المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النظرة القاتلة



عبدالله داحش
01/12/2008, 01:25 PM
سحر الفؤادَ بطرفها لما رأى
بل كان سهماً في الفؤاد تمكنا
لما رأها اهتز قلبي ساعةً
فعرفتُ أنّي صابني سهم العنا
وسعيتُ علّي أن أرى متأملا
وأصيح عند الناس في ساح الفنا
وتسربلتْ بين المشاة وحينها
أُعلمتُ أني لن أراها لا منى
وحَملتُ أذيال الهزيمة راجعا
والدمع أُنزل من عيوني وانحنا
والجرح أثقل مضغتي وبنى له
قصرا عظيما في الفؤاد تمسكنا
ورأيت أن أسعى إلى قاضي المحبةعلّه يقضي عليه ومابنى
وبعد أن فهم الدموع الجاريات المسبلات من العيون تحنّنا
وقضى على سهم العيون بأنها
جرم عطيب في الفؤاد إذ اقتنا
وقال ياأهل السهام نصيحة
لاتطلقوها كي نعيش على هنا

عبد الله جدي ابن الأصيل
04/12/2008, 08:35 PM
رائع ما قرأت لك من شعر رومنسي منساب ..
لقد أعجبتني القصيدة .. لانسيابها وطرافتها .
فتقبل اعجابي وسلامي مع تحياتي .

فارس الهيتي
10/12/2008, 07:45 AM
الشاعر الجميل
عبدالله داهش
صباحك ورد
وكل عام وأنت بخير
قصيدة رائعة تستحق التثبيت
محبتي

ثروت سليم
10/12/2008, 05:53 PM
داهشٌ أنتَ ياعبد الله ومُدهِش
قصيدُكَ كاسمك بوركت أيها الشاعر الجميل
تحياتي

أبو ماجد
11/12/2008, 01:27 PM
سحر الفؤادَ بطرفها لما رأى
بل كان سهماً في الفؤاد تمكنا
لما رأها اهتز قلبي ساعةً
فعرفتُ أنّي صابني سهم العنا
وسعيتُ علّي أن أرى متأملا
وأصيح عند الناس في ساح الفنا
وتسربلتْ بين المشاة وحينها
أُعلمتُ أني لن أراها لا منى
وحَملتُ أذيال الهزيمة راجعا
والدمع أُنزل من عيوني وانحنا
والجرح أثقل مضغتي وبنى له
قصرا عظيما في الفؤاد تمسكنا
ورأيت أن أسعى إلى قاضي المحبةعلّه يقضي عليه ومابنى
وبعد أن فهم الدموع الجاريات المسبلات من العيون تحنّنا
وقضى على سهم العيون بأنها
جرم عطيب في الفؤاد إذ اقتنا
وقال ياأهل السهام نصيحة
لاتطلقوها كي نعيش على هنا

مع اعجابي بفكرة القصيدة الا ان هناك بعض الملاحظات :
1.في الشطر الأول لم استطع فهم المعنى.. فاذا كان الفؤاد نائب فاعل فيجب ان يكون مرفوعاً واذا كان مفعول به فما هو الفاعل وفي الحالتين لم أر توافقا مابين الشطر والعجز.
2.ماالمقصود بصابني ؟ هل هي أصابني؟
3.اقتنى وانحنى بالالف المقصورة.
4.وبعد ان فهم الدموع......بيت مكسور.
5.وقال يا أهل السهام...بيت مكسور
أرجو ان تتقبل ملاحظاتي وتحياتي
أخوك
د.معن (أبو ماجد)

نارين شيخ شمو
16/12/2008, 10:59 AM
سحر الفؤادَ بطرفها لما رأى
بل كان سهماً في الفؤاد تمكنا
لما رأها اهتز قلبي ساعةً
فعرفتُ أنّي صابني سهم العنا
وسعيتُ علّي أن أرى متأملا
وأصيح عند الناس في ساح الفنا
وتسربلتْ بين المشاة وحينها
أُعلمتُ أني لن أراها لا منى
وحَملتُ أذيال الهزيمة راجعا
والدمع أُنزل من عيوني وانحنا
والجرح أثقل مضغتي وبنى له
قصرا عظيما في الفؤاد تمسكنا
ورأيت أن أسعى إلى قاضي المحبةعلّه يقضي عليه ومابنى
وبعد أن فهم الدموع الجاريات المسبلات من العيون تحنّنا
وقضى على سهم العيون بأنها
جرم عطيب في الفؤاد إذ اقتنا
وقال ياأهل السهام نصيحة
لاتطلقوها كي نعيش على هنا



الاخ عبدالله داحش hbo
قصيدة جميلة بمعنى الكلمة
أحييك ...تقبل مروري
دمت بخير