السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد
وعلى آله وصحبه اجمعين ....
أثناء مراجعتنا للقران الكريم النسخة الالكترونية وهي ذات النسخة المحملة في المربد
وهي نسخة مع ميزة البحث وقد وضع أسفلها عنوان الموقع التالي في قسم كتب
اسلامية وهي نسخة مع ميزة البحث وقد وضع أسفلها عنوان الموقع التالي :
, خطر لي خاطر وشوق لسورة طه
فقمت بفتح السورة عبر ملف الوررد من تلك النسخة حتى وصلت لقوله تعالى:
" وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى 37
نظرت الى الأية التالية واعدتها فوجدت فيها ال قد زائدة قبل ما يوحى فتصبح قد ما يوحى بدل:
إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى " 38
عدت للمصحف وتحققت من ذلك فأيقنت أنه خطأ مطبعي لكن لا يجوز ذلك في كتاب الله
البتة. وحاولت أن أحذفهالكن لم تحذف معي من النسخة وكانه أضيف الي الى النسخة
هذه الميزة وأكيد هي من حسن النية .
لذلك :
1- قمنا أولاً بحذف النسخة من قسم التحميل
2- نرجو من كل من حمل هذه النسخة او يمتلكها أن يحذف الملف كاملاً خشية وجود
اخطاء أخرى و ارسال هذا المقال لمن لديه هذه النسخة من المواقع ومراكز التحميل
للكتب الالكترونية علماً أني قد نزلتها من موقع أخر سأتحرى عنه كي أنبه صاحبه بذلك
وسأنشر هذا المقال في أكثر من موقع اضافة
الى الصفحة الرئيسية للمربد كي ننبه الناس الى ذلك.
3- ننبه بعد هذا الأمر الى ضرورة التحري من هذه النسخ والتاكد من صحتها و دقتها
فهذا كتاب الله وهذا كلامه المقدس
نستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو ونتوب اليه من هذا الخطأ
والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله وصحبه أجمعين.
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد
وعلى آله وصحبه اجمعين ....
أثناء مراجعتنا للقران الكريم النسخة الالكترونية وهي ذات النسخة المحملة في المربد
وهي نسخة مع ميزة البحث وقد وضع أسفلها عنوان الموقع التالي في قسم كتب
اسلامية وهي نسخة مع ميزة البحث وقد وضع أسفلها عنوان الموقع التالي :
, خطر لي خاطر وشوق لسورة طه
فقمت بفتح السورة عبر ملف الوررد من تلك النسخة حتى وصلت لقوله تعالى:
" وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى 37
نظرت الى الأية التالية واعدتها فوجدت فيها ال قد زائدة قبل ما يوحى فتصبح قد ما يوحى بدل:
إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى " 38
عدت للمصحف وتحققت من ذلك فأيقنت أنه خطأ مطبعي لكن لا يجوز ذلك في كتاب الله
البتة. وحاولت أن أحذفهالكن لم تحذف معي من النسخة وكانه أضيف الي الى النسخة
هذه الميزة وأكيد هي من حسن النية .
لذلك :
1- قمنا أولاً بحذف النسخة من قسم التحميل
2- نرجو من كل من حمل هذه النسخة او يمتلكها أن يحذف الملف كاملاً خشية وجود
اخطاء أخرى و ارسال هذا المقال لمن لديه هذه النسخة من المواقع ومراكز التحميل
للكتب الالكترونية علماً أني قد نزلتها من موقع أخر سأتحرى عنه كي أنبه صاحبه بذلك
وسأنشر هذا المقال في أكثر من موقع اضافة
الى الصفحة الرئيسية للمربد كي ننبه الناس الى ذلك.
3- ننبه بعد هذا الأمر الى ضرورة التحري من هذه النسخ والتاكد من صحتها و دقتها
فهذا كتاب الله وهذا كلامه المقدس
نستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو ونتوب اليه من هذا الخطأ
والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله وصحبه أجمعين.
تعليق