلى بلاط سيف الدولة وتداعيات المتنبي بين يديه؟ ورسائله إلى امرأة غريبة؟ وحكاياته إلى امرأة من يبرود وأسفار سيف بن ذي يزن ومكاشفات عائشة بنت طلحة، ومسرحياته النثرية والشعرية التي أبدعتها ثقافته وبهذا سجل البرادعي بألوان طيفه الإبداعي لوحة متفردة أغنت المسرح الثقافي العربي والعالمي، وقال عنه الشاعر د. نذير العظمة إنه شاعر أضاف للمسرح إضافات جديدة تحفظ له لأن التراث الذي سبقه في القصيدة الغنائية سواء على العمود أو على الحرة كان قد أكنز وتكاثر وتكوَّم تاريخاً مجيداً مهماً، لا يستطاع اختراقه بسهولة لكنه استطاع أن يوازيه. بمعنى أنه شاعر غنائي كتب في القصيدة الغنائية ليس فيما دون معاصريه أو سابقيه وإنما بمحاذاتهم.
المصدر (http://www.alriyadh.com/2008/12/17/article395550.html)

أوس
21/01/2009, 06:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود أن أشكر الأستاذ طارق حقي على البادرة الكريمة
وكل من شارك في الموضوع .
وأتمنى لكم وللموقع الازدهار والرقي .
كما أحببت أن أطلعكم على قصيدة الدكتور مانع سعيد العتيبة التي كتبها في رثاء
والدي الدكتور خالد البرادعي رحمه الله.


وداعاً صديقي
كلمات في رثاء المغفور له بإذنه تعالى الشاعر الدكتور خالد البرادعي
شعر الدكتور مانع سعيد العتيبة ـ جنيف 14/12/2008


أحقاً مضـيتَ أخـيراً صـديـقي
وهل خـبـرُ الموتِ هذا حقـيقي


أُكـذَبُ سَـمعي وأَمـنَعُ دَمـعي
فلا يطفئُ الشكَ نــارَ الحريـقِ


مَضى عنكَ أوفى صـديقٍ فَصَدِّق
وقـل يا دُموعَ العيونِ اسـتَفيقي


أخـالدُ لا أسـتـطيعُ الرثـــاءَ
ثقـيلٌ هو اليَّومَ هَـمي وضـيقي


فقد كُنتَ في عَتـمتي كالـسِّـراجِ
وفي الشِّعرِ كُنتَ رفيـقَ الطّـريقِ


تَهـزُّ القلـوبَ بشـعرٍ رصـيـنٍ
تَشـعُّ الحـروفَ بهِ كالـبُـروقِ


ويبـرودُ كانت لديـكَ عَـروسـاً
تَصونُ هَـواهـا بِعـهدٍ وَثـيـقِ


هيَ اليومَ تبكي غـيابَ الحبـيبِ
وهَمسةِ حَرفِ المحِـبِّ الرَّقـيق


أيبرودُ يبرود يا سـفرَ عـشـقٍ
لِخـالدَ. رِفـقاً بِذاك العـشـيقِ


ولا تُغـرقي بالدمـوعِ الحروفَ
فما عـاد مِن مُنـقِذٍ للغَـريـقِ


وليسَ لدينا سِوى الصَّـبرِ حتى
يَتِم الـشـفـاءُ لِجُرحٍ عَمـيقِ


ويا شِعرُ يا شِعرُ صَبراً جَمـيلاً
على فَقدِ فـارسِ إرثٍ عريـقِ


فقد كان صَوتـاً شُجاعاً لِحَرفٍ
غَــنيٍّ قـَويٍّ طَلِيٍّي أنيـقِ


دَواوينُـهُ سَـوفَ تَبقى تُراثـاً
لِجـيلٍ جَـديدٍ وَفـيٍّ صَـدوقِ


سَـنَقرأُهـا مِن جَـديـدٍ لِنَمحو
دُموعَ الأسى أو جَفاف الحُـلوق


أخـالِدُ كُنتَ الرَّفـيـقَ لِـدَربي
وَمَا أصعَبَ الدَّربَ دون الرَّفـيقِ


رَحَلتَ إلى الحَـقِّ رَبّ الوجـودِ
إلى الله حـافـظَ كل الحـقـوقِ


وما عُدتَ تَشكو جُحودَ الصَّديـقِ
وَظُـلمَ الحَبـيب وجورَ الشـقيقِ


أخـيراً وَصَـلـتَ لِراحـةِ روحٍ
ولله عُــدتَ كَـطـيرٍ طَـلـيقِ


وَداعـاً يَقولُ فـؤادي المـحِـب
وَداعـاً وَداعـاً وَداعـاً صَـديقي




ولكم عميق المحبة والاحترام والتقدير ـ أوس خالد برادعي



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محمد السنوسى الغزالى
21/01/2009, 09:15 AM
رحمه الله اعرفه شخصيا عندما كان في ليبيا..واذكر كتابه [الحب عبر المنشورات السرية]..رحمة الله عليه

د.ألق الماضي
22/01/2009, 02:34 AM
الكريم أوس،،،
رحم الله والدك،،،
وحياك الباري في المربد،،،