View Full Version : يا عراق
صلاح المعاضيدي
07/09/2008, 11:58 PM
بفمي يا عراق جرح يصـــيح
انت لست الجريح انت الذبيح
بدمي يا عراق نار تلظـــــــى
اوقدوها الاغراب كي يستريحوا
قتلوا يا عراق فيك هوانــــــــا
فهوى الشوق ارضه والسفوح
يا ابا المكرمات حقا وصدقــــــا
عليك ذي المكرمات دوما تنوح
شدة الورد امتعتنا زمانــــــــا
فلم الان عطرها لايــــــــفوح
ليلنا يا عراق ليل طويـــــــل
فمتى نجمة الصباح تــــــلوح؟
هذه مقاطع من اخر قصيدة كتبتها
اتمنى ان تنال اعجابكم
علي صالح الجاسم
08/09/2008, 04:57 AM
ليلنا يا عراق ليل طويل
فمتى نجمة الصباح تلوح؟
هذه مقاطع من اخر قصيدة كتبتها ==اتمنى ان تنال اعجابكم[/QUOTE]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
قريباً إن شاء الله أخي صلاح .
الشاعر العراقي
08/09/2008, 09:43 AM
صلاح المعاضيدي
اخي واستاذي المحترم
دعني القي على مسامعك الكريمة التحية
وبعد
لا بد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر
فرج الله قريب ان شاء الله
وجدت في قصيدتك روح الشاعر الوطنية
النابعة من تلاحم الشاعر مع حسه الوطني
ها انا ذا اضع قلمي جانبا واقف احتراما لسموك
دمت اخا غاليا
الشاعر العراقي
صلاح المعاضيدي
08/09/2008, 09:49 AM
القو التحية واهجرو الاحزانا
للنازفين محبة وحنانا
اشكر لكم ايها الكرام ردودكم المضمخة باريج الامل
ثروت سليم
08/09/2008, 11:07 AM
أخي الشاعر العراقي الأصيل :
صلاح المعاضيدي
العراقُ أسدٌ لا تثنيه الجراح
وسيعود ندياً كالصباح
إن شاء الله
لك تحياتي وتقديري
يوسف أبوسالم
08/09/2008, 03:04 PM
بفمي يا عراق جرح يصيح
انت لست الجريح انت الذبيح
بدمي يا عراق نار تلظى
اوقدوها الاغراب كي يستريحو
قتلو يا عراق فيك هوانا
فهوى الشوق ارضه والسفوح
يا ابا المكرمات حقا وصدقا
عليك ذي المكرمات دوما تنوح
شدة الورد امتعتنا زمانا
فلم الان عطرها لايفوح
ليلنا يا عراق ليل طويل
فمتى نجمة الصباح تلوح؟
هذه مقاطع من اخر قصيدة كتبتها ==اتمنى ان تنال اعجابكم
أخي صلاح
مساء الرافدين
والله يا أخي ما أوقدها إلا الأعراب
الأعراب الذين قال فيهم رب العزة
أنهم قالوا آمنا كذبا
والذين هم أشد كفرا
الأعراب ...الذين يدّعون أنهم عربا وما هم بذلك
ووالله لو أن نصف أمة العرب فقط اتحدت ووقفت مع العراق ومحنته
لما استطاعت أية قوة على وجه الأرض أن تهزمها
قصيدة تقطر ألما ولكنها تقطر وعدا ووعيدا بين سطورها
ومادام العراق هو أبو المكرمات وهو كذلك
فسيعود بسواعد أبناء العراق الميامين
تحياتي
صلاح المعاضيدي
08/09/2008, 03:28 PM
الاستاذ ثروت سليم اشكر لك من اعماقي ما خطت يداك فانتم ةاهلنا وعزنا من عزكم
تحياتي لك ودمت اخا وصديقا
الاستاذ الغالي يوسف ابو سالم سالم انتة ان شاء الله من كل المكاره ونحن وانتة سيد العارفين ابتلينا باعراب اشد علينا من الاغراب
محمدذيب علي بكار
08/09/2008, 03:45 PM
الاخ الكريم صلاح المعاضيدي .اهلابك وبعض القطرات لاتروي الظمأ مع انها بحجم البحر اخي الكريم وجدت اسمك قريب من الاخ الشاعر جهاد المعاضيدي فاهلا بك اخا كريما اخوك محمد
صلاح المعاضيدي
08/09/2008, 04:25 PM
الاخ محمد ذيب ان الشاعر جهاد المعاضيدي هو ابن عمتي
هذه القطرات ستكون محيطا في قابل الايام ان امد المولى عز وجل باعمارنا==اشكر لك عناء مرورك على هياكل ماكتبت
جهادالمعاضيدي
08/09/2008, 05:02 PM
آتٍ من مدن الظمأ
بين وجع الحرف وجمرة المعنى
لائذاً بخضرة الزيتون
حاملاً معه سبع سنبلات خضر
واقاليم حب
من الوطن المضمخ بالجراح
الى خيمة الوطن الكبير
اخي الشاعر صلاح المعاضيدي
اهلا بك وبحرفك الشاعر
في مربد الاخاء
ستجد هنا من الشعر اجمله
ومن الاخوة اصدقها
اخوك
جهاد المعاضيدي
صلاح المعاضيدي
08/09/2008, 07:22 PM
ها انا قد جئتُ من صمت الصحارى
باحثا عن حلميَ الغافي باحضان الزمان
اخي جهاد حياك الله وان شاء الله سنبيض وجوهكم
وهاب شريف
10/09/2008, 08:18 AM
شكرا لهذا الأبداع الحزين
أهديك هذه القصيدة
ورّطوني بهم وادّعوا صغر سني ربما أجبروني على سوء ظني
يمرح الافتضاح بحرية بعد أن هدّني من دمي سور سجني
هاهم الآن يزدلفون على الأخذ بي ساكت لم أبح بعد لابني
هاهم الآن يرمون رأسي بعيدا وعند النشيد يدكّون أذني
كيف امتحن الوجد بعد انكسار شفاه الدعاء التي حررّتني
أيّها الشعر لا قدّس الضوء روحك أن لم تقل أنا أياك أعني
يا بلادي التي مسني جنها حلوة كالسياط التي اتقنتني
غضة كشفاه الندى ومحيرة كالجروح التي فلسفتني
اخرس كالغناء نثيث العتاب على شرفة بيننا شيبتني
وقح كالغباء فتبا لوقت سريع الاذى امه طلقتني
ميت كالوداع فمي من صداع الفراق الذي حال بيني وبيني
متعب كالرجاء المؤبد همس الفراشات تلك التي حيّرتني
محنة من زمان مضى وفق اهوائها وخساراتها هندستني
أيّهذا العراق الى الآن تعرفني؟ بينما اضلعي انكرتني
ايهذا العراق الى الان ترأف بي بينما جرتي كسرتني
ايهذا العراق الى الان تعرق بي بينما جبهتي جففتني
ايهذا العراق الى الان تشعرني بينما خيمتي شردتني
يا عرى لعنة الورد عند اذان الخطوب على غيمة ما كستني
نازعتني الليالي على فم مرثيتي والعيون التي كبرتني
اورق الحب في احرف الاصدقاء الذين محبتهم أدمنتني
بعدما وخزة الصبح من بسمتي رغم ضيق انثيالاتها قلّمتني
ايها القوس في ذكريات الاسى دوّرتك البلاد التي قوّمتني
حبها المدقع انهال يقتاتني أنطقته الدهور التي فوق متني
يسلخ الشعر جلد حروفي التي تستحي كلما أدّعيني أغنّي
يبس الخوف في / غصّ بي / من شفاه العراق التي من دمي أرّختني
ذوّبتني التي يشتهيها الندى بالندى كيف ألقى التي ذوّبتني
شائع في شفاه الصغار الذين عيون مواويلهم انّبتنيِ
ضائع في حروف الدموع التي بعد أن لمّها وجعي أمطرتني
شيّق كالجنون الذي ناب عني- غائب كالحضور الذي فرّ مني
وأبايعني كلما بايعتني-ريشة الأحتراق التي أبدعتني
يلعب الانتظار على دكّتي
عندما قبّلتني المنى
ألّمتني
ما الذي أطفأ الثغر مستذكرا
؟
محنة العود من عطشي
أوقدتني
تستريح الذنوب على بعضها
لسعة الصمت من غيّها
أيقظتني
حين أوقفت أحلى همومي
قصيدة موتي
على طولها
بالتمني
أجهشت
تنحني
لترش على خاطري
قطرات الندى
لم تجدني
أغرقت نفسها بالذي اعتادها
أرّقت مجدها عندما أرّقتني
أنا للآن استلّ وقت اللظى
من جنون الحروف التي طاردتني
بينما العطش المستبد دمي
ألتقيك رؤاي التي
ما رأتني
أصبعا حيرتي
رفعا جمرة
شارة الانتظار التي
أوقفتني
قادم
بشراع الضياع الذي
حين قررت تمزيقه اختار عيني
أتوضّأ باللابقاء الذي
روحه الاحتضار
اذا مات مني
أنت بيتي الذي
تحت رأس الندى
لو ينام الندى
مطمئنا
لأني
بين يوقظني
بين أغفو على الافتراض
وهل مثقل غير جفني؟
يتها الأبتلاءات
يا قامتي
وأفارقني
كلمّا فارقتني
يا محبتك السنبلات التي
شأنها تنحني
كلما قام حزني
شعر : وهاب شريف
احمد ال رشراش
10/09/2008, 10:00 AM
صلاح المعاضيدي
اخي الغالي
تحية ابعثها لك من قلب قد هوى من شوق لقاكم
ها انا ذا تائه بين احرفك لا اعرف من اين ابدا
ابداع منقطع النظير
سمت كلماتك الى حيث الكواكب فانارت سماء القصيد
ابداع _ روعة _ تالق _ انسجام
اعذرني فقد تلعثم قلمي كيف يرد عليك
لك مني جورية وقبلة على جبينك
احمد ال رشراش
صلاح المعاضيدي
10/09/2008, 01:24 PM
وهاب شريف العزيز
اطلُ من كوة على رابية ابحث عن منابع الابداع==رأيتك امامي
فماذا اقول==يابن الطيبين
سلام على ارض انتَ فيها ولك خالص حبي
صلاح المعاضيدي
10/09/2008, 01:26 PM
يا ال رشراش ان المجد مجدكمُ
قلبي بكم باسم يا ال رشراشِ
حبيبي احمد انما نستمد منكم العزم على المطاولة
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.