سفير
05/08/2008, 05:23 PM
ما دعوتك ربى يوماً ساخطَ
ولكنى دعوتك راضياً حامداَ
أن كان ذنبى عندك عظيمً
فرحمتك فاقت حدود المداَ
خفقت بى النفس خوفاً
وجذع القلب وطال النداَ
قد أغرانى الزمان ربى
وأنا عبداً ضعيف الفداَ
أن كان سؤ الفعل ذنبى
فليس جزائى منك الرداَ
ربى أغرقنى الدمع ندماً
وفاض القلب وعز البكاَ
رحمتك بعبداً أنت خالقه
عزيزاً عليه منك الرضاَ
لنا نفوس ضعاف القوى
شديده البأس كثيره الهواَ
لكنى عدت لرأس منكس
رافع اليد كثير الدعاَ
تركت الدنيا وأثرت الرضا
ومازلت لك ربى ساجداَ
ولكنى دعوتك راضياً حامداَ
أن كان ذنبى عندك عظيمً
فرحمتك فاقت حدود المداَ
خفقت بى النفس خوفاً
وجذع القلب وطال النداَ
قد أغرانى الزمان ربى
وأنا عبداً ضعيف الفداَ
أن كان سؤ الفعل ذنبى
فليس جزائى منك الرداَ
ربى أغرقنى الدمع ندماً
وفاض القلب وعز البكاَ
رحمتك بعبداً أنت خالقه
عزيزاً عليه منك الرضاَ
لنا نفوس ضعاف القوى
شديده البأس كثيره الهواَ
لكنى عدت لرأس منكس
رافع اليد كثير الدعاَ
تركت الدنيا وأثرت الرضا
ومازلت لك ربى ساجداَ